قلة الزيارات بين الأقارب..النفوس تغيرت! - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتدى الأسرة و المجتمع > أرشيف منتديات الاسرة و المجتمع

أرشيف منتديات الاسرة و المجتمع هنا توضع المواضيع القديمة والمفيدة

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

قلة الزيارات بين الأقارب..النفوس تغيرت!

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2011-06-08, 21:04   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
ayaat4
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية ayaat4
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

نعم صحيح واصبح كل شيء بالمواعيد و البروتوكولات حتى بين الاخوة يالطيف و الله اشتقنا الى ايام زمان يوم كان الباب لا يغلق بين الجار وجاره و كل شيء كان عفوي و الناس تفرح و تضحك حتى وان التمو على مائدة فقيرة









 


رد مع اقتباس
قديم 2011-06-08, 23:46   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
طيب القلب
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية طيب القلب
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ayaat4 مشاهدة المشاركة
نعم صحيح واصبح كل شيء بالمواعيد و البروتوكولات حتى بين الاخوة يالطيف و الله اشتقنا الى ايام زمان يوم كان الباب لا يغلق بين الجار وجاره و كل شيء كان عفوي و الناس تفرح و تضحك حتى وان التمو على مائدة فقيرة
ياحسرتي على أيام زمن كما ذكرت أخي كل شيء كان عفوي و الناس تفرح و تضحك حتى وان إجتمعوا على مائدة فقيرة بارك الله فيك على مرورك العطر .









رد مع اقتباس
قديم 2011-06-09, 10:20   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
أمآآآآني البنفسج
عضو فضي
 
الصورة الرمزية أمآآآآني البنفسج
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته

في الحقيقة صلة الرحم أضحت عبئا ثقيلا في وقتنا الراهن

فترى الكل منشغل بحياته و لا يتذكر أقاربه إلا في المناسبات

أو عند مصلحته الشخصية .. فقد غابت تلك الجلسات العائلية

التي كنا نجتمع فيها في بيت الجد أو الأسرة الكبيرة كما يقال

و خصوصا مع تطور وسائل الاتصال فأصبحت صلة الرحم

برسالة جوال أو اتصال هاتفي فقط ..

قد تكون النيات تبدلت لكن عن نفسي السبب الرئيسي في انقطاعي

عن العائلة هو انشغالي الشديد و ضيق وقتي ..

لذا تجدني أزورهم فقط لتأدية الواجب و بفترات جد جد متباعدة

الله غالب وقتي لا يسمح فبالكاد أجد وقتا أقضيه مع أسرتي المصغرة

مع أنه عذر أقبح من ذنب فصلة الرحم واجبة ..

كما أنه من وصلها فقد وصل الرحمان و من قطعها قطعه ..

نسأل الله أن يتقبل أعمالنا و يحسن خواتمنا و يجعل خير أيامنا يوم نلقاه ..

و أن يغفر زلاتنا و تقصيرنا و يرحمنا برحمة منه تغنينا عن رحمة من سواه ..

مشكور أخي عصام على الموضوع الهادف ..

دائما مواضيعك مميزة ..

و لا أنسى أن أسأل الله شفاءا عاجلا للوالدة الكريمة

كيف حالها الآن ؟؟ هل تحسنت ؟؟

أعذرني ما دريت بالأمر إلا اليوم في موضوع عبد الحميد

شفاها الله و لا أذاقها ألما بعد هذا إن شاء الله ..

طاب يومك أخي الفاضل












رد مع اقتباس
قديم 2011-06-09, 13:27   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
صَمْـتْــــ~
فريق إدارة المنتدى ✩ مسؤولة الإعلام والتنظيم
 
الصورة الرمزية صَمْـتْــــ~
 

 

 
الأوسمة
المشرف المميز المشرف المميز 2014 وسام التقدير لسنة 2013 وسام المشرف المميّز لسنة 2011 وسام أفضل مشرف وسام القلم الذهبي لقسم القصة 
إحصائية العضو










افتراضي

السّلام عليكم ورحمة الله وبركاتُه


بِصراحة أخي يندى الجبين لِظاهِرةٍ استفحلت مشاهِدُها بواقعِنا المعيش..
ظاهرة تحزنُ لها نفسُ المؤمِنِ ويغضبُ منها الله..


والمتمثّلة في تلاشي صُور القرابة..



هذه الرّابِطة التي دعت لحِفظِها شريعتنا السّمحاء لما في ذلك من حِكمةٍ وخيرٍ عظيم..


ولو أردنا التوسُّع قليلا في الموضوع لعرّجنا أوّلا على صلة الرّحِم التي تندرِج ضمن صلة القرابة..لأنّ صلة الرّحم في حدّ ذاتها تُقرِّب وتصل بين الأقارِب..


