وا حزناه على الشعب الجزائري
جميع تلامذته حتى المجتهدين منهم انساق وراء هذه الإشاعات التي أسهرت ليلهم و أنهكت أعينهم في محاولة يائسة لحفظ إجابة نموذجحية لبكالوريا مكررة
و الآن نقول : ما ينفع الناس يمكث في الأرض ، أما الزبد فيذهب جفاء و لا حول ولا قوة إلا بالله
و من طلب العلا بغير كد .....أضاع العمر في طلب المحال
و من هذي الخطرة مـــــــــــا تزيدو تصدقو والوا ، أما بخصوص إمتحان الشريعة فكان بالمصادفة متوقعا ، و بصفتي أستاذ ، فقد سألت زميلي أستاذ الشريعة بعد الإمتحان التجريبي عن احتمالاته لبكالوريا الشريعة لهذه السنة فكان حديثه عن هذه المواضيع بالضبط كاستنتاج منه عن عدم إدراجها في بكالوريات الأعوام الماضية
تحياتي أخي bacbac2015