إلى الناصر 3 من أخــــــــــوك المفتشية
ماأ ردت قوله هو أن الله لا يغير مابقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم ، حينما نعود لديننا ونتمسك بعقيدتنا ونلتزم بالقرآن والكريم والسنة والشريفة نبراسا لحياتنا فلن ولن يتجرأ غيرنا على اهانتنا أو اهانة دنيننا ونبينا
أنا مصر على أن البداية تكون من الفرد كمسلم ثم الأسرة فالقرية فالمجتمع فالأمة الإسلامية مايضرنا صرخ الكلاب إن عوت ؟
إنني أرى أحسن تصدي لمثل هذه الترهات أن يكون فعلا وقولا في أمورنا أولا ثم بعدها لنا الحق في أن نواجه غيرنا بما يقترفوه من إفك وبهتان وزور في حق سيد الخلق محمد صلى الله عليه وسلم