في حينِ أنّه لا يُمكن إدراج كلّ قريب ضمن من تجمعُنا بهم صلة الرّحِم..


لأنّ القرابة تشمُل أيضا من تربطنا بهم صلة المصاهرة دون استثناء الجار الذي يُعدّ لدى الحُكماء من النّاس من الأقارِب.


وبما أنّ طرحُكَ خصَّ صلة القرابة فسأخوضُ في الموضوع بصفةٍ عامّة.


ويهمّني الوقوف عند هذا السّؤال:


ما هي حقوقُ الأقارِب؟
وبالتالي ما واجبنا نحوهم؟


في الأصل للقريبِ علينا حقّ صِلتِه عن طريق زيارته سواء في السرّاء أو الضرّاء،
وفي هذا حقّ مواساتِه في ظروفِه القاسية ومُقاسمته فرحته متى منّ الله عليه بما يُبهجُ قلبه..




حقّ مساعدتِه وتقديم العون له متى كان في حاجةٍ لذلك
(فلا يُعقَلُ أن نُبادِر بمساعدة البعيد الغريب وغضّ البصر عن قريبِنا المُحتاج !)


حقّ ضيافته وإكرامِه بما أُتيحت لنا من قُدرة.



حقّ نُصحِه وإرشاده واحتِرامه وصيانة شرفه وحمايتِه إنِ دعت الضّرورة لذلك..


وما ذكرتُه واجبٌ على من يقربُنا وحقٌّ لنا عليه..


فأين نحنُ ممّا ذُكِر أعلاه؟


أين نحنُ من هذه الأفعال الطيِّبة والأخلاق الحميدة؟


ومشاهِدُ القرابة للأسف في اندِثار..


ألسْنا نسمع كيف يُنادي الصّديق لصديقه:
[خُـــويا]
والغريبُ إن صادف غريبا وبالصُّدفة تسمع نفس الكلِمة !


لا ضرر في هذا طبعا، وإنّما المُذهِل أنّها كلمة ضاعت بين قسوة الأخ على أخيه الذي أنجبته بطنُ أمٍّ واحدة !


هي كلِمةٌ ومعها مشاعِرٌ ضاعت بين قسوةِ القريبِ على قريبِه..
وبين من تجمعهُم صِلة الأرحام !


فلِم هذا الانقِلاب وكيف للنّفسِ أن تتنكّرَ لدمِها؟


كيف للابن أن يتزوّجَ فيحفظ حقوق زيارة أهل الزّوجة وينقطِع عن زيارة والديه؟


كيف لهذا الزّوج أن يمنع زوجته عن زيارة أهلِها وأقارِبِها؟


كيف للزّوجة أن تزرع في قلب زوجها قسوة تُبعده عن أهلِه،
فيهجُر والديه ويُخاصم إخوته؟


كيف للأمّ أن تقوم بتفرقة الزّوج عن زوجته..


أو كيف لها أن تُحرِّض ابنتها على معاداة أهل زوجِها..


أليست هذه ظواهرٌ واقعيّةٌ تُجسِّدُ تنافُر الأقاربِ وتفكّك صِلة القرابة؟


والأسوء هو أنّ وسائل العصر الحديث دعّمت هذه الظّاهِرة،
حين أصبحت تحيّة العيد تقتصِر على كلمة أو رسالة قصيرة عبر الهاتِف..
كلّ هذا ضاعف عدّاد برودة المشاعِر بين الأقاربِ وزاد من هوّة جفافها وقسوتِها..


وحينما اكتسح جسدنا العجز في تأدية واجب الزّيارة بسبب انشغالات الحياة التي لا تنتهي
ولو دامت ملاحقتنا لها لفنت أعمارُنا في الرّكضِ والرّكض.



والحــلّ هو أن نعودَ إلى دينِنا،


أن نقتنِع بظروفِنا ولا نجعلها حُجّةً لاستهتارِنا بهذه الصِّلة.


فيتراجع الكبيرُ منّا عمّا اقترفه من سوءٍ في حقِّ أهله وأقربائِه..


ويلتزِمَ بواجباتِه نحوهم.


أن تُرسِّخ الأمُّ المؤمنة والواعية في ذهنِ ابنها السّلوك الحسن الذي يَحفظ صلة القرابة من الانفصال..بتلقينه معنى القرابة وتعريفه بأقربائه وتعويده على زيارتهم ورؤيتِهِم وملاطفتهِم واحترامهم وكلّ ما سبق ذكرُه..


أن يعمل مُربّو الأجيال على تدريس مثل هذه الأمور والتّذكيرِ بها والإصرارِ على زرع روح التّسامُح والتّواضُع في عقولِ تلامذتهِم..


لينمو هذا الجيل على سيرةٍ طيِّبةٍ تبني ولا تهدِم، تصلُ ولا تقطَع..



هدانا الله وكلّ المسلمين والمسلِمات..وثبّتنا على دينِه.


ــ


عُذرا على المرور المُختصَر،


ولكَ جزيل الشُّكر أيّها الفاضِل على جودةِ الطّرح.


وخير الختام قوله تعالى:


(( وَالَّذِينَ يَنْقُضُونَ عَهْدَ اللَّهِ مِنْ بَعْدِ مِيثَاقِهِ وَيَقْطَعُونَ مَا أَمَرَ اللَّهُ بِهِ أَنْ يُوصَلَ وَيُفْسِدُونَ فِي الْأَرْضِ أُولَئِكَ لَهُمُ اللَّعْنَةُ وَلَهُمْ سُوءُ الدَّارِ)) (الرعد:25).









آخر تعديل صَمْـتْــــ~ 2011-06-09 في 13:37.
رد مع اقتباس
قديم 2011-06-09, 13:57   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
طيب القلب
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية طيب القلب
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صـفوة النّـفس مشاهدة المشاركة
السّلام عليكم ورحمة الله وبركاتُه


بِصراحة أخي يندى الجبين لِظاهِرةٍ استفحلت مشاهِدُها بواقعِنا المعيش..
ظاهرة تحزنُ لها نفسُ المؤمِنِ ويغضبُ منها الله..


والمتمثّلة في تلاشي صُور القرابة..



هذه الرّابِطة التي دعت لحِفظِها شريعتنا السّمحاء لما في ذلك من حِكمةٍ وخيرٍ عظيم..


ولو أردنا التوسُّع قليلا في الموضوع لعرّجنا أوّلا على صلة الرّحِم التي تندرِج ضمن صلة القرابة..لأنّ صلة الرّحم في حدّ ذاتها تُقرِّب وتصل بين الأقارِب..


في حينِ أنّه لا يُمكن إدراج كلّ قريب ضمن من تجمعُنا بهم صلة الرّحِم..


لأنّ القرابة تشمُل أيضا من تربطنا بهم صلة المصاهرة دون استثناء الجار الذي يُعدّ لدى الحُكماء من النّاس من الأقارِب.


وبما أنّ طرحُكَ خصَّ صلة القرابة فسأخوضُ في الموضوع بصفةٍ عامّة.


ويهمّني الوقوف عند هذا السّؤال:


ما هي حقوقُ الأقارِب؟
وبالتالي ما واجبنا نحوهم؟


في الأصل للقريبِ علينا حقّ صِلتِه عن طريق زيارته سواء في السرّاء أو الضرّاء،
وفي هذا حقّ مواساتِه في ظروفِه القاسية ومُقاسمته فرحته متى منّ الله عليه بما يُبهجُ قلبه..




حقّ مساعدتِه وتقديم العون له متى كان في حاجةٍ لذلك
(فلا يُعقَلُ أن نُبادِر بمساعدة البعيد الغريب وغضّ البصر عن قريبِنا المُحتاج !)


حقّ ضيافته وإكرامِه بما أُتيحت لنا من قُدرة.



حقّ نُصحِه وإرشاده واحتِرامه وصيانة شرفه وحمايتِه إنِ دعت الضّرورة لذلك..


وما ذكرتُه واجبٌ على من يقربُنا وحقٌّ لنا عليه..


فأين نحنُ ممّا ذُكِر أعلاه؟


أين نحنُ من هذه الأفعال الطيِّبة والأخلاق الحميدة؟


ومشاهِدُ القرابة للأسف في اندِثار..


ألسْنا نسمع كيف يُنادي الصّديق لصديقه:
[خُـــويا]
والغريبُ إن صادف غريبا وبالصُّدفة تسمع نفس الكلِمة !


لا ضرر في هذا طبعا، وإنّما المُذهِل أنّها كلمة ضاعت بين قسوة الأخ على أخيه الذي أنجبته بطنُ أمٍّ واحدة !


هي كلِمةٌ ومعها مشاعِرٌ ضاعت بين قسوةِ القريبِ على قريبِه..
وبين من تجمعهُم صِلة الأرحام !


فلِم هذا الانقِلاب وكيف للنّفسِ أن تتنكّرَ لدمِها؟


كيف للابن أن يتزوّجَ فيحفظ حقوق زيارة أهل الزّوجة وينقطِع عن زيارة والديه؟


كيف لهذا الزّوج أن يمنع زوجته عن زيارة أهلِها وأقارِبِها؟


كيف للزّوجة أن تزرع في قلب زوجها قسوة تُبعده عن أهلِه،
فيهجُر والديه ويُخاصم إخوته؟


كيف للأمّ أن تقوم بتفرقة الزّوج عن زوجته..


أو كيف لها أن تُحرِّض ابنتها على معاداة أهل زوجِها..


