على الـــأقلّ { لعب ذرّ} يقالُ عنهــ لعبــ°
أمّا ترّهاتــ من يدّعونــ الصحافتــ
فشخصيّا لا أبالي بها مطلقاآ ...
وإذا اشرتيت صحيفتًـ فمن أجل الكلماتــ السّهميّة فقط...
فلم يصيبوا إلــاّ في صفحة التسليهــ
أدام اللهـ تسليتهم على مرّ الزّمانــ
°°°
°
ودخل الرياضتــ في السيّاستــ
فقد أخذت السياستـ مكانها ...
وأعارضك إن لم تصدّقنيــ في كلـــامي أن كل شيء أصبح يحملُ في طيّاتهــ بُعذاً سياسّياآ ...
وأولئكــ الصّحافيون لن أقول عنهمْ سوى أنّهم كذاك المعلمــ الذي طلبــ من إحدى تلامذتهــ أن يرويــ له عن وسيلة نقلٍ حضريهــ
فبدأ ذلكــ التلميذُ يعبّر إلى أن وصل أن الصحراويين يعـــتمدون على الجملـ في تنقلاتهم
ثم بدأ يوري حياةَ الجمل من البدايهــ...
تشرفـتُــ بمعرفتكـ وناس سيدي عامر...
أختكــ من بوسعادهــ