![]() |
|
قسم العقيدة و التوحيد تعرض فيه مواضيع الإيمان و التوحيد على منهج أهل السنة و الجماعة ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
ما حكم من يقول : الله في كل مكان!!؟؟ احذر فالأمر كفر
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
رقم المشاركة : 1 | |||||||||
|
![]() اقتباس:
ضع الاسناد فما أكثر الوضاعين من المجسمة. اقتباس:
لا حول ولاقوة الا بالله الامام النووي وابن حجر والسيوطي والعراقي و الدراقنطي والجويني وابن العربي المالكي وشيخ المالكية ابن رشد والخطيب البغدادي وغيرهم الكثير والكثير مصدرهم هو فرعون؟ عجبا لك يا رويبضة الزمان تتطاول على اسيادك حفظة السنّة أهاؤلاء الأعلام فلاسفة وأهل تحريف وضلال؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ اقتباس:
يبدوا أنك لم تمسع بشرح النووي على صحيح مسلم وشرح السيوطي وشرح ابن العربي على السنن وشرح الحافظ الكبير ابن حجر وغيرهم الكثير ما مشكلتي فأنت حبيس كتب المجسمة؟ والامام البخاري كان يرى راي ابن كلاب وهذا ذكره ابن حجر في كتابه فتح الباري واما كتاب خلق أفعال العباد فلا تصح نسبته للامام البخاري فهو مليئ بتزوير المجسمة ودسائسهم من الوضاعين. الامام ابن العربي اشعري ومن ائمة الاشعرية الكبار ما عليك سوى مراجعة شروحاته وكتابه القواصم من العواصم. QUOTE=هشام البرايجي;6479980]، فهذا والله خرطي لم يقل به الا انت ومن يشابهك في العقيدة، ونسال الله ان يفك عقدة التعطيل عندك لتفهم ردنا هذا الذي كررناه اكثر من مرة..[/QUOTE] لعمري من هي العقائد الفاسدة : من ينزّه الله عن المكان لأنّ الله غنيٌّ عن خلقه ؛ أمّن ينسب للعقيدة الإسلامية أنّ : ((( الله فوق العالم و العالم لم يُخلق بعد !!!))) ؟!!! من ينزّه الله عن الجهة لأنّ الله غنيٌّ عن خلقه ؛ أمّن ينسب للعقيدة الإسلامية أنّ : ((( الله في " جهة فوق " و " جهة فوق " مخلوقة !!!))) ؟!!! من يُقرّر ما قاله القرآن [ سورة الرعد: 16 ]: { اللهُ خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ } صدق الله العظيم ، أمّن ينسب للعقيدة الإسلامية أنّ ((( الجهة منها ما هو " مخلوق موجود " و منها ما هو " معدوم غير موجود !!! " يحلّ فيه الخالق واجب الوجود !!!))) ؟!!! ... فإن كنت تعتقدُ يا مسكين أنّ عقيدة الإسلام مبنية على مثل هذه هذه التناقضات في نفس المحل و الترهات الباطلة شرعًا و عقلاً ؛ فقد مات فهمك و غلب عليك وهمك وعليك أن تراجع عقلك ! QUOTE=هشام البرايجي;6479980] هنا قد رددنا عليك وفهمناك ان في في لغة العرب معناه على اي فوق السماء والسماء هي كل ما علا، اي انه سبحانه وتعالى فوق كل شيء على عرشه، اما قولك تحويه السماء تعالى سبحانه وتعالى عن هذا الهذيان[/QUOTE] الآن رحت تؤول كلام الله كما يحلوا لك فتقول ان السماء معناها علا؟؟؟؟؟؟؟ فهل التأويل حلال عليك وحرام على غيرك ام ماذا؟ أولست ظاهريا؟ النجوم والكواكب والشمس والمجرات في السماء كما ذكر رب العالمين فهل تصبح على السماء؟ قال تعالى : (أَلَمْ تَرَوْا كَيْفَ خَلَقَ اللَّهُ سَبْعَ سَمَوَاتٍ طِبَاقًا * وَجَعَلَ الْقَمَرَ فِيهِنَّ نُورًا وَجَعَلَ الشَّمْسَ سِرَاجًا) [نوح: 15-16] ( وَفِي السَّمَاءِ رِزْقُكُمْ وَمَا تُوعَدُونَ ) (الذريات:22) (أَلَمْ تَرَ كَيْفَ ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلاً كَلِمَةً طَيِّبَةً كَشَجَرَةٍ طَيِّبَةٍ أَصْلُهَا ثَابِتٌ وَفَرْعُهَا فِي السَّمَاءِ) (ابراهيم:24 (وَلَقَدْ جَعَلْنَا فِي السَّمَاءِ بُرُوجاً وَزَيَّنَّاهَا لِلنَّاظِرِينَ) (الحجر:16) (اللَّهُ الَّذِي يُرْسِلُ الرِّيَاحَ فَتُثِيرُ سَحَاباً فَيَبْسُطُهُ فِي السَّمَاءِ كَيْفَ يَشَاءُ وَيَجْعَلُهُ كِسَفاً فَتَرَى الْوَدْقَ يَخْرُجُ مِنْ خِلالِهِ فَإِذَا أَصَابَ بِهِ مَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ إِذَا هُمْ يَسْتَبْشِرُونَ) (الروم:48 (تَبَارَكَ الَّذِي جَعَلَ فِي السَّمَاءِ بُرُوجاً وَجَعَلَ فِيهَا سِرَاجاً وَقَمَراً مُنِيراً) (الفرقان:61 فما الذي يمنع أن نقول أن رزقنا والبروج وفرع الشجرة والسحاب على السماء ايضاً؟؟ ولماذا التأويل هنا وهناك تمسكون بلفظ أنه مكان وجهة والله بذاته في السماء؟؟ هذه ردود قيّمة لأهل السنّة على ما قلته: قال رسول الله صلى الله عليه و سلم: "اللهم أنت الظاهر فليس فوقك شيء وأنت الباطن فليس دونك شيء" رواه مسلم قال الحافظ البيهقي: ومن لم يكن فوقه شيء ولا دونه شيء لم يكن في مكان. عن أنس ابن مالك أن النبي صلى الله عليه وسلم رأى نخامة في القبلة، فشق ذلك عليه حتى رئي في وجهه، فقام فحكه بيده، فقال: (إن أحدكم إذا قام في صلاته فإنه يناجي ربه، أو إن ربه بينه وبين القبلة، فلا يبزقن أحدكم قبل قبلته، ولكن عن يساره أو تحت قدمه) رواه البخاري. فهل ربكم بينكم وبين القبلة كما هو هذا الحديث أم في السماء؟؟؟ قال الإمام النووي في شرح " صحيح مسلم " : قَالَ الْقَاضِي عِيَاض : لَا خِلَاف بَيْن الْمُسْلِمِينَ قَاطِبَة فَقِيههمْ وَمُحَدِّثهمْ وَمُتَكَلِّمهمْ وَنُظَّارهمْ وَمُقَلِّدهمْ أَنَّ الظَّوَاهِر الْوَارِدَة بِذِكْرِ اللَّه تَعَالَى فِي السَّمَاء كَقَوْلِهِ تَعَالَى : { أَأَمِنْتُمْ مَنْ فِي السَّمَاء أَنْ يَخْسِف بِكُمْ الْأَرْض } وَ نَحْوه لَيْسَتْ عَلَى ظَاهِرهَا , بَلْ مُتَأَوَّلَة عِنْد جَمِيعهمْ.انتهى قال الإمام القرطبي في تفسيره " الجامع لأحكام القرآن " : أَأَمِنْتُمْ مَنْ فِي السَّمَاءِ أَنْ يَخْسِفَ بِكُمُ الْأَرْضَ قَالَ اِبْن عَبَّاس : أَأَمِنْتُمْ عَذَاب مَنْ فِي السَّمَاء إِنْ عَصَيْتُمُوهُ . وَقِيلَ : تَقْدِيره أَأَمِنْتُمْ مَنْ فِي السَّمَاء قُدْرَته وَ سُلْطَانه وَعَرْشه وَ مَمْلَكَته . وَخَصَّ السَّمَاء وَإِنْ عَمَّ مُلْكه تَنْبِيهًا عَلَى أَنَّ الْإِلَه الَّذِي تَنْفُذ قُدْرَته فِي السَّمَاء لَا مَنْ يُعَظِّمُونَهُ فِي الْأَرْض . وَقِيلَ : هُوَ إِشَارَة إِلَى الْمَلَائِكَة . وَقِيلَ : إِلَى جِبْرِيل وَهُوَ الْمَلَك الْمُوَكَّل بِالْعَذَابِ . قُلْت : وَيَحْتَمِل أَنْ يَكُون الْمَعْنَى : أَأَمِنْتُمْ خَالِق مَنْ فِي السَّمَاء أَنْ يَخْسِف بِكُمْ الْأَرْض كَمَا خَسَفَهَا بِقَارُونَ ... وَ قَالَ الْمُحَقِّقُونَ : أَمِنْتُمْ مَنْ فَوْق السَّمَاء ; كَقَوْلِهِ : " فَسِيحُوا فِي الْأَرْض " [ التَّوْبَة : 2 ] أَيْ فَوْقهَا لَا بِالْمُمَاسَّةِ وَ التَّحَيُّز لَكِنْ بِالْقَهْرِ وَ التَّدْبِير . وَ قِيلَ : مَعْنَاهُ أَمِنْتُمْ مَنْ عَلَى السَّمَاء ; كَقَوْلِهِ تَعَالَى : " وَلَأُصَلِّبَنَّكُمْ فِي جُذُوع النَّخْل " [ طَه : 71 ] أَيْ عَلَيْهَا . وَ مَعْنَاهُ أَنَّهُ مُدِيرهَا وَمَالِكهَا ; كَمَا يُقَال : فُلَان عَلَى الْعِرَاق وَالْحِجَاز ; أَيْ وَالِيهَا وَأَمِيرهَا . وَالْأَخْبَار فِي هَذَا الْبَاب كَثِيرَة صَحِيحَة مُنْتَشِرَة , مُشِيرَة إِلَى الْعُلُوّ ; لَا يَدْفَعهَا إِلَّا مُلْحِد أَوْ جَاهِل مُعَانِد . وَ الْمُرَاد بِهَا تَوْقِيره وَ تَنْزِيهه عَنْ السُّفْل وَ التَّحْت . وَ وَصْفه بِالْعُلُوِّ وَا لْعَظَمَة لَا بِالْأَمَاكِنِ وَالْجِهَات وَالْحُدُود لِأَنَّهَا صِفَات الْأَجْسَام . وَ إِنَّمَا تُرْفَع الْأَيْدِي بِالدُّعَاءِ إِلَى السَّمَاء لِأَنَّ السَّمَاء مَهْبِط الْوَحْي , وَمَنْزِل الْقَطْر , وَمَحَلّ الْقُدْس , وَمَعْدِن الْمُطَهَّرِينَ مِنْ الْمَلَائِكَة , وَإِلَيْهَا تُرْفَع أَعْمَال الْعِبَاد , وَفَوْقهَا عَرْشه وَجَنَّته ; كَمَا جَعَلَ اللَّه الْكَعْبَة قِبْلَة لِلدُّعَاءِ وَالصَّلَاة , وَلِأَنَّهُ خَلَقَ الْأَمْكِنَة وَهُوَ غَيْر مُحْتَاج إِلَيْهَا , وَكَانَ فِي أَزَلِهِ قَبْل خَلْق الْمَكَان وَالزَّمَان . وَلَا مَكَان لَهُ وَلَا زَمَان . وَهُوَ الْآن عَلَى مَا عَلَيْهِ كَانَ .انتهى تدبّر كلامهُ رحمهُ الله فإنّهُ جدُّ نفيس... قال أبو حيان الأندلسي في تفسيره " البحر المحيط " : قرأ نافع وأبو عمرو والبزي: { أأمنتم } بتحقيق الأولى وتسهيل الثانية، وأدخل أبو عمرو وقالون بينهما ألفاً، وقنبل: بإبدال الأولى واواً لضمة ما قبلها، وعنه وعن ورش أوجه غير هذه؛ والكوفيون وابن عامر بتحقيقهما. { من في السماء }: هذا مجاز و قد قام البرهان العقلي على أن تعالى ليس بمتحيّز في جهة و مجازه أن ملكوته في السماء لأن في السماء هو صلة من ففيه الضمير الذي كان في العامل فيه و هو استقر أي من في السماء هو أي ملكوته فهو على حذف مضاف و ملكوته في كل شيء. لكن خص السماء بالذكر لأنها مسكن ملائكته و ثم عرشه و كرسيه و اللوح المحفوظ و منها تنزل قضاياه و كتبه و أمره و نهيه ، أو جاء هذا على طريق اعتقادهم إذ كانوا مشبهة فيكون المعنى : أأمنتم من تزعمون أنه في السماء ؟ وهو المتعالي عن المكان. وقيل : من على حذف مضاف أي خالق من في السماء. وقيل : من هم الملائكة. وقيل: جبريل، وهو الملك الموكل بالخسف وغيره. و قيل: من بمعنى على و يراد بالعلو القهر و القدرة لا بالمكان و في التحرير : الإجماع منعقد على أنه ليس في السماء بمعنى الاستقرار لأن من قال من المشبهة والمجسمة أنه على العرش لا يقول بأنه في السماء.انتهى اقتباس:
امامك الدارمي يقول لكك اصعد فوق الجبل حتى تكون قريب من الله فاذا لم تفهم من هذا الكلام أنه يرمي الى الجهة فأنت بليد ابلد من الحمار اقتباس:
يا أخي هشام
نحن ولله الحمد نؤمن أن الله على العرش استوى بالمعنى الذي اراده. وأما أنتم فتقولون : الاستواء هو الاستقرار والارتفاع والجلوس وهذا مذكور في كل شروحات السلفيين. فهل فهمت الخلاف بيننا؟ تفضل كلام أئمتنا في الاستواء: قال سيّدنا الإمام أبو حنيفة - رضي الله عنه - كما نقله عنه العلامة الملا علي بن سلطان محمد القاري الحنفي في كتابه [ " منح الروض الأزهر في شرح الفقه الأكبر" صفحة 126-127 ؛ تحقيق و تعليق فضيلة الشيخ وهبي غاوجي ؛ الطّبعة الأولى دار البشائر الإسلامية ] : قال الإمام الأعظم رحمه الله - سيّدنا الإمام أبو حنيفة النّعمان - في كتابه " الوصيّة " : نقرُّ بأنّ الله على العرش استوى من غير أن يكون له حاجة اليه و استقرار عليه ، و هو الحافظ للعرش و غير العرش ، فلو كان محتاجاً لما قدر على إيجاد العالم و تدبيره كالمخلوق ، و لو صار محتاجاً إلى الجلوس و القرار فقبل خلق العرش أين كان الله تعالى ؟!!! فهو منزّه عن ذالك علوّاً كبيراً.انتهى قال الحافظ البيهقي رحمه الله في كتابه " الإعتقاد والهداية إلى سبيل الرّشاد " : و في الجملة يجب أن يُعلم أن استواء الله سبحانه و تعالى ليس باستواء اعتدال عن اعوجاج و لا استقرار في مكان و لا مماسة لشئ من خلقه لكنّهُ مستوٍ على عرشه كما أخبر بلا كيف بلا أين و أنّ إتيانه ليس بإتيان من مكان إلى مكان و أنّ مجيئه ليس بحركة و أنّ نزوله ليس بنقلة و أنّ نفسه ليس بجسم و أنّ وجهه ليس بصورة و أنّ يده ليست بجارحة و أنّ عينه ليست بحدقة و إنّما هذه أوصاف جاء بها التوقيف فقلنا بها و نفينا عنها التكييف فقد قال تعالى [ سورة الشورى : 11 ] : { لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ} و قال [ سورة الإخلاص : 4 ] : { وَلَمْ يَكُن لَّهُ كُفُوًا أَحَدٌ} و قال [ سورة مريم : 65 ]: { هَلْ تَعْلَمُ لَهُ سَمِيًّا}.انتهى قال الإمام أبو إسحاق الشيرازي في " شرح اللّمع " : و أن استواءه ليس باستقرار و لا ملاصقة لأنّ الإستقرار و الملاصقة صفة الأجسام المخلوقة و الرب عز وجل قديمٌ أزليٌّ فدلّ على أنّه كان ولا مكان ثمّ خلق المكان و هو على ما عليه كان.انتهى قال سلطان العلماء و بائع الأمراء عزّ الدین بن عبد السلام في [ " المُلحة في اعتقاد أهل الحق " ] : الحمد لله ذي العزة و الجلال و القدرة و الكمال و الإنعام و الإفضال الواحد الأحد الفرد الصمد الذي لم يلد و لم يولد ولم يكن له كفواً أحد ، ليس بجسم مُصوَّر و لا جوهر محدود و لا مُقدَّر ولا يشبه شيئاً ول ا يشبهه شيء و لا تحيط به الجهات و لا تكتنفه الأرضون و لا السماوات ، كان قبل أن كوَن المكان و دبّر الزمان و هو الآن على ما عليه كان ، خلق الخلق و أعمالهم و قدّر أرزاقهم و آجالهم فكل نعمة منه فهي فضل وكل نقمة منه فهي عدل ، لا يُسأل عما يفعل وهم يُسألون ، استوى على العرش المجيد على الوجه الذي قاله بالمعنى الذي أراده استواء منزَّهاً عن المماسة و الإستقرار و التمكن و الحلول و الإنتقال ، فتعالى الله الكبير المتعال عما يقوله أهل الغيّ و الضلال ، بل لا يحمله العرش ، بل العرش و حملته محمولون بلطف قدرته ومقهورون في قبضته ، أحاط بكل شيء علماً وأحصى كل شيء عدداً.انتهى فهل ندين لله بفهم هؤلاء الأئمة الكبار و على رأسهم سيّدنا الإمام الأعظم أبو حنيفة النّعمان أم نتبّعُ أراء أدعياء السلفية المُفضية للتجسيم ؟!!!! وهل يظنّ عاقلٌ أنّ حافظًا متفننًا متقنًا كابن حجر العسقلاني تخفى عليه عقائد المُجسّمة و المُشبّهة ؟!!! فاعتبرو يا أولي الأبصار !
|
|||||||||
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||||||||||||||||||
|
![]() [b] |
|||||||||||||||||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
لا إله إلا الله |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc