أليس نصف الحلال خير من الحرام كله؟

[أبو هشام 75]

هل ترضاه لأختك و إبنتك ؟ ؟
هذا رأيي، فما رأيك

[لِواء (الإسْلام)]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو هشام 75

هل ترضاه لأختك و إبنتك ؟ ؟
هذا رأيي، فما رأيك

يا أبا هشام حياك الله وبعد:

كل أمر أجازه الله وكل أمر شرعي أحبه لنفسي وأختي وابنتي وأمي....ما أكرهه لنفسي وأختي وابنتي هو الحرام بعينه و إن قرأت الموضوع جيدا ستجد كلام العلماء وليس الرأي الشخصي لb.noumri



وسأضيف لك ما قلته لشخص آخر:


يا حبيبي جزاك الله خيرا فلا تجرح ولا تخدش مشاعر الآخرين وكن متحظرا قليلا في ردك مع كل احتراماتي لك...أنا طرحت موضوعا للنقاش وكما قرأت في طرحي للموضوع ولا أظنك فعلت ذلكبل أظنك قرأت العنوان فقط ...المهم أنا أتيت بكلام العلماء والأدلة الشرعية ثم سأطرح عليك سؤالا إن لم تكن في غفلة أو غيبوبة عن المجتمع...هل تستططيع أن تقدر نسبة الزنا التي تحصل كل يوم ولعلمك الزنا هو طريق غير شرعي فلماذا لا ننكر هذا الأمر وننكر كلام العلماء الذي هو بمثابة توقيع بتفويض من الله عز وجل....هل أبدو كمجرم بمجرد تكلمت بكلام شرعي؟؟؟؟؟ الله يهدينا

[لِواء (الإسْلام)]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو هشام 75

هل ترضاه لأختك و إبنتك ؟ ؟
هذا رأيي، فما رأيك

والله يا أخي عجبت لك ولبعض الإخوة ممن يضعون مفارقات لا صلة لها بالتشبيه: أنت تقول: هل ترضاه لأمك؟.....هل....هل؟ ...وآخر يطرح نفس القضية على شكل سؤال ليقول: لا أعتقد أنك ترضاه لأمك ولا لأختك

وكأن موضوعي يتناول جريمة عظمى قتل أو زنى والعياذ بالله......وكلا مكم هذا مؤخوذ من حديث شريف ربما لم تفهموه جيدا أو ربما أنكم لم تقرؤوه البتة
والحديث يتكلم عن شاب استأذن من الرسول ليزني وليس ليتزوج وهاك نص الحديث:
عن أبي أمامة رضي الله عنه قال : إن فتى شاباً أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال الشاب : يا رسول الله إئذن لي بالزنا.
فأقبل القوم عليه فزجزروه وقالوا : مه مه !!
فقال الرسول صلى الله عليه وسلم : (أدنه).
فدنا منه قريبا فجلس، فقال الرسول صلى الله عليه وسلم : (أتحبه لأمك) ؟ فقال الشاب : لا والله جعلني الله فداءك.
فقال الرسول صلى الله عليه وسلم : (ولا الناس يحبونه لأمهاتهم أتحبه لإبنتك) ؟
فقال الشاب : لا والله جعلني الله فداءك.
فقال الرسول صلى الله عليه وسلم : (ولا الناس يحبونه لبناتهم أفتحبه لأختك) ؟
فقال الشاب : لا والله جعلني الله فداءك.
فقال الرسول صلى الله عليه وسلم : (ولا الناس يحبونه لأخواتهم أفتحبه لعمتك) ؟
فقال الشاب : لا والله جعلني الله فداءك.
فقال الرسول صلى الله عليه وسلم : (ولا الناس يحبونه لخالاتهم).
فوضع يده عليه وقال صلى الله عليه وسلم : (اللهم اغفر ذنبه وطهر قلبه وحصن فرجه).
فلم يكن بعد ذلك الفتي يلتفت إلى شيء (1).

