من سرق هاتفه النقال فليتفضل ...

[وردة أمل]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوحميدة

السلام عليكم ، و هذه مصيبة أشد و قعا و أكثر ألما و تحسرا أن يكون الجوال المسروق خاص بفتاة ، فأي ايمان للسارق و أي رجولة يملك اذ أدنى الرجولة فيه هي ان كان يرضى بهذه الفعلة لأخته .

ابه راك تشوف يا خويا ........و نزيد حاجة أخرى هي أنو واحد من الشباب شافوا كي كان يسرق بصح مادار والوا و قعد يتفرج و من بعد و بلا حشمة جا سقساني و قالي بلي السارق راح ..........وين راهي الرجلة؟؟؟و الله لوكان كنت في بلاصتوا ما ندير هكذا رغم أني بنت!!!!يشوف منكر قدام عينيه و ما يتحركش

المهم وكلت عليه ربي.... و هو زعما رايح يفرح بهاذوك الدراهم ...........الله يهديه

[~~ أغيلاس ~~]

صراحة نتعجب من حال البعض، كيف لا يحركون ساكنا ؟ و ما الذي يمنعهم ؟

سُرق هاتفي لكن استرجعته بعد لحظات .

كنت في أحد الاسواق الشعبية منكبا على مجموعة من الكتب المعروضة للبيع أتصفحها، فجأة لمست جيبي فإذا بهاتفي اختفى، استدرت يمينا و شمالا فإذا بشاب على يميني يقول : سرقوا هاتفك ؟ فقلت : نعم، و كان الشاب الذي يكلمني مرعوبا، قال لي : السارق هناك الذي يلبس كذا و كذا، و كان هذا الشاب يكلمني و وجهه مستدير إلى الجهة المقابلة خوفا من السارق أن يراه و هو يكلمني، قلت للشاب مجددا أين السارق ؟ في أي جهة ؟ بعد جهد جهيد دلني على مكان السارق، و لا زلت لا أدري سبب خوفه و رعبه . توجهت إلى الشاب اللص و قلت له: السلام عليكم ماعليش تعطيني التيلفون تاعي ؟ قال لي ما عنديش . قلت له : إنه في جيبك و أشرت بيدي إلى جيبه ( و لم أكن متأكدا أن هاتفي في ذلك الجيب بالضبط ) نظر إلي ثم أخرج الهاتف و قال لي ( اسمحلي ) رُبما أرعبته فقد كنت ضعفه من حيث الحجم أردت أن أكلمه فقلت له تعال ( لقد كان يُساوم أغراضا ) فتردد ثم أتى، سألته عن سنه فقال سني كذا، لمذا تسرق ؟ فقال : الله غالب، قلت له كيف لشاب صغير وسيم جدا بوقوص كيما انتا أن يسرق ؟ قلت له ربي يهديك و يهدينا ثم تركته . صراحة كان يجاوب أسئلتي بعفوية فقلت في نفسي : أنا ناس ملاح و حتى اللص اللي سرقني ناس ملاح .

لما علم أبي و أخي بالحادثة عاتبوني لأنني لم أضرب السارق . و مذا أستفيد من ضربه ؟ ؟ ؟ لقد كان لطيفا و أرجع الهاتف من دون عناد . و لعله لن يسرق بعد هذه الحادثة .

[« أبْجَدِيَّاتْ »]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نبيل الموحد

صراحة نتعجب من حال البعض، كيف لا يحركون ساكنا ؟ و ما الذي يمنعهم ؟

سُرق هاتفي لكن استرجعته بعد لحظات .

كنت في أحد الاسواق الشعبية منكبا على مجموعة من الكتب المعروضة للبيع أتصفحها، فجأة لمست جيبي فإذا بهاتفي اختفى، استدرت يمينا و شمالا فإذا بشاب على يميني يقول : سرقوا هاتفك ؟ فقلت : نعم، و كان الشاب الذي يكلمني مرعوبا، قال لي : السارق هناك الذي يلبس كذا و كذا، و كان هذا الشاب يكلمني و وجهه مستدير إلى الجهة المقابلة خوفا من السارق أن يراه و هو يكلمني، قلت للشاب مجددا أين السارق ؟ في أي جهة ؟ بعد جهد جهيد دلني على مكان السارق، و لا زلت لا أدري سبب خوفه و رعبه . توجهت إلى الشاب اللص و قلت له: السلام عليكم ماعليش تعطيلي تعطيني التيلفون تاعي ؟ قال لي ما عنديش . قلت له : إنه في جيبك و أشرت بيدي إلى جيبه ( و لم أكن متأكدا أن هاتفي في ذلك الجيب بالضبط ) نظر إلي ثم أخرج الهاتف و قال لي ( اسمحلي ) رُبما أرعبته فقد كنت ضعفه من حيث الحجم أردت أن أكلمه فقلت له تعال ( لقد كان يُساوم أغراضا ) فتردد ثم أتى، سألته عن سنه فقال سني كذا، لمذا تسرق ؟ فقال : الله غالب، قلت له كيف لشاب صغير وسيم جدا بوقوص كيما انتا أن يسرق ؟ قلت له ربي يهديك و يهدينا ثم تركته . صراحة كان يجاوب أسئلتي بعفوية فقلت في نفسي : أنا ناس ملاح و حتى اللص اللي سرقني ناس ملاح .

لما علم أبي و أخي بالحادثة عاتبوني لأنني لم أضرب السارق . و مذا أستفيد من ضربه ؟ ؟ ؟ لقد كان لطيفا و أرجع الهاتف من دون عناد . و لعله لن يسرق بعد هذه الحادثة .

قدرك جميل.. 1/ لأنَّك وجدتَ السَّارق 2/ لأنَّه كان لطيفاً

تعرّضت لحادثة مُشابِهة العَام الماضي.. كُنت قد خرجت من الثَّانوية متجهة نحو البيت

و هاَتفي بالجيبِ الخارجي للحقيبَة .. توقفت لشراَء بعض الحلويَّات و أحسَستُ تلك اللَّحظاَت أنَّ شخصاً

دسَّ يده من الخَلف و أخذ الهاتف.. اِستدرت فرأيت شابًا ( يبدو في العشرينَات من العُمر )

يحمله بين يديه و يحاول إخفاءه.. طلبت منه بلطفٍ أن يعيدَه إليّ فابى و سلّ خنجراً من جيبه

و جرح مرفقي و فرّ .. ولحُسن حظي أنّ مركز الشرطة كان يبعد عنَّا بضع خطواتٍ فقط

أخبرتهُم بما حدث فانطلقوا وراءه و ألقوا عليه القبض.. و انتهى الأمر باسترجاع هاتفي

- - -

[~~ أغيلاس ~~]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *( أبجَدِيَّاآت )*

قدرك جميل.. 1/ لأنَّك وجدتَ السَّارق 2/ لأنَّه كان لطيفاً

تعرّضت لحادثة مُشابِهة العَام الماضي.. كُنت قد خرجت من الثَّانوية متجهة نحو البيت

و هاَتفي بالجيبِ الخارجي للحقيبَة .. توقفت لشراَء بعض الحلويَّات و أحسَستُ تلك اللَّحظاَت أنَّ شخصاً

دسَّ يده من الخَلف و أخذ الهاتف.. اِستدرت فرأيت شابًا ( يبدو في العشرينَات من العُمر )

يحمله بين يديه و يحاول إخفاءه.. طلبت منه بلطفٍ أن يعيدَه إليّ فابى و سلّ خنجراً من جيبه

و جرح مرفقي و فرّ .. ولحُسن حظي أنّ مركز الشرطة كان يبعد عنَّا بضع خطواتٍ فقط

أخبرتهُم بما حدث فانطلقوا وراءه و ألقوا عليه القبض.. و انتهى الأمر باسترجاع هاتفي

- - -

حقيقة لقد كان ِلصّي لطيفا جدا و كانت وجنتاه تحمران خجلا، ليت كل اللصوص مثله . المشكل أنه ليس كل من يسرق يسرق للحاجة، فهناك شباب من عائلات ميسورة جدا و يسرقون .

