مشكور اخي على القصيدتين ولكن من يبكي اليوم ومن يصرخ
نحن هنا واخواننا يسامونا الامريين الحصار والدمار وسلاطين العرب و شعب العرب يعرف كلمة واحدة نحن مع فلسطين وكل واحد يلقي اللوم على الاخر حتى الفصائل والاحزاب في فلسطين ليست على كلمة واحدة انظر معي الى هذه المفارقة العجيبة حتى ابناء فلسطين متفرقين ومتنافرين اين الوحدة اين الاخوة
انا لم اعد افهم الوضع داخل فلسطين هل هو صحيح ام مجرد تعتيم وتضخيم من الاعلام العربي لا حول ولا قوة الا بالله الى مآلت اليه امتنا من التمزق والتفرق الذى ترك المسلم العربي وغيره اذا سمع بالقضية الفلسطينية في التلفاز يمر على الخبر مر السحاب وكان هناك لغط وكذب .
مشكور اخي على القصيدتين ولكن من يبكي اليوم ومن يصرخ
نحن هنا واخواننا يسامونا الامريين الحصار والدمار وسلاطين العرب و شعب العرب يعرف كلمة واحدة نحن مع فلسطين وكل واحد يلقي اللوم على الاخر .
اسعدني مرورك الطيب وتعقيبك الاطيب جزاك الله خيرا أخى إقرا هذا التعليق لتعرف سبب مانحن فيه من ذل وهوان
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ;
آسفني أن أرى في منتدى الجلفة شيئا مثل هذا ,....
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ;
فقصيدة كهذه مملوءة بدين طائفة الخوارج , التكيفريين , الذن همهم الوحيد : تكفير الأمراء و العلماء , ليحدثوا البلابل و الهلاوس , في نفوس الأمة الإسلامية , و يجعلوا حياتها جحيما ناتجا عن التناحر و الخلاف و الطعن في الحكام و انعدام الأمن و زعزعة الأوضاع , و تضخيم الجزئيات , ....لتغدو الأمة رمزا للإرهاب و الفساد و القتل و الدموية و الدمار .............و هذا ما حدث - فعلا - في كثر من البلاد الإسلامية الحبيبة مثل مصر و السعودية و ما أمر الجزائر العزيزة - علينا ببعيد ............. إن فكر الخوارج ما زال حيا نشطا يظهر في أشكال عصرية : الأحزاب الإسلامية , و المدارس الأدبية , و غيرها و لا يتفطن له إلا الحاذق العارف بمنهج السلف الصالح , الذين قاوموا نزعة الخوارج في خرجاتهم الأولى , حين كفروا أمير المؤمنين علي بن أبي طالب و معاوية بن أبي سفيان - عليهما رضوان الله تعالى - . و الشاعر العراقي : أحمد مطر , كله قوة خارجية تكفيرية , جريء على الله و رسوله , طاعن في المسلمين الأبرياء , متحامل على الضعفاء , لا يسلم منه لا ذوو القدر و لا العلماء , بل فيه صفاقة و وقاحة , و شعره وجههه إلى دماء المسلمين و مهجهم المحرمة , و قلمه و لسانه لم يرتويا - بعد - من الدماء , إنه يمثل بدعة الخروج بكل أشكاله : .
ما دام في الامة امثال صاحب هدا التعليق فلم و لن يتغير حالها الا اذا تخلصت من سحرة فرعون و أصحاب الفكر الصوفي الهدام اصحاب الفتاوى المعلبة والكتب الملونة التي تهدى و لاتباع الذين يلبسون على الناس دينهم بأفكار و مناهج هدامة
و ان زوقوها و زخرفوها بأسماء رنانة لا تمت للحقيقة بشىء. و حقيقة الحكام المسلمين لا تخفى حتى على العجوز التي لا تحسن كتابة اسمها. نسأل الله ان ييسر للامة امر رشد و ان يبعث لها من يخلصها من الخونة المسلطين على رقابها
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية