▓◄قُنْبُلَةٌَ مِنَ العِيَآرِ الثَقِيْلِ►▓ شِــ عْ ــرٌ NeMbEr 05 آدخلوا بسرعة

[شعلال جمال الدين]

تسع قرون ونصف القرن عآشها موســـــى
عاشها نوح عليه السلام

[إبرآهيمـ]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شعلال جمال الدين

تسع قرون ونصف القرن عآشها موســـــى
عاشها نوح عليه السلام

تم التعديل شكرا على التنبيه

[شعلال جمال الدين]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة boukadir

تم التعديل شكرا على التنبيه

واصل يا اخي فاول المطر قطرة و اول الطريق خطوة و اعلم انه من أوتي الشعر فقد أوتي الفصاحة و الحكمة
روي أن عمر قال: "الشعر علم قومٍ لم يكن لهم علمُ أعلم منه" وأنه كتب إلى "أبي موسى الأشعري": "مُر مَنٌ قِبلَك بتعلم الشعر، فإنه يدل على معالي الأخلاق، وصواب الرأي، ومعرفة الأنساب". ولقد قال الجاحظ: "وكانت العرب في جاهليتها تحتال في تخليدها، بأن تعتمد في ذلك على الشعر الموزون، والكلام المقفى، وكان ذلك هو ديوانها، وعلى أن الشعر يُفيد فضيلة البيان، على الشاعر الراغب، والمادح، وفضيلة المأثرة، على السيد المرغوب اليه، والممدوح به". وقال العسكري: "لا تعرف أنساب العرب وتواريخها وأيامها ووقائعها إلا من جملة أشعارها، فالشعر ديوان العرب وخزانة حكمتها ومستنبط آدابها ومستودع علومها"، والشعر هو ديوان تسجيل من لا تسجيل له، لجأت اليه الشعوب القديمة حين لم تعرف الكتابة، ليقوم مقام الكتابة في تخليد المآثر والأحداث وما يستجد لها من أمور عظام، بما فيه من أثر على القلب، ومن نغم يساعد على الحفظ، فقام الشعر عند العرب مقام الكتابة، قبل أن تتفشى الكتابة بينهم.

[إبرآهيمـ]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شعلال جمال الدين

واصل يا اخي فاول المطر قطرة و اول الطريق خطوة و اعلم انه من أوتي الشعر فقد أوتي الفصاحة و الحكمة
روي أن عمر قال: "الشعر علم قومٍ لم يكن لهم علمُ أعلم منه" وأنه كتب إلى "أبي موسى الأشعري": "مُر مَنٌ قِبلَك بتعلم الشعر، فإنه يدل على معالي الأخلاق، وصواب الرأي، ومعرفة الأنساب". ولقد قال الجاحظ: "وكانت العرب في جاهليتها تحتال في تخليدها، بأن تعتمد في ذلك على الشعر الموزون، والكلام المقفى، وكان ذلك هو ديوانها، وعلى أن الشعر يُفيد فضيلة البيان، على الشاعر الراغب، والمادح، وفضيلة المأثرة، على السيد المرغوب اليه، والممدوح به". وقال العسكري: "لا تعرف أنساب العرب وتواريخها وأيامها ووقائعها إلا من جملة أشعارها، فالشعر ديوان العرب وخزانة حكمتها ومستنبط آدابها ومستودع علومها"، والشعر هو ديوان تسجيل من لا تسجيل له، لجأت اليه الشعوب القديمة حين لم تعرف الكتابة، ليقوم مقام الكتابة في تخليد المآثر والأحداث وما يستجد لها من أمور عظام، بما فيه من أثر على القلب، ومن نغم يساعد على الحفظ، فقام الشعر عند العرب مقام الكتابة، قبل أن تتفشى الكتابة بينهم.

شكرآ آخي وبارك الله فيك وجازاك الله الف الف خير

بالتوفيق لكـ،