اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة hamza-ben51
بارك الله فيك وشكرا على كرم التوضيح
لكن أخ " أنا مسلم عربي "،
انظر كيف رأيت الأمر من منظوري وهل كنت ستعذرني أم لا ؟
دخلت لقسم اسمه " قسم الرياضة الجزائرية "
وجدت فيه موضوعا من جملة مواضيع تعنى بحدث هام ( من الناحية الرياضي )
يفترض زمان حدوثه وجوده بهذا الزخم في المنتديات الرياضية.... هذا من ناحية
ومن ناحية أخرى ....لا يمكن بأي حال من الأحوال
أن أعلم بالمكان الأول الذي وضعه فيه صاحبه
ممثلا في قسم الأخبار العالمية
كما لن يعلم بذلك أي عضو لا يدخل للقسم الذي تتحدث عنه
إلا من قبيل الوحي !!!
.................................
فوفقا لهذا الافتراض، ...
افترض انك كنت مكاني ودخلت لهذا الموضوع
ووجدته في قسم للرياضة الجزائرية بدون أن تعلم بالقصة
ثم قرأت الردود التي أدرجت بمناسبته
وكيف أن أحد الأعضاء طالب بضرورة حذفه
لمجرد أنه يتعلق بفوز الجزائر على مصر
وأي حديث يحوم حول هذا المواجهة والفائز فيها
فيه استفزاز للأشقاء
وهو ما ينتج شقاقا لابد من دفعه بالحذف ؟؟
تعذرني إذا أخي أم لا ؟
( والسؤال موجه لك أنت فقط أخي )
مادمت تكرمت بتوضيح سبب اللبس ؟
|
يا أخي هذا رأيك و أنت حر فيه
أنا لا أنتظر منك توضيحا أو سببا لما قلته
أنت سألت عن السبب و أنا أجبت
المشكله دائما أن كل منا يرى الموضوع من زاويه واحده
و يبني فكره و رأيه على هذه الرؤيا
وهذا سبب الخراب و الفتنه بين الشعوب أو حتى الأفراد
فلا أحد منا يعذر الأخر
رغم أن الرسول الكريم أوصانا بوضع 70 عذرا لأخيك قبل أن تحكم عليه
فأنا إستغربت عندما شبه أحد الأعضاء ضربة أحمد عيد عبد الملك لفرد الجهاز الفني للفريق الجزائري
بحال مصر و الجزائر
حيث أن الجزائر في حالها و مصر تضربها من الخلف
(معلومه: معظم المصريين لم يكونوا يعرفوا بأن هناك بطوله عسكريه و أننا أخنا الكأس أخر مرتين و منهم أنا
لذلك فالأمر غير مدبر
هو فقط تصرف شيطاني من لاعب مكروه في الدوري المصري أصلا
و دائما كثير المشاكل)
رغم أن هذا كان رأي جميله بو حريد منذ أيام و هو طبعا ليس أكثر وطنيه منها
اقتباس:
أكدت المجاهدة الجزائرية جميلة بو حريد أن أرواح شهداء ثورة 25 يناير المصرية الطاهرة ستضيء العالم العربي شاء من شاء وآبى من آبى وستنهى عهودا طويلة من الظلم والقهر.
وقالت جميلة بو حريد على هامش مشاركتها الليلة الماضية للمرة الأولى منذ أواخر التسعينيات في الاحتفال الذي أقامته السفارة المصرية بالجزائر احتفالا بالذكرى الـ 59 لثورة يوليو إنه رغم أعجابى الشديد بشباب الثورة المصرية إلا أن حزني لا يوصف على من فقد روحه الطاهرة من أجل أن يعيش المصري فى كرامة وعزة وحرية .
وأضافت أن الشعبين المصري والجزائري تربطهما منذ القدم علاقات تاريخية حيث أن الشعب المصري كان على مر العقود مع الثورة الجزائرية المجيدة ولا يمكن للشعب الجزائري أن ينسى هذه التضحيات وما فعلته ثورة 23 يوليو فى سبيله..مشيره إلى أن الشعب الجزائري قدم مليون ونصف مليون شهيد من أجل استعادة حريته .
وردا على سؤال بشأن ما تمثله الذكرى الثلاثة لوفاة المخرج الكبير يوسف شاهين التى تصادف اليوم / الأربعاء/ والذي أخرج فيلم " جميلة بو حريد" عام 1958 جسدت فيه الفنانة ماجدة قصة كفاحها ضد الاستعمار الفرنسي .
قالت بوجريد أن يوسف شاهين لن يعوض مرة أخرى والعالم العربى فقد مخرجا كبيرا أستطاع تجسيد كثير من قضايا وكفاح أمته العربية .. مشيرة إلى أنها أرسلت عقب وفاته برقية عزاء إلى أسرته فى مصر عبرت فيها عن مدى حزنها بفقدان هذا المخرج العالمي .
وأضافت أن الفنانة ماجدة نجحت بشكل منقطع النظير فى تجسيد شخصيتها وكفاحها ضد الاستعمار الفرنسى كونها فنانة كبيرة وصاحبة موهبة كبيرة .
وقد حرص العشرات من المصريين والأجانب المشاركين فى حفل ذكرى ثورة 23 يوليو والذى أقيم بحديقة السفارة المصرية بالعاصمة الجزائرية على التقاط الصورة التذكارية مع المجاهدة الكبيرة جميلة بو حريد التى حرصت على حضور احتفال منذ بدايته وحتى نهايته وسط حفاوة وترحيب كبيرين من السفير عز الدين فهمى سفير مصر بالجزائر وأعضاء السفارة وعميد الجالية المصرية الأستاذ سميح السيد .
ولدت جميلة بوحريد عام 1935 في حي القصبة بالجزائر العاصمة وكانت البنت الوحيدة بين أفراد أسرتها فقد أنجبت والدتها 7 أولاد و كان لوالدتها التاثير الأكبر في حبها للوطن فقد كانت أول من زرع فيها حب الوطن وعندما اندلعت الثورة الجزائرية عام 1954 انضمت إلى جبهة التحرير الوطني الجزائرية للنضال ضد الاحتلال الفرنسي وهي في العشرين من عمرها ثم التحقت بصفوف الفدائيين .
وكانت بوحريد أول المتطوعات لزرع القنابل في طريق الاستعمار الفرنسي ونظرا لبطولاتها أصبحت المطاردة رقم واحد وعندما تم القبض عليها عام 1957 عقب أصابتها برصاصة فى الكتف تم الحكم عليها بالإعدام وتحدد يوم 7 مارس 1958 لتنفيذ الحكم لكن العالم كله ثار واجتمعت لجنة حقوق الإنسان بالأمم المتحدة بعد أن تلقت الملايين من برقيات الاستنكار من كل أنحاء العالم مما جعل قوات الاحتلال الفرنسى تأجل تنفيذ الحكم ثم عدل إلى السجن مدى الحياة وبعد تحرير الجزائر خرجت جميلة بوحريد من السجن وتزوجت محاميها الفرنسي.
|
و أعذرني على الخروج عن الموضوع
لكن التشبيه ضايقني كثيرا
و صاحب الموضوع كان يريد إشعال فتنه في كثير مواضيعه
لكن الحمد لله
كان العاقلين له بالمرصاد
تحياتي لك و لأخلاقك
(لا تنسى أن هناك ردود تحذف و كلام يتم تعديله في الوسط و هو ما لم تراه)