![]() |
|
خيمة الأدب والأُدباء مجالس أدبيّة خاصّة بجواهر اللّغة العربيّة قديما وحديثا / مساحة للاستمتاع الأدبيّ. |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
من أروع ما قرأت عن دمشق ... يا ابنة العم والهوى أموي
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 16 | |||||
|
![]() اقتباس:
حقا قد أبهر النقاد بها ولك أن تسمعها بصوته من هنا https://www.youtube.com/watch?v=5UFRb...eature=related وقد بهر النقاد بها حقا شكرا لك
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 17 | ||||
|
![]() اقتباس:
أقسم لك برب الكون أن قشعريرة أصابتني وأنا أسمعه يلقيها لأنني سمعتها مـــن قبل بصوت لــــدكتور عـــراقي على ما أظن أعجبته وأبدع في وصفها ووصف الشاعر الجزائري بوجربوعة مـــــن هـــــــنـــــــــا الجزء الأول أخي ومــــن هــــــنــــــــــا الجـــــزء الثاني |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 18 | ||||
|
![]() اقتباس:
ولما سمعتها من فم الشاعر ازداد إعجابي بها أكثر بل وعرضتها على التلاميذ في القسم فأولعوا بها وازداوا إعجابا بالشاعر فأصبحوا كل ما ذكرت لهم قصيدة إلا ويطالبونني بإعادة قصيدة محمد جربوعة مع العلم أنهم في السنة أولى متوسط فقط وقد فهموا معانيها وتذوقوا ما فيها شكرا لك وأحسن الله إليك |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 19 | ||||
|
![]() اقتباس:
و والله ثم والله إن أشخاصا مثل هذا الشاعر يجعلونك تفتخر بكونك أنت وهم من نفس البلد وعند سماعي للقصيد بصوت الشاعر محمد جربوعة لا أدري ماذا أصابني ولكن طريقة إلقائه للقصيدة تجعل القلب يخفق والعين تدمع بارك الله فيك والسلااااااااااااااااام عليكم |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 20 | ||||
|
![]() اقتباس:
ما شاء الله أخي
أنت من أهل التخصص إذا ؟ .................. أما أنا وأمثالي فدخلاء يأســـرهم عذب الكلام خاصة إذا أبدع أصحابها في مدح خير الأنام .................... هذا ولأن الشاعر الجزائري عرف من خلال برنامج شاعر المليون كما يظهر من باقي مقاطعه في اليوتوب اغتنمها فـــرصة لأشير إلى آخـــــر عرف من خلال هذا البرنامج هو الآخر يتميز بأشعار رائعة امتزج فيها حسن انتقاء الكلمات مع قوة الإشارات وهو الشاعر الفلسطيني تميم البرغوتي والذي اعلم يقينا أنك تعرفه أفضل مني مادام مثلي يعرفه أخي ![]() ![]() ![]() وهذه أكثر قصيدة أحبها له في القدس مــــن هــــنـــــا أخي |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 21 | ||||
|
![]() اقتباس:
في القدس وقصيدة ذنوب الموت ومما اطلعت عليه حديثا قصيدة بمناسبة الثورة التونسية تجدها في اليوتوب هنا https://www.youtube.com/watch?v=73jQE...layer_embedded وكلمات القصيدة هي تونس عِزٌّ لأمِّ مُحَمَّدٍ وَفَتَاها عزٌّ لتُونِسَ أرْضِها وَسَماها عِزٌّ لِكُلِّ أُخَيَّةٍ تَبْكِى عَلَيْهِ بِخَيْرِ مَا تَبْكِى الكِرَامُ أَخَاها تَبْكِيهِ بالجَمْعِ المُلِحِّ وُجُوهُهُ بَاتَتْ لِوَجْهِ مُحَمَّدٍ أَشْبَاها وَجْهٌ يُلِحُّ مُكَرَّراً وَمُكَرَّرَاً حتى يُطَبِّقَ مُدْنَها وَقُرَاها وَجْهٌ يُلِحُّ تَعَدَّدَتْ أَسمَاؤُه