هل هؤولاء حماة سوريا ؟؟؟؟؟؟؟؟ - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأخبار و الشؤون السياسية > قسم الأخبار الوطنية و الأنباء الدولية > أخبار عربية و متفرقات دولية

أخبار عربية و متفرقات دولية يخص مختلف الأخبار العربية و العالمية ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

هل هؤولاء حماة سوريا ؟؟؟؟؟؟؟؟

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2011-06-09, 22:41   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
WALIDOBAMA
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

كوليت خوري اشهر كاتبة سورية ... سوريا تتعرض لحرب كونية


أكد المشاركون في الندوة الحوارية التي أقامها اتحاد كتاب العرب حول الوضع في سورية وسبل الخروج من الأزمة الحالية التي تعصف بها أن اللقاء بين المثقفين والمفكرين والسياسيين يهدف إلى إقامة الحوار البناء تحت سقف الوطن على اختلاف المشارب السياسية والأفكار والآراء للمتحاورين.ولفت الدكتور حسين جمعة رئيس اتحاد الكتاب العرب إلى أن الدعوة لمثل هذا الحوار بين المثقفين والمفكرين والسياسيين والكتاب تهدف إلى إقامة حوار بناء تحت سقف الوطن ومكوناته المتنوعة من الأرض والشعب والحرية والسيادة للبحث عن شروط وآليات الحفاظ على مقدرات الوطن مع الاعتراف والقبول بالاختلاف والتنوع في الرؤى والأفكار والآراء المطروحة تحت شرط واحد هو الانتماء لسورية والسعي لتعزيز اللحمة الوطنية فيها

وقال الدكتور جمعة إن واقعنا يحتم علينا مفهوم العيش الواحد في وطن حر ذي سيادة مؤكداً أن الإيمان بالاختلاف والتنوع يدعو إلى الثراء الفكري وليس إلى النزاع والإلغاء.. والحوار حاجة وضرورة ملحة مهما كان الاختلاف في الرأي.وقال الدكتور غسان غنيم أستاذ في جامعة دمشق أن الحوار هو النقطة الأساسية التي يجب أن ننطلق منها لمحاولة وضع حلول حقيقية للأزمة التي تمر بها سورية وهذه الحلول ترتكز بشكل أساسي على أن نستمع للآخر ونقبله شريطة أن يكون هذا كله تحت سقف الوطنية والوطن مع تحمل كل مواطن شريف مسؤولياته تجاه وطنه وأهله وبلده

وأضاف أن سورية التي تمتلك هذا البعد الحضاري الكبير لا يمكن لأبنائها الحاليين في هذا الزمن المعاصر أن يحلوا خلافاتهم بعيداً عن الحوار الذي يتضمن الرأي والرأي المعاكس موضحاً أن الحوار الآن هو المحرك الاساسي ليكون المنطلق لحل هذه الأزمة

من جانبها أشارت الأديبة كوليت خوري إلى أن ما تتعرض له سورية الآن هو حرب كونية وليست مؤامرة لافتة إلى أهمية الحوار وفائدته في جميع الأحوال حتى لو اختلفت الآراء ووجهات النظر.وأكدت خوري ضرورة عقد المزيد من هذه الحوارات في جميع الأمكنة كإتحاد الكتاب العرب والمراكز الثقافية والجامعات وغيرها ولاسيما مع المعارضة الوطنية وليس مع من يدعي المعارضة خدمة لأجندات الخارج لأن المعارضة ضرورية في كل بلد ديمقراطي كونها موقفاً وطنياً يجب أن ينبع من صميم مصلحة الوطن مؤكدة أن الديمقراطية تعني الحوار والحوار حضارة

وأوضحت أنها متفائلة جداً من أن سورية ستخرج من هذه الأزمة قوية وأكثر منعة لأنها مرت بظروف أصعب في الماضي ودائما كانت تخرج منها أقوى بفضل وعي أبناء شعبها الذين لا يسمحون لأحد بأن يأخذ سورية للمجهول مهما كانت التضحيات

بدوره قال الدكتور رفيق صالح مدير عام منظمة أكساد في سورية أن الحوار الوطني الذي يجمع كل المثقفين من مختلف الأطياف هو الحل الأمثل دائماً للأزمات كافة.بدورها قالت الشاعرة فاديا غيبور أن الأزمة في سورية اقتربت من نهايتها مؤكدة مكانة سورية المهمة لكل العالم فهي وطن الحضارة من قبل بدء التاريخ.وأضافت أن الخلاف في الحوار لا يلغي للود قضية لأن الوطن لنا جميعا بكل تنوعاته الاجتماعية مشيرة إلى ضرورة تطوير وتحديث كل معطيات الواقع من خلال حوار وطني تحت سقف الوطن وعدم الاساءة إليه

وقالت نحن نستطيع أن نؤسس لحوار وطني عندما نكون متحاورين حقيقين فعلاً أي أن نعرف الماضي والحاضر ونستشرف أبعاد المستقبل ويفترض من الجميع قبول الآخر والاستماع إليه ومشاركته في بناء الوطن مشددة على ضرورة التحلي بالموضوعية والوعي في أي حوار يهدف إلى مصلحة الوطن والشعب









 


رد مع اقتباس
قديم 2011-06-09, 22:46   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
حميدي البشير
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية حميدي البشير
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة walidobama مشاهدة المشاركة
كوليت خوري اشهر كاتبة سورية ... سوريا تتعرض لحرب كونية


أكد المشاركون في الندوة الحوارية التي أقامها اتحاد كتاب العرب حول الوضع في سورية وسبل الخروج من الأزمة الحالية التي تعصف بها أن اللقاء بين المثقفين والمفكرين والسياسيين يهدف إلى إقامة الحوار البناء تحت سقف الوطن على اختلاف المشارب السياسية والأفكار والآراء للمتحاورين.ولفت الدكتور حسين جمعة رئيس اتحاد الكتاب العرب إلى أن الدعوة لمثل هذا الحوار بين المثقفين والمفكرين والسياسيين والكتاب تهدف إلى إقامة حوار بناء تحت سقف الوطن ومكوناته المتنوعة من الأرض والشعب والحرية والسيادة للبحث عن شروط وآليات الحفاظ على مقدرات الوطن مع الاعتراف والقبول بالاختلاف والتنوع في الرؤى والأفكار والآراء المطروحة تحت شرط واحد هو الانتماء لسورية والسعي لتعزيز اللحمة الوطنية فيها

وقال الدكتور جمعة إن واقعنا يحتم علينا مفهوم العيش الواحد في وطن حر ذي سيادة مؤكداً أن الإيمان بالاختلاف والتنوع يدعو إلى الثراء الفكري وليس إلى النزاع والإلغاء.. والحوار حاجة وضرورة ملحة مهما كان الاختلاف في الرأي.وقال الدكتور غسان غنيم أستاذ في جامعة دمشق أن الحوار هو النقطة الأساسية التي يجب أن ننطلق منها لمحاولة وضع حلول حقيقية للأزمة التي تمر بها سورية وهذه الحلول ترتكز بشكل أساسي على أن نستمع للآخر ونقبله شريطة أن يكون هذا كله تحت سقف الوطنية والوطن مع تحمل كل مواطن شريف مسؤولياته تجاه وطنه وأهله وبلده

وأضاف أن سورية التي تمتلك هذا البعد الحضاري الكبير لا يمكن لأبنائها الحاليين في هذا الزمن المعاصر أن يحلوا خلافاتهم بعيداً عن الحوار الذي يتضمن الرأي والرأي المعاكس موضحاً أن الحوار الآن هو المحرك الاساسي ليكون المنطلق لحل هذه الأزمة

من جانبها أشارت الأديبة كوليت خوري إلى أن ما تتعرض له سورية الآن هو حرب كونية وليست مؤامرة لافتة إلى أهمية الحوار وفائدته في جميع الأحوال حتى لو اختلفت الآراء ووجهات النظر.وأكدت خوري ضرورة عقد المزيد من هذه الحوارات في جميع الأمكنة كإتحاد الكتاب العرب والمراكز الثقافية والجامعات وغيرها ولاسيما مع المعارضة الوطنية وليس مع من يدعي المعارضة خدمة لأجندات الخارج لأن المعارضة ضرورية في كل بلد ديمقراطي كونها موقفاً وطنياً يجب أن ينبع من صميم مصلحة الوطن مؤكدة أن الديمقراطية تعني الحوار والحوار حضارة

وأوضحت أنها متفائلة جداً من أن سورية ستخرج من هذه الأزمة قوية وأكثر منعة لأنها مرت بظروف أصعب في الماضي ودائما كانت تخرج منها أقوى بفضل وعي أبناء شعبها الذين لا يسمحون لأحد بأن يأخذ سورية للمجهول مهما كانت التضحيات

بدوره قال الدكتور رفيق صالح مدير عام منظمة أكساد في سورية أن الحوار الوطني الذي يجمع كل المثقفين من مختلف الأطياف هو الحل الأمثل دائماً للأزمات كافة.بدورها قالت الشاعرة فاديا غيبور أن الأزمة في سورية اقتربت من نهايتها مؤكدة مكانة سورية المهمة لكل العالم فهي وطن الحضارة من قبل بدء التاريخ.وأضافت أن الخلاف في الحوار لا يلغي للود قضية لأن الوطن لنا جميعا بكل تنوعاته الاجتماعية مشيرة إلى ضرورة تطوير وتحديث كل معطيات الواقع من خلال حوار وطني تحت سقف الوطن وعدم الاساءة إليه

وقالت نحن نستطيع أن نؤسس لحوار وطني عندما نكون متحاورين حقيقين فعلاً أي أن نعرف الماضي والحاضر ونستشرف أبعاد المستقبل ويفترض من الجميع قبول الآخر والاستماع إليه ومشاركته في بناء الوطن مشددة على ضرورة التحلي بالموضوعية والوعي في أي حوار يهدف إلى مصلحة الوطن والشعب
وهل تمثل هذه المتزندقة دليلا نصدقه ونكذب الصور والمشاهد والله ما امثال هؤولاء الا المتزندقين
الذين يقتاتون من دماء الشعب السوري









رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
جرائم


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 17:26

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2025 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc