كلما ذهب المسؤولون عكس الإرادة الشعبية ، النتائج تكون حتما عكس طموحاته مخيبة للأمل . تتذكرون كلكم عند اقصائنا في الدور الأول من كاس العالم
خرج الجمهور الرياضي يطالب المدرب القدير رابح ماجر ليس في نكران أو تقليل من عمل شيخ المدربين راح سعدان لكن بفضله كسبنا فريقا قويا يحتاج مدربا كبيرا . رابح ماجر هو الحل له كل الموصفات التي تليق بسمعة فريقنا الوطني .
لكن الريا تحمل ما لا تشتهي السفن ، الفاف استقدمت le général سي عبد الحق بن شيخة لي التحكم في زمام الأمور وبدأ يمثل في الندوات الصحفية ، فاصبح يخطط و يتكهن بانتائج الوهمية و في الحقيقة المستطيل الأخضر هو الفاصل و الشخصية تكتسب في الميدان والنتائج المحصل عليها و البرنامج المسطر للوصول الى المبتغى و ليس في تصدر الصفاحات الأولى للصحف .
عبد الحق بن شيخة اتى لتصفيات الحسابات مع أستاذه الكبير شيخ المدربين و ليس مواصلة العمل الكبير الذي أنجزه. في الحقيقة مكانه ليس في الرياضة لكن عندما تخوض الجزائر معركة حربية سيستقدمه رئيس الجمهورية شخصيا بصفته général و السلام عليكم