أَفْدِى أَسَامِيَهُم وَمَنْ سَمَّاها وَجْهُ المُقَيَّدِ فى السَّرِيرِ مُلَثَّماً هَدَمَ المَمَالِكَ غَائِباً وَبَنَاها أنتَ الشهيدُ وَأَنْفُ غَيْرِكَ رَاغِمٌ وَجَدَ المَنِيَّةَ مُهْرَةً فَعَلاها وَرَدَدْتَ صَفْعَتَهُم بأُخْرَى أَصبحَتْ تَجْتَاحُ أقصاها إلى أقصاها وَفَّى مُحَمَّدٌ بْنُ مَنُّوبِيَّةٍ بِدُيُونِ قَوْم قَلَّ مَنْ وَفَّاها وَفّى مُحَمَّدٌ بْنُ مَنُّوبِيَّةٍ سَلِمَتْ يَدَاهُ سَيِّداً وَيَدَاها سَلِمَتْ يَدَاهُ سَيِّداً لِمَصِيرِهِ لَمْ يَرْضَ للنَفْسِ النَّوَارِ أَذَاها حَيِّ الشَّهِيدَ وَأُمَّهُ وَبِلادَهُ فَبِهِمْ يَبِينُ ضَلالُها وَهُدَاها حَيِّ الذينَ غَدَتْ خُطاهُم سُنَّةًً للعالمينَ فَطَابَ مَن أَحياها حَيِّ الجُمُوعَ أَتَتْ لِتَلْقَى مَوتَها يومَ االقِتَالِ فَخَافَ أن يَلقاها حَيِّ الأَكُفَّ العالياتِ كأَنَّها عَمَدُ السماءِ تَمَايَلَتْ لَوْلاها حَيِّ الأَكُفِّ أَتَتْ بِكُلِّ غَرِيبَةٍ كالأنْبِياءِ إذا شَفَتْ مَرْضَاها فالشَّمْسُ تَمْكُثُ فَوْقَها لِتُحِسَّها والرِّيحُ تُبْطِئُ بَيْنَها لِتَرَاها قَدْ أَمْسَكَتْ بِزمَانِها مِنْ عُنْقِهِ لَمْ تُخْلِهِ إِلا وَقَدْ أَرْضَاها أَيْدِى الذينَ إذا المُلوكُ تَجَبَّرُوا كانوا لِتُونِسَ أُمَّها وَأَبَاها إنَّ الدِّماءَ وَوَسْطَهَا شُهَدَاؤُهم عَلَمُ البِلادِ هِلالُه قَتْلاها ذَكَّرْتُمو جِيلاً تَجُورُ وُلاتُه أنْ لم يُبَايِع وَالِياً أو شَاها مَنْ مِنْكُمو اختارَ الوُلاةَ بِبَيْعَةٍ مَن جاءَ يَطْلُبُها ومن أَعطَاها مَنْ يَذْكُرُ اليومَ الذى أَمْسَى بِهِ عَبْدَاً وَصَارُ العَبْدُ فيه إِلها يا أَهْلَ تُونِسَ إنَّ أَيْدِيَنا لَهَا خَمْسَاً كَأَيْدِيكُم تَذَكَّرْنَاها يا أهلَ تُونِسَ والعُرُوشُ قَريبَةٌ لم تَعْلُ إلا حينَ أَعْلَيْناها يا أهلَ تُونِسَ لا كِفَاءَ لِجُودِكُم جَلَّتْ هَدِيَّتُكُمْ وَمَنْ أَهْدَاها يا أَهْلَ تُونِسَ إنَّها الأُولَى وَكَمْ تَرنُو أواخِرُها إلى أُولاها يا حاكمينَ نَصِيحَةً أن تَرْهَبُوا إن النفوسَ رَهِينَةٌ بِرَدَاها والحارسُ السَّاهِى على أبْوابِكُم لو طالَ أَرْؤُسَكُم لَمَا أبقاها والخادمُ المَحْنِيُّ فى رَدَهَاتِكُم أعلى يَدَاً منكم وَأَوْسَعُ جَاها فلتذكروا أَنَّا نَبِيتُ بِقُرْبِكُم فى لَيْلَةٍ نِمْتُم وَمَا نِمْنَاها أَوَلَمْ تَرَوا ما كانَ من أَسْلافِكُم فى أَيِّ أَرْضِ فِرَنْجَةٍ مَثْواها فاروقُ أو عَبدُ الإلهِ وَصَحْبُه وَجُيُوشُ غَزْوٍ نَحنُ أَجْلَيْناها قُلنا لهم شِعْرَاً كما قُلْنَا لكم هَذِى القَصَائَدَ نَفْسَها قُلنَاها إذْ لا جَدِيدَ هُنا سِوَى نِسيانِكم وقعاتنا الأُولى فَكَرَّرْنَاها فَتَذَكَّرُوا لِتُخَلِّصُوا أَشْعَارَنا مِنْكُم وَنَكْتُبَها كَمَا نَهْوَاها وَلْتَسْمَعُونا فَالمُوَفَّقُ بَيْنكم مَن كانَ يَسْمَعُ حِكْمَةً فَوَعَاها سَئِمَتْ بِلادُ المسلمينَ طُغَاتَها فَجِدُوا بلاداً للطغاةِ سِوَاها |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 22 | |||
|
![]() صح أخي
