كاس العالم والثورات

[العربي عمروش]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الكبتن عمر

اما حدبثكي عن قطر فقطر هي دولة اكبر من ان يتطاول عليها احد لانها وبكل صراحة دولة تبني في شعبها

دولة مثل قطر تبقى دولة ليس كالدول التي تعاني من انظمتها

انا لا اعرف قطر و لا اسمع بها انا فقط اعرف ان هناك دولة اسمها الجزيرة
قطر عبارة عن قناة فضائية لا غير
لا تاريخ ولا جهاد ولا رجال
انها من صنع بريطانيا وكل دول الخليج من صنع الانجليز
فقط البترول والعمالة هو من جعلها تبني بعض ناطحات السحاب
قطر هي الجزيرة ودونها لا تساوي شئ

[اميره 2008]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العربي عمروش

انا لا اعرف قطر و لا اسمع بها انا فقط اعرف ان هناك دولة اسمها الجزيرة
قطر عبارة عن قناة فضائية لا غير
لا تاريخ ولا جهاد ولا رجال
انها من صنع بريطانيا وكل دول الخليج من صنع الانجليز
فقط البترول والعمالة هو من جعلها تبني بعض ناطحات السحاب
قطر هي الجزيرة ودونها لا تساوي شئ

فهي تشتري في الذمم بالمال فقط

[الكبتن عمر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العربي عمروش

انا لا اعرف قطر و لا اسمع بها انا فقط اعرف ان هناك دولة اسمها الجزيرة
قطر عبارة عن قناة فضائية لا غير
لا تاريخ ولا جهاد ولا رجال
انها من صنع بريطانيا وكل دول الخليج من صنع الانجليز
فقط البترول والعمالة هو من جعلها تبني بعض ناطحات السحاب
قطر هي الجزيرة ودونها لا تساوي شئ

يكفي انها دولة تبني لشعبها ولها مشاريع ضخمة واسثمارات انسانية في العالم
قطر رغم صغر مساحاتها وشعبها الا انها كبيرة بمواقفها

الغرب له علاقة مع العالم العربي ولكن تختلف من دولة الى اخرى
فيه تعاملات ايجابية وكيلا الطرفين مستفيد

وفيه تعاملات السيد للعبد

وتستطيع ان تزن الدول العربية في تعاملاته مع الغرب

[العربي عمروش]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الكبتن عمر

يكفي انها دولة تبني لشعبها ولها مشاريع ضخمة واسثمارات انسانية في العالم
قطر رغم صغر مساحاتها وشعبها الا انها كبيرة بمواقفها

الغرب له علاقة مع العالم العربي ولكن تختلف من دولة الى اخرى
فيه تعاملات ايجابية وكيلا الطرفين مستفيد

وفيه تعاملات السيد للعبد

وتستطيع ان تزن الدول العربية في تعاملاته مع الغرب

يا اخي انت تتحدث عن الجزيرة لان قطر بدون الخنزيرة ليست شيئا يذكر
وقطر هي اكبر دولة عربية لها علاقات مع اسرائيل
واذا كنت معجبا بها كثيرا اذهب عندهم واطلب الجنسية فربما يتكرمون بها عليك وتصبح مواطنا في هذه الدولة العظمى