(1) اخرجه الإمام أحمد وإسناده صحيح وانظر السلسلة الصحيحة (1/370).


أما إجابتي عن سؤالك هي: مادام الأمر شرعا وأجازه الله فأنا أرضاه لأمي وابنتي وأختي وعمتي....هاه ما رأيك ؟ والله أرضاه لهم إن كان قدرهم كذالك



منقول من موضوع:هل من حقي ...أم أني تجاوزت حدودي

[أبو هشام 75]

أفحمني ردك عندما قلت أنك ترضاه لأختك أو إبنتك

[لِواء (الإسْلام)]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو هشام 75

أفحمني ردك عندما قلت أنك ترضاه لأختك أو إبنتك

إني أشم رائحة الإستهزاء في كلامك يا أخي لهذا أعيد وأكرر وأقول لك نعم يا أبا هشام أرضاه كما قلت وما زلت مصرا ...هل تعرف لماذا ؟ لأنه أمر شرعي وكما ذكرت من قبل أجازه العلامة ابن باز رحمه الله...أظنك تعرف من هو هذا العلامة...كما أظن أنك تعرف قيمة كلام العلماء...
وما لا أرضاه لأمي وأختي و ابنتي ما هو منتشر بقوة في وقتنا هذا والكثيرون ساكتون عنه إن لم أقل هم راضون به أقصد الزنى المستفحل ....بالله عليك هل الزنى أفضل من ما شرعه الله....هل تستبدل الخبيث بالطيب.

[أبو هشام 75]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة b.noumri

إني أشم رائحة الإستهزاء في كلامك يا أخي لهذا أعيد وأكرر وأقول لك نعم يا أبا هشام أرضاه كما قلت وما زلت مصرا ...هل تعرف لماذا ؟ لأنه أمر شرعي وكما ذكرت من قبل أجازه العلامة ابن باز رحمه الله...أظنك تعرف من هو هذا العلامة...كما أظن أنك تعرف قيمة كلام العلماء...
وما لا أرضاه لأمي وأختي و ابنتي ما هو منتشر بقوة في وقتنا هذا والكثيرون ساكتون عنه إن لم أقل هم راضون به أقصد الزنى المستفحل ....بالله عليك هل الزنى أفضل من ما شرعه الله....هل تستبدل الخبيث بالطيب.

قادني ردك الأخير ، و تركيزك على فتوى العلامة الشيخ ابن باز، إلى تصفح موقع الشيخ، فانظر ماذا وجدت:

زواج المسيار وشروطه
سماحة الشيخ: ما الفرق بين زواج المسيار والزواج الشرعي؟ وما الشروط الواجب توافرها لزواج المسيار؟ جزاكم الله خيراً.

الجواب

الواجب على كل مسلم أن يتزوج الزواج الشرعي، وأن يحذر ما يخالف ذلك - سواء سمي زواج مسيار، أو غير ذلك -.

ومن شرط الزواج الشرعي الإعلان، فإذا كتمه الزوجان لم يصح؛ لأنه - والحال ما ذكر - أشبه بالزنا. والله ولي التوفيق.

https://www.binbaz.org.sa/mat/2890

إليك الخط !!!

[لِواء (الإسْلام)]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو هشام 75

قادني ردك الأخير ، و تركيزك على فتوى العلامة الشيخ ابن باز، إلى تصفح موقع الشيخ، فانظر ماذا وجدت:

زواج المسيار وشروطه
سماحة الشيخ: ما الفرق بين زواج المسيار والزواج الشرعي؟ وما الشروط الواجب توافرها لزواج المسيار؟ جزاكم الله خيراً.

الجواب

الواجب على كل مسلم أن يتزوج الزواج الشرعي، وأن يحذر ما يخالف ذلك - سواء سمي زواج مسيار، أو غير ذلك -.

ومن شرط الزواج الشرعي الإعلان، فإذا كتمه الزوجان لم يصح؛ لأنه - والحال ما ذكر - أشبه بالزنا. والله ولي التوفيق.

https://www.binbaz.org.sa/mat/2890

إليك الخط !!!

والله يا أخي لست إن أنت لم تفهم جيدا أو أنك فهمت فهما خاطئا فأرجو من ك إعادة القراءة ...فهل تجد أن الشيخ حرم الزواج المسيار في هذا الرد....فالشيخ رحمه الله لم يصرح ويقول حرام وإنما قال المهم أنه يكون شرعي ويستوفي الشروط ولا يهم إن كان يسمى مسيار أو ...أو...أو...ثم أعد قراءة ما هو الزواج المسيار....هو زواج شرعي تتوفر فيه كل الشروط بما في ذلك عدم الكتمان بالزواج وهذا ما نبه عليه فضيلة الشيخ ..أعد قراءة كلام الشيخ وافهمه جيدا ولا داعي لتحرى الشبه وتأتينا بنصف الكلام ...وأضيف على كلامي
كلام آخر فاستمع:

سئل فضيلة الشيخ ابن باز رحمه الله:
عن زواج المسيار ، وهذا الزواج هو أن يتزوج الرجل ثانية أو ثالثة أو رابعة ، وهذه الزوجة يكون عندها ظروف تجبرها على البقاء عند والديها أو أحدهما في بيتها ، فيذهب إليها زوجها في أوقات مختلفة تخضع لظروف كل منهما ، فما حكم الشريعة في مثل هذا الزواج ؟ .
فأجاب - رحمه الله - :
" لا حرج في ذلك إذا استوفى العقد الشروط المعتبرة شرعاً ، وهي وجود الولي ورضا الزوجين ، وحضور شاهدين عدلين على إجراء العقد ، وسلامة الزوجين من الموانع ؛ لعموم قول النبي صلى الله عليه وسلم : ( أحق ما أوفيتم من الشروط أن توفوا به ما استحللتم به الفروج ) ؛ وقوله صلى الله عليه وسلم : ( المسلمون على شروطهم ) ، فإذا اتفق الزوجان على أن المرأة تبقى عند أهلها ، أو على أن القسم يكون لها نهاراً لا ليلاً ، أو في أيام معينة ، أو ليالي معينة : فلا بأس بذلك ، بشرط إعلان النكاح ، وعدم إخفائه " .
" فتاوى علماء البلد الحرام " ( ص 450 ، 451 ) .
لكن لما أسيء استعماله من قبَل كثيرين توقف بعض أولئك العلماء الذين كانوا يفتون بجوازه ، توقفوا عن القول بالجواز ، ومن أبرز هؤلاء الشيخان عبد العزيز بن باز والعثيمين رحمهما الله .
سئل الشيخ عبد العزيز بن باز – رحمه الله - :
ما الفرق بين زواج المسيار والزواج الشرعي ، وما الشروط الواجب توافرها لزواج المسيار؟ فأجاب :
" الواجب على كل مسلم أن يتزوج الزواج الشرعي ، وأن يحذر ما يخالف ذلك ، سواء سمي " زواج مسيار " ، أو غير ذلك ، ومن شرط الزواج الشرعي الإعلان ، فإذا كتمه الزوجان : لم يصح ؛ لأنه والحال ما ذكر أشبه بالزنى " انتهى .
" فتاوى الشيخ ابن باز " ( 20 / 431 ، 432 ) .


https://www.sahab.net/forums/index.php?showtopic=120249

إليك الخط

[أبو هشام 75]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة b.noumri

والله يا أخي لست إن أنت لم تفهم جيدا أو أنك فهمت فهما خاطئا فأرجو من ك إعادة القراءة ...فهل تجد أن الشيخ حرم الزواج المسيار في هذا الرد....فالشيخ رحمه الله لم يصرح ويقول حرام وإنما قال المهم أنه يكون شرعي ويستوفي الشروط ولا يهم إن كان يسمى مسيار أو ...أو...أو...ثم أعد قراءة ما هو الزواج المسيار....هو زواج شرعي تتوفر فيه كل الشروط بما في ذلك عدم الكتمان بالزواج وهذا ما نبه عليه فضيلة الشيخ ..أعد قراءة كلام الشيخ وافهمه جيدا ولا داعي لتحرى الشبه وتأتينا بنصف الكلام ...وأضيف على كلامي
كلام آخر فاستمع:

سئل فضيلة الشيخ ابن باز رحمه الله:
عن زواج المسيار ، وهذا الزواج هو أن يتزوج الرجل ثانية أو ثالثة أو رابعة ، وهذه الزوجة يكون عندها ظروف تجبرها على البقاء عند والديها أو أحدهما في بيتها ، فيذهب إليها زوجها في أوقات مختلفة تخضع لظروف كل منهما ، فما حكم الشريعة في مثل هذا الزواج ؟ .
فأجاب - رحمه الله - :
" لا حرج في ذلك إذا استوفى العقد الشروط المعتبرة شرعاً ، وهي وجود الولي ورضا الزوجين ، وحضور شاهدين عدلين على إجراء العقد ، وسلامة الزوجين من الموانع ؛ لعموم قول النبي صلى الله عليه وسلم : ( أحق ما أوفيتم من الشروط أن توفوا به ما استحللتم به الفروج ) ؛ وقوله صلى الله عليه وسلم : ( المسلمون على شروطهم ) ، فإذا اتفق الزوجان على أن المرأة تبقى عند أهلها ، أو على أن القسم يكون لها نهاراً لا ليلاً ، أو في أيام معينة ، أو ليالي معينة : فلا بأس بذلك ، بشرط إعلان النكاح ، وعدم إخفائه " .
" فتاوى علماء البلد الحرام " ( ص 450 ، 451 ) .
لكن لما أسيء استعماله من قبَل كثيرين توقف بعض أولئك العلماء الذين كانوا يفتون بجوازه ، توقفوا عن القول بالجواز ، ومن أبرز هؤلاء الشيخان عبد العزيز بن باز والعثيمين رحمهما الله .
سئل الشيخ عبد العزيز بن باز – رحمه الله - :
ما الفرق بين زواج المسيار والزواج الشرعي ، وما الشروط الواجب توافرها لزواج المسيار؟ فأجاب :
" الواجب على كل مسلم أن يتزوج الزواج الشرعي ، وأن يحذر ما يخالف ذلك ، سواء سمي " زواج مسيار " ، أو غير ذلك ، ومن شرط الزواج الشرعي الإعلان ، فإذا كتمه الزوجان : لم يصح ؛ لأنه والحال ما ذكر أشبه بالزنى " انتهى .
" فتاوى الشيخ ابن باز " ( 20 / 431 ، 432 ) .


https://www.sahab.net/forums/index.php?showtopic=120249

إليك الخط

لا إله إلا الله
العلماء توقفوا عن القول بالجواز به في بلاد الحرمين، و أنت تريد أن تطبقه في الجزائر

[الجزائري بوعمران]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو هشام 75

هل ترضاه لأختك و إبنتك ؟ ؟
هذا رأيي، فما رأيك

لا أظن أحد يرضاه لأخته أو بنته

انا لا أرضاه لمسلمة فما بالك لأبنتي أو أختي

الله المستعان

[لِواء (الإسْلام)]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الجزائري بوعمران

لا أظن أحد يرضاه لأخته أو بنته

انا لا أرضاه لمسلمة فما بالك لأبنتي أو أختي

الله المستعان

يا أخي أظن أنه في زمانناهذاهناك من يرضى بما هو غير شرعي لأبنته وأخته بل هذا ما نشاهده يوميا في مسلسل الحياة ولا أظنك لا تشاهد هذا المسلسل؟؟؟؟ أما عن نفسي فأرضى بكل شيئ أحله الله وهو أعلم وأحكم الحاكمين كيف لا و أنا لست إلا عبدا أئتمر بأوامره و انته عن نواهيه.
.