وجميلة جدا القصيدة التي أدرجتها خاصة أنني لم أسمعها من قبل وان كنت أحرص على تتبع جديده في وقت من الأوقات ................... وها هي أخرى اشتهر بها الشاعر كتبها بعد الحرب الأخيرة على غزة العزة ستون عاماً ما بكم خجل تميم البرغوثي إن سار أهلي فالدهرُ يتّبع**يشهدُ أحوالهم ويستمعُ يأخذ عنهم فن البقاء فقد**زادوا عليه الكثير وابتدعوا وكلما همّ أن يقول لهم** بأنهم مهزومون ما اقتنعوا يسيرُ إن ساروا في مظاهرةٍ في الخلف فيه الفضول والجزعُ يكتب في دفتر طريقتهم** لعله بالدروس ينتفعُ لو صادف الجمعُ الجيشَ يقصده** فإنه نحو الجيش يندفعُ فيرجع الجند خطوتين فقط**ولكن القصد أنهم رجعوا أرضٌ أُعيدت ولو لثانيةٍ**والقوم عزلٌ والجيش مدّرع ويصبح الغازُ فوقهم قطعاً**أو السما فوقه هي القطعُ وتُطلب الريح وهي نادرةٌ**ليست بماءٍ لكنها جرعُ ثم تراهم من تحتها انتشروا**كزئبقٍ في الدخان يلتمعُ لكي يضلوا الرصاص بينهمو**تكاد منه السقوف تنخلعُ حتى تجلّت عنهم وأوجههم**زهر ووجه الزمان منتقعُ كأن شمساً أعطت لهم عِدَةً**أن يطلع الصبح حيثما طلعوا تعرف أسمائهم بأعينهم**تنكروا باللثام أو خلعوا ودار مقلاع الطفل في يده** دورة صوفي مسّه ولعُ يعلمُ الدهر أن يدور على** من ظن أن القوي يمتنعُ وكل طفل في كفه حجرٌ**ملخّص فيه السهل واليفعُ جبالهم في الأيدي مفرقةٌ**وأمرهم في الجبال مجتمعُ يأتون من كل قريةٍ زُمراً**إلى طريقٍ لله ترتفعُ تضيق بالناس الطرق إن كثرواوهذه بالزحام تتسعُ إذا رأوها أمامهم فرحوا **ولم يبالوا بأنها وجعُ يبدون للموت أنه عبثٌ **حتى لقد كاد الموت ينخدعُ يقول للقوم وهو معتذرٌ**مابيدي ماآتي وماأدعُ يضل مستغفراً كذي ورعٍ**ولم يكن من صفاته الورعُ لو كان للموت أمره لغدت**على سوانا طيوره تقعُ أعدائنا خوفهم لهم مددٌ**لو لم يخافوا الأقوام لانقطعوا فخوفهم دينهم وديدنهم **عليه من قبل يولدوا طُبعوا قُل للعدا بعد كل معركةٍ**جنودكم بالسلاح ماصنعوا لقد عرفنا الغزاة قبلكمو**ونُشهد الله فيكم البدعُ ستون عاماً ومابكم خجــلٌ**الموت فينا وفيكم الفزعُ أخزاكم الله في الغزاة فما **رأى الورى مثلكم ولاسمعوا حين الشعوب انتقت أعاديها **لم نشهد القرعة التي اقترعوا لستم بأكفائنا لنكرهكم **وفي عَداء الوضيع مايضعُ لم نلقى من قبلكم وإن كثروا**قوماً غزاةً إذا غزوا هلعوا ونحن من هاهنا قد اختلفت**قِدْماً علينا الأقوام والشيعُ سيروا بها وانظروا مساجدها** أعمامها أو أخوالها البِيَعُ قومي ترى الطير في منازلهم **تسير بالشرعة التي شرعوا لم تُنبت الأرض القوم بل نبتت**منهم بما شيّدوا ومازرعوا كأنهم من غيومها انهمروا**كأنهم من كهوفها نبعوا والدهر لو سار القوم يتبع**يشهد أحوالهم ويستمعُ يأخد عنهم فن البقاء فقد**زادوا عليه الكثير وابتدعوا وكلما همّ أن يقول لهم** بأنهم مهزومون مااقتنعوا مــــن هـــــنــــا بالفيديو أخي |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 23 | |||
|
![]() بوركت من رجل تعي معنى الحب العفيف |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 24 | ||||
|
![]() اقتباس:
بارك الله فيك أخي
لكن جمال القصيدة يكمن في وصفه لحب بلده بهذه الطريقة وليس في تعلقها بحب عـــفــيــــف بين رجـل وامــرأة أخي .................... شكرا على طيب المرور أخي |
||||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
دمشق |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc