اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صـفوة النّـفس
مُنتدايَ ألفتُ أنجُـم سمـاك
وأدمنتُ أخـوّةَ من هـواك
بيـتٌ أنت حُضــنُه يُنسيني
وحشةَ ليلٍ يُبدّدُها شَــذاك
بين أُنــسٍ وطيـبِ صُحْبة
ونورِ عِلـمٍ يُزكّي هَــواك
كلُّ قسـمٍ فيكَ يُبـــهِرْ
بزادِ نفْـعٍ والفيـضُ أكْـبَرْ
حينَ تُروى العـينُ تُبـصِرْ
فيَسْتجيبُ العـقلُ يُنــصَرْ
فهذا أدبٌ والدّيـنُ منــبرْ
إن تعتليه النّفــسُ تُطهـَّرْ
وذا لِحُلـولِ الصّعبِ يُظـهِرْ
لِمـعانٍ بالـفخْرِ تُشْعِــرْ
مُنتدايَ فيكَ الأمـنُ معـبرْ
ونسائِمُ أهلِكَ جـودٌ وجوهَرْ
إن بدأتُ رسْم حُسنِكَ أُبحِـرْ
في ثنايا حُبٍّ لِلفـكْرِ يأسِـرْ
بقلم/ صفوة النّفس
|
شكرا الأخت صفوة النفس على الشعور الطيب وعلى الحب الكبير
أدام الله أخوتنا وزادنا حبا وألفة