( هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آَيَاتٌ مُحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاءَ الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاءَ تَأْوِيلِهِ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللَّهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آَمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِنْ عِنْدِ رَبِّنَا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلَّا أُولُو الْأَلْبَابِ ) 7 آل عمران.
استشهد بما شئت وعلى أي شيء شئت فإن كان استشهادك ضعيفا وليس في محله فلن يقبل منك
لا تلم الآخرين إن كنت غير قادر على مجاراتهم في النقاش ومن استشهد عليك بآية ورأيت بأنها ليست في محلها فردها عليه وبين له خطأه واته بالصواب
فإن لم تكن قادرا على ذلك (فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون) (وفوق كل ذي علم عليم).