![]() |
|
الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
ما هو التوجه الفكري لمنتديات الجلفة ..؟؟
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
رقم المشاركة : 1 | |||||
|
![]() ما قولك في هدا الحديث؟ اقتباس:
هدا الحديث فيه زيادة منكرة وهي في آخر الحديث
تفضل أقوال علماءا لحديث من السلف الصالح وهذه الزيادة بهذا السند ضعيفة (بل ومنكرة كما سيأتي) ،لأنَّ أبا سلاَّم هذا لم يسمع حذيفة رضي الله عنه ، قال الدارقطني رحمه الله : " وهذا عندي مرسل لأن أبا سلام لم يسمع حذيفة " (الالزامات والتتبع:257 ) . قال النووي رحمه الله تعليقاً على كلام الدارقطني رحمه الله :" وهو كما قال الدارقطني " أما أنَّ هذه الزيادة منكرة فالأنها تخالف الشريعة التي جاءت لرفع الظلم عن الناس ، ولتبعث حياة العزة والرفعة في الخلق ، الشريعة التي تُعلِّـــق فساد الأمم على وجود الظلم ، وتضع المظلوم الراضي بالظلم في مرتبة الظالم الممارس له ...قال الله تعالى : {وإذ يتحاجون في النار ، فيقول الضعفاء للذين استكبروا : إنا كنا لكم تبعاً فهل أنتم مغنون عنا نصيباً من النار ؟ قال الذين استكبروا : إنا كل فيها ، إن الله قد حكم بين العباد} [غافر:47،48]. هذه الشريعة سمت المستضعفين الذين لا يتحركون ضد الظلم ظالمين ، ولم تــقبل أعذارهم ، فقال الله تعالى : {إن الذين توفتهم الملائكة ظالمي أنفسهم ، قالوا: فيم كنتم ؟ قالوا : كنا مستضعفين في الأرض .. } [البقرة:9]
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | ||||
|
![]() اقتباس:
يجب عليك أن تذكر لنا إسم الباب وإسم الكتاب ورقم الحديث فإن لم تجد الحديث بالسند والمتن اللذان أوردتهما فأنت تكذب على رسول الله وأنا أجزم أنّك لن تجده |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | ||||
|
![]() اقتباس:
الحديث موجود في صحيح مسلم يا رجل
https://www.islamweb.net/hadith/displ...3427&pid=41463 قال علي بن أبي طالب رضي الله عنه : حقٌّ على الإمام أن يحكم بما أنزل الله ويؤدي الأمانة ، فإذا فعل ذلك فحق على الرعية أن يسمعوا ويطيعوا . (معالم التنزيل 2/240) قال الامام النووي رحمهالله : فأمر صلى الله عليه وسلم بطاعة ولي الأمر ولو كان بهذه الخساسة ما دام يقودنا بكتاب الله تعالى ، قال العلماء معناه ما داموا متمسكين بالإسلام والدعاءإلى كتاب الله تعالى على أي حال كانوا في أنفسهم وأديانهم وأخلاقهم . (شرح النووي على مسلم : 4/422) |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | ||||
|
![]() اقتباس:
الحديث الذي في هذا الرابط ليس هو الحديث الذي ذكرته من قبل فأنت الآن إما لا تدري ماذا تفعل وإمّا تتعمّد التدليس أرجوا منك أن تراجع الحديثين ثم تعترف أنّ الحديث الأوّل ليس لمسلم ثم تعتذر |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | ||||
|
![]() اقتباس:
المهم أن الحديث صحيح
سواء كان في مسلم أو غيره |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | ||||
|
![]() اقتباس:
وما هو رأيك في الأحديث الأخرى هل ستردها بعقلك كعادتك |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | ||||
|
![]() اقتباس:
الأحاديث التي أوردتها تتحدث عن طاعة ولي الأمر الشرعي الدي دستوره الكتاب والسنة وليس القوانين العلمانية
تفضل أقوال السلف: قال علي بن أبي طالب رضي الله عنه : حقٌّ على الإمام أن يحكم بما أنزل الله ويؤدي الأمانة ، فإذا فعل ذلك فحق على الرعية أن يسمعوا ويطيعوا . (معالم التنزيل 2/240) قال النووي رحمهالله : فأمر صلى الله عليه وسلم بطاعة ولي الأمر ولو كان بهذه الخساسة ما دام يقودنا بكتاب الله تعالى ، قال العلماء معناه ما داموا متمسكين بالإسلام والدعاءإلى كتاب الله تعالى على أي حال كانوا في أنفسهم وأديانهم وأخلاقهم . (شرح النووي على مسلم : 4/422) |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | ||||
|
![]() اقتباس:
أريد أن أطرح عليك سؤال
مع أنّ هذا النقاش الذي استدرجتني إليه ليس هذا هو مكانه أنت الآن تعتبر أولياء الأمور غير شرعيين فهل ينبغي أن نخرج عليهم إن قلت "نعم" فما هو الفرق بينك وبين الخوارج الذين حذرنا منهم رسول الله وإن قلت "لا" فلماذا - أقصد لماذا لا تخرج على من لا يحكمون بالإسلام في تصورك |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | ||||
|
![]() اقتباس:
وهل أنت تعتبر هاؤلاء الحاكم ولاة أمر شرعيين؟
هاؤلاء الحكام ادا توفرقت القدرة على ازالتهم فيجوز الخروج عليهم وازالتهم والحمد لله نجحت الثورات في اسقاطهم واحدا تلو الآخر ودليلي على جواز الخروج عليهم وازالتهم وعدم طاعتهم ثبت في صحيح مسلم عَنْ يَحْيَى بْنِ حُصَيْنٍ قَالَ سَمِعْتُ جَدَّتِى تُحَدِّثُ أَنَّهَا سَمِعَتِ النَّبِي -صلى الله عليه وسلم- يَخْطُبُ فِي حَجَّةِ الْوَدَاعِ وَهُوَ يَقُولُ « وَلَوِ اسْتُعْمِلَ عَلَيْكُمْ عَبْدٌ يَقُودُكُمْ بِكِتَابِ اللَّهِ فَاسْمَعُوا لَهُ وَأَطِيعُوا ». وفي رواية للإمام احمد (فاسمعوا وأطيعوا ما أقام فيكم كتاب الله ) اقوال السلف والعلماء: قال الإمام النووي في شرح الحديث: (قال العلماء معناه ما داموا متمسكين بالإسلام والدعاء إلى كتاب الله تعالى على أي حال كانوا في أنفسهم وأديانهم وأخلاقهم ولا يشق عليهم العصا بل إذا ظهرت منهم المنكرات وعظوا وذكروا). يفهم من هذا انه لا يجوز الخروج عليهم إذا كانوا هم في أنفسهم فساقا أو ظلمة أو فجرة طالما قادوا الناس بكتاب الله أما إن كان فسقهم بأنهم يضيعون قيادة الأمة بكتاب الله أي بفرائضه وحدوده فلا سمع لهم ولا طاعة. قال علي بن أبي طالب رضي الله عنه : (لا بد للناس من إمارة برة كانت أو فاجرة فقيل : يا أمير المؤمنين هذه البرة قد عرفناها فما بال الفاجرة ؟ فقال يقام بها الحدود وتأمن بها السبل ويجاهد بها العدو ويقسم بها الفيء) 4- قالوا: إذاً مقاصد الإمامة تتمثل في مثل هذا الأشياء: كما قال الماوردي رحمه الله في بيان ما يجب على الإمام: قال: والذي يلزمه (أي الإمام) من الأمور العامة عشرة أشياء: أحدها : حفظ الدين على أصوله المستقرة وما أجمع عليه سلف الأمة ، فإن نجم مبتدع أوزاغ ذو شبهة عنه أوضح له الحجة وبين له الصواب وأخذه بما يلزمه من الحقوق والحدود ،ليكون الدين محروسًا من خلل والأمة ممنوعة من زلل . الثاني : تنفيذ الأحكام بين المتشاجرين وقطع الخصام بين المتنازعين حتى تعم النصفة ، فلا يتعدى ظالم ولا يضعف مظلوم . الثالث : حماية البيضة والذب عن الحريم ؛ ليتصرف الناس في المعايش وينتشروا في الأسفار آمنين من تغرير بنفس أو مال . والرابع : إقامة الحدود؛ لتصان محارم الله تعالى عن الانتهاك ، وتحفظ حقوق عباده من إتلاف واستهلاك . والخامس : تحصين الثغور بالعدة المانعة والقوة الدافعة ؛ حتى لا تظفر الأعداء بغِرة ينتهكون فيها محرمًا ، أو يسفكون فيها لمسلم أو معاهد دمًا . والسادس : جهاد من عاند الإسلام بعد الدعوة حتى يُسلم أو يدخل في الذمة ليقام بحق الله تعالى في إظهاره على الدين كله . والسابع : جباية الفيء والصدقات على ما أوجبه الشرع نصًا واجتهادًا من غير خوف ولا عسف . والثامن : تقدير العطايا وما يستحق في بيت المال من غير سرف ولا تقتير ودفعه في وقت لا تقديم فيه ولا تأخير . التاسع : استكفاء الأمناء وتقليد النصحاء فيما يفوض إليهم من الأعمال ويكله إليهم من الأموال ، لتكون الأعمال بالكفاءة مضبوطة والأموال بالأمناء محفوظة . العاشر : أن يباشر بنفسه مشارفة الأمور وتصفح الأحوال ؛ لينهض بسياسة الأمة وحراسة الملة ، ولا يعول على التفويض تشاغلا بلذة أو عبادة، فقد يخون الأمين ويغش الناصح ...... إلخ) قال البغوي في شرح السنة: فالرعاية : حفظ الشيء ، وحسن التعهد. فقد استوى هؤلاء في الاسم، ولكن معانيهم مختلفة ، فرعاية الإمام ، ولاية أمور الرعية ، والحياطة من ورائهم ، وإقامة الحدود ، والأحكام فيهم. . 5- قالوا: ومتى ضيعت هذه المقاصد سقطت ولايته قطعا ووجب خلعه. وقال الإمام أبو العباس القرطبي المالكي الكبير رحمه الله في كتابه " المفهم لما أشكل من تلخيص صحيح مسلم"، في شرحه لقوله صلى الله عليه وسلم : " على المرء المسلم السمع والطاعة": (ظاهر في وجوب السمع والطاعة للأئمة ، والأمراء، والقضاة، ولا خلاف فيه إذا لم يأمر بمعصية، فإن أمر بمعصية فلا تجوز طاعته في تلك المعصية قولاً واحداً ، ثم إن كانت تلك المعصية كفراً وجب خلعه على المسلمين كلهم ، وكذلك لو ترك إقامة قاعدة من قواعد الدين، كإقام الصلاة ، وصوم رمضان ، وإقامة الحدود ، ومنع من ذلك ؛ وكذلك لو أباح شرب الخمر، والزنى، ولم يمنع منها ، لا يختلف في وجوب خلعه ، وأنا اسالك هل كل من خرج على الحاكم فهو من الخوارج؟ |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||
|
![]() الموضوع مطروح للنقاش في المكان المناسب |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 11 | ||||
|
![]() اقتباس:
السيطرة هناك سلفية وكل من خالفهم أو قام بابداء رأيه تحدف عضويته فناقشنا هنا أحسن |
||||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
..؟؟, لمنتديات, التوجه, الجلفة, الفكري |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc