ـــــ [ لِمَا تكتُبُ ] ؟؟ .... /

[الشــــــيخ]

علاش تبدلي ... ياتغير بك الحال ..... مشتي وغدرتني .. متدرتني في البال ... ينعل بوهااد الحب لي طيحني بين يديك ... ينعل بو هذا القلب لي ولفتو كا يبغيك

الكتابات من بن شداد الى مختلف وعصابته....... وعلى اختلاف وسائلهم ...... يبقى الموضوع واحد ..... القلب وماحمل .... والعيش وما ثقل بدون حمله .....

والجديد يذكر ...... تلحين الكلمات ..... كيما جنات .......

فهل من مجيب ؟؟

[مختلف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشــــــيخ

علاش تبدلي ... ياتغير بك الحال ..... مشتي وغدرتني .. متدرتني في البال ... ينعل بوهااد الحب لي طيحني بين يديك ... ينعل بو هذا القلب لي ولفتو كا يبغيك

الكتابات من بن شداد الى مختلف وعصابته....... وعلى اختلاف وسائلهم ...... يبقى الموضوع واحد ..... القلب وماحمل .... والعيش وما ثقل بدون حمله .....

والجديد يذكر ...... تلحين الكلمات ..... كيما جنات .......

فهل من مجيب ؟؟

.... وكمَا يقُولُ الشاعرُ الجاهِلي :

( درجَة بدرجَة )

والقلبُ مراحلٌ و[ أحراشٌ ] ... والسَّكنُ فيهِ يحتاجُ [ مُخاطرةً ]

والحبُّ .... بريءُ مسكِينٌ مظلُومٌ

ولوْ عُرِض عليَّ تأسِيسْ ( منظَّمة لحماية حُــقوق ؟؟؟ )

لأخترتُ أكثرَ المظلُومينَ [ الحُبْ ]

وخليكْ من وجع الدماغْ يالشيخْ ... بلاَ حُب بلا وجعْ دماغْ بلاَ بصلْ بلا بطِيخْ بلا .ــــــ..

[الشــــــيخ]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مختلف

....

وخليكْ من وجع الدماغْ يالشيخْ ... بلاَ حُب بلا وجعْ دماغْ بلاَ بصلْ بلا بطِيخْ بلا .ــــــ..

اعجبتني العبارة ..... مصرية المصدر ..... فادعوا لنا بزيارتها ...... والبقاء فيها ليس ممنوعا ... ( جى كاري رجع مول الدااار )

هل قلبك فارغ .......... ام هي دكتاتورية العقل .....

[مختلف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشــــــيخ

هل قلبك فارغ .......... ام هي دكتاتورية العقل .....

........ أمممممم ....

ولازِلْتُ أعتقِدُ أنَّهُ من أصعبِ الأسئِلَة

ثُمّ .... هلْ أنا بلاَ قلْبٍ حقًا ؟ ـــ يُفكِــرُ - مُختلفٌ- بجدِّيَة ــ


يقُولُ محمُود دروِيش :

منْ سُوءِ حــظِّي أنِّي نجوتُ [ مِرارًا ]
منَ الموْتِ حُبًّا
ومِـنْ حُسنِ حظِّي أنِّي مازِلْتُ هشًّـا
لأدخُلَ في التَّجــرُبَة !! ....



وليْسَ بضَرُورَةٍ أنَّ [ وِعــاءًا ] مَا ( فارِغٌ) ... فإنَّ ذلكَ دلِيلُ أنَّهُ لمْ يُملءْ قــطُّ
وكذلِكَ القلْبُ .... قدْ يُمــلؤُ ... ويسترِيحُ قلِيلاً من غُثاءِ [ مالِئِهِ ] الأولْ ... ليُعِيدَ التَّجرُبَة !!!!


وقدْ تكُون الحـياةُ الثانيَةُ للقلْبِ [ فُرصَةً ] ــ كما قدْ تكُونُ [ منْ سوءِ حــظٍ ]

وبمَا أنَّنِي بشريٌّ ... ومنْ ذاتِ الفصِيلَة - أوْ هكذَا سمِعْتُ من صِغرِي -

فأنَا هــشٌّ ... و [ كثيرُ النسيَانِ ] و[ قلْبِي ]


لذلكَ ......... فُرُبَّما .... [ قلبِي ] يعبُرُ الجِسْرَ ... ويُرِيدُ بعْضَ الراحَةِ



أمَّا العقْلُ ........ فليْتَهُ يكُونُ [ ديكتاتُوريًا ] .... ليقتُلَ [ تمرُّدَ ] القلْبِ ... فهُوَ مؤْلِمٌ

حتَّى لا نذهبَ بعِيدًا ....


مشكُورٌ الشِيخْ .... وإنشاللهْ يبلغكْ [ أُم الدُّنيَا ] ـــــ ما بعد الإستقرار طبْعًا