آجرك الله في هاتفك المسروق حديثا و أبدلك خيرا منه .

فطور هنيء .

[باسم علائي]

انا لم اتعرض لسرقة هاتفي سابقاا لاني شديد الحرص والانتباه مرة في محطة الحافلات في تيبازة حاول احد الاغبياء سرقة هاتفي بخفة شديدة اثناء الزحمة لكني كنت سباقا الى يده ووخزتها بقلم حبر حاد الطرف stylo a plume فادميت له يده وانصرف باكياا ومرة اخرى شاهدة فتاة تتعرض لنشل هاتفها فطاردت اللص انا وصديقي وامسكناه واشبعناه ضرباا ثم اخذناه للامن الحضري اين اكملو له وجبته من الضرب ثم رددنا الهاتف لصاحبته المسكينة لذا اوصيكم بالحذر الشديد

[كمال الاسلام]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نبيل الموحد

صراحة نتعجب من حال البعض، كيف لا يحركون ساكنا ؟ و ما الذي يمنعهم ؟

سُرق هاتفي لكن استرجعته بعد لحظات .

كنت في أحد الاسواق الشعبية منكبا على مجموعة من الكتب المعروضة للبيع أتصفحها، فجأة لمست جيبي فإذا بهاتفي اختفى، استدرت يمينا و شمالا فإذا بشاب على يميني يقول : سرقوا هاتفك ؟ فقلت : نعم، و كان الشاب الذي يكلمني مرعوبا، قال لي : السارق هناك الذي يلبس كذا و كذا، و كان هذا الشاب يكلمني و وجهه مستدير إلى الجهة المقابلة خوفا من السارق أن يراه و هو يكلمني، قلت للشاب مجددا أين السارق ؟ في أي جهة ؟ بعد جهد جهيد دلني على مكان السارق، و لا زلت لا أدري سبب خوفه و رعبه . توجهت إلى الشاب اللص و قلت له: السلام عليكم ماعليش تعطيني التيلفون تاعي ؟ قال لي ما عنديش . قلت له : إنه في جيبك و أشرت بيدي إلى جيبه ( و لم أكن متأكدا أن هاتفي في ذلك الجيب بالضبط ) نظر إلي ثم أخرج الهاتف و قال لي ( اسمحلي ) رُبما أرعبته فقد كنت ضعفه من حيث الحجم أردت أن أكلمه فقلت له تعال ( لقد كان يُساوم أغراضا ) فتردد ثم أتى، سألته عن سنه فقال سني كذا، لمذا تسرق ؟ فقال : الله غالب، قلت له كيف لشاب صغير وسيم جدا بوقوص كيما انتا أن يسرق ؟ قلت له ربي يهديك و يهدينا ثم تركته . صراحة كان يجاوب أسئلتي بعفوية فقلت في نفسي : أنا ناس ملاح و حتى اللص اللي سرقني ناس ملاح .

لما علم أبي و أخي بالحادثة عاتبوني لأنني لم أضرب السارق . و مذا أستفيد من ضربه ؟ ؟ ؟ لقد كان لطيفا و أرجع الهاتف من دون عناد . و لعله لن يسرق بعد هذه الحادثة .

ليس كامل اللصوص ناس ملاح كلصك يا نبيل

فلا تتعجب

انا عرفت اللص ذهبت اليه وكان طبعا مع شلته المسلحة تراقب من قريب .

لما شعرت بأن الحالة بدات تقراص وفيها مواس

وانا كنت وحدي
انسحبت