هل تطلقين زوجك اذا خانك

[nooriman]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جزائري 90

لا يا أختي لا تخلطي الامور فالأمر ليس و لم و لن يكون ابدا سيان بين الزوج و الزوجة
فبمجرد نطق الزوج ليمين الطلاق تصبح زوجته مطلقة و لا تحل له و لا يحل لها بغض النظر عن قوانين الوضعية التي لا تساوي شيئ امام قانون الخالق و لا يمكن ابدا ان يكون الامر سيان بين الزوج و الزوجة و لا يوجد تعديل لقانون المولى
و القوامة للرجال و العصمة بيد الزوج

أنا لا اخلط الأمور أنا دارسة القانون و اتكلم به لم أقل أن الزوجة ترمي يمين الطلاق او لها العصمة

لكن الاخ افتكر ان الزوج وحده بيده كل شيء يتعلق بفك الرابطة الزوجية و لكن الله جعل لكل عقدة حل و انصف الزوجة في هدا لشأن

كما أن القانون جعل المساواة في حقوق و واجبات كلا الزوجين هدا الدي يعكس صورة المرأة و مكانتها

أنا قلت ان العاقل لا يستقوى فهناك عدة اعتبرات تحكم غير القانون

[جزائري 90]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة nooriman

أنا لا اخلط الأمور أنا دارسة القانون و اتكلم به لم أقل أن الزوجة ترمي يمين الطلاق او لها العصمة

لكن الاخ افتكر ان الزوج وحده بيده كل شيء يتعلق بفك الرابطة الزوجية و لكن الله جعل لكل عقدة حل و انصف الزوجة في هدا لشأن

كما أن القانون جعل المساواة في حقوق و واجبات كلا الزوجين هدا الدي يعكس صورة المرأة و مكانتها

أنا قلت ان العاقل لا يستقوى فهناك عدة اعتبرات تحكم غير القانون

حسنا اختي اظنني فهمت مقصدك و نعم في الاسلام يمكن للمرأة ان تطلب الخلع فان رفض الزوج تطليقها لا بتفاهم ولا بالخلع بغية مضرة طلقها منه القاضي ان رأى ذلك لكن ايا كان لا يمكن القول ان الامر سيان
و اظن الاخ في كلامه كان يقصد ان الرجل وحده له ان يرمي يمين الطلاق
في النهاية اقول الزواج ليس معركة و من كان يراه كذلك او رأى انه غير قادر على اتائه حقه فلا يتزوج احسن
رَأَتِ امْرَأَةٌ النَّبِيَّ , صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ , فَقَالَتْ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ؛ مَا حَقُّ الزَّوْجِ عَلَى زَوْجَتِهِ ؟ قَالَ : حَقُّهُ عَلَيْهَا أَنْ لا تَصُومَ يَوْمًا وَاحِدًا إِلا بِإِذْنِهِ ، إِلا الْفَرِيضَةَ ، فَإِنْ فَعَلَتْ أَثِمَتْ ، وَلَمْ يُتَقَبَّلْ مِنْهَا . قَالَتْ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ؛ مَا حَقُّ الزَّوْجِ عَلَى زَوْجَتِهِ ؟ قَالَ : حَقُّهُ عَلَيْهَا أَلا تُعْطِيَ شَيْئًا مِنْ بَيْتِهِ إِلا بِإِذْنِهِ ، فَإِنْ فَعَلَتْ كَانَ لَهُ الأَجْرُ ، وَكَانَ عَلَيْهَا الْوِزْرُ . قَالَتْ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ؛ مَا حَقُّ الزَّوْجِ عَلَى زَوْجَتِهِ ؟ قَالَ : حَقُّهُ عَلَيْهَا أَنَّهُ لا تَخْرُجُ مِنْ بَيْتِهَا إِلا بِإِذْنِهِ ، فَإِنْ فَعَلَتْ مَقَتَهَا اللَّهُ , تَبَارَكَ وَتَعَالَى , وَمَلائِكَتُهُ ؛ مَلائِكَةُ الرَّحْمَةِ ، وَمَلائِكَةُ الْغَضَبِ ؛ حَتَّى تَتُوبَ أَوْ تَرْجِعَ . قَالَتْ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ؛ وَإِنْ كَانَ لَهَا ظَالِمًا ؟ ! قَالَ : وَإِنْ كَانَ لَهَا ظَالِمًا . قَالَتْ : فَوَالَّذِي بَعَثَك بِالْحَقِّ ، لا يَمْلِكُ عَلَيَّ أَمْرِي رَجُلٌ مَا بَقِيتُ أَبَدًا !!