أليست هذه ظواهرٌ واقعيّةٌ تُجسِّدُ تنافُر الأقاربِ وتفكّك صِلة القرابة؟


والأسوء هو أنّ وسائل العصر الحديث دعّمت هذه الظّاهِرة،
حين أصبحت تحيّة العيد تقتصِر على كلمة أو رسالة قصيرة عبر الهاتِف..
كلّ هذا ضاعف عدّاد برودة المشاعِر بين الأقاربِ وزاد من هوّة جفافها وقسوتِها..


وحينما اكتسح جسدنا العجز في تأدية واجب الزّيارة بسبب انشغالات الحياة التي لا تنتهي
ولو دامت ملاحقتنا لها لفنت أعمارُنا في الرّكضِ والرّكض.



والحــلّ هو أن نعودَ إلى دينِنا،


أن نقتنِع بظروفِنا ولا نجعلها حُجّةً لاستهتارِنا بهذه الصِّلة.


فيتراجع الكبيرُ منّا عمّا اقترفه من سوءٍ في حقِّ أهله وأقربائِه..


ويلتزِمَ بواجباتِه نحوهم.


أن تُرسِّخ الأمُّ المؤمنة والواعية في ذهنِ ابنها السّلوك الحسن الذي يَحفظ صلة القرابة من الانفصال..بتلقينه معنى القرابة وتعريفه بأقربائه وتعويده على زيارتهم ورؤيتِهِم وملاطفتهِم واحترامهم وكلّ ما سبق ذكرُه..


أن يعمل مُربّو الأجيال على تدريس مثل هذه الأمور والتّذكيرِ بها والإصرارِ على زرع روح التّسامُح والتّواضُع في عقولِ تلامذتهِم..


لينمو هذا الجيل على سيرةٍ طيِّبةٍ تبني ولا تهدِم، تصلُ ولا تقطَع..



هدانا الله وكلّ المسلمين والمسلِمات..وثبّتنا على دينِه.


ــ


عُذرا على المرور المُختصَر،


ولكَ جزيل الشُّكر أيّها الفاضِل على جودةِ الطّرح.


وخير الختام قوله تعالى:


(( وَالَّذِينَ يَنْقُضُونَ عَهْدَ اللَّهِ مِنْ بَعْدِ مِيثَاقِهِ وَيَقْطَعُونَ مَا أَمَرَ اللَّهُ بِهِ أَنْ يُوصَلَ وَيُفْسِدُونَ فِي الْأَرْضِ أُولَئِكَ لَهُمُ اللَّعْنَةُ وَلَهُمْ سُوءُ الدَّارِ)) (الرعد:25).
بارك الله فيك أختي صفية على مرورك العطر و جزاك الله خير









رد مع اقتباس
قديم 2011-06-10, 09:23   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
طيب القلب
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية طيب القلب
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ملاك الطهر مشاهدة المشاركة
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته

في الحقيقة صلة الرحم أضحت عبئا ثقيلا في وقتنا الراهن

فترى الكل منشغل بحياته و لا يتذكر أقاربه إلا في المناسبات

أو عند مصلحته الشخصية .. فقد غابت تلك الجلسات العائلية

التي كنا نجتمع فيها في بيت الجد أو الأسرة الكبيرة كما يقال

و خصوصا مع تطور وسائل الاتصال فأصبحت صلة الرحم

برسالة جوال أو اتصال هاتفي فقط ..

قد تكون النيات تبدلت لكن عن نفسي السبب الرئيسي في انقطاعي

عن العائلة هو انشغالي الشديد و ضيق وقتي ..

لذا تجدني أزورهم فقط لتأدية الواجب و بفترات جد جد متباعدة

الله غالب وقتي لا يسمح فبالكاد أجد وقتا أقضيه مع أسرتي المصغرة

مع أنه عذر أقبح من ذنب فصلة الرحم واجبة ..

كما أنه من وصلها فقد وصل الرحمان و من قطعها قطعه ..

نسأل الله أن يتقبل أعمالنا و يحسن خواتمنا و يجعل خير أيامنا يوم نلقاه ..

و أن يغفر زلاتنا و تقصيرنا و يرحمنا برحمة منه تغنينا عن رحمة من سواه ..

مشكور أخي عصام على الموضوع الهادف ..

دائما مواضيعك مميزة ..

و لا أنسى أن أسأل الله شفاءا عاجلا للوالدة الكريمة

كيف حالها الآن ؟؟ هل تحسنت ؟؟

أعذرني ما دريت بالأمر إلا اليوم في موضوع عبد الحميد

شفاها الله و لا أذاقها ألما بعد هذا إن شاء الله ..

طاب يومك أخي الفاضل



بارك الله فيك الأخت ملاك الحمد لله أحوال الوالدة مستقرة شكرا .









رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
الأقارب..النفوس, السيارات, تغيرت!


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 06:24

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc