ـــــ [ لِمَا تكتُبُ ] ؟؟ .... /

[عمر الراشدي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ** لا أحد **

وهل بَاعَ [ بثمنٍ بخسٍ ] رسالته ؟!!
ومعطفعه السميك
هل قُدّ من قُبل !
وكذلك نُريهم ، فلا حيرةَ تبقى ، ولا تأويلَ آخرَ للورطة ( سلامات .
ألم تسمعني أقول : لا أقفال بيننا .. كلّنا مفاتيح !!
وهل كان جبّك عميقا ؟
أسأل !
ومن أدلى دلوه ليصيح ، يا بشرى
هذا غُلامٌ مختلف !
وهل كان الموسمُ خريفا
حين أعلنوا الأمطار في نشرتنا ؟
مُخّ .. يا صُد
فةَ ..موعدٍ محيّر
حين:
كنّا نركبُ القطارَ ذاته ،
وربّما نفس القاطرة ..
ثمّ : ألم يكن رقم مقعدك مَمْحيّا ومفقود ؟
ومقعدي أيضا كان بنفس الوصف ... بيد أنّي نزلتُ قبل موعدِ الحصاد برصيفٍ ورُبع ..
ومُذ ذاك
...
وانا أبحثُ عن الصواع !!
..لا يكون العزف جميلا يا مُخّ لو لم يكن "المايسترو" وسيما (ومقوّسٌ ظهرهُ.
واعذر أيضا عجلتي المربّعة .. فالشوق إليك "دُوداناتٌ دودانات"..

أيها ال"لاأحد" أمنحنا من هذا المكان شبرا نكتب لنشعر لحظة أننا كُتَابُ كلمات ننسجها كما أنتما
دعانا نحن الصغار نتعلم هنا رسم الحرف و"مَكَيَجَة" الكلمات لنلعب بالمعاني "كلمات متقاطعة".
أوتدري أن شمس حروفكم تحرق حروفنا وتكشف عيوبها.
كم أحب ان اكتب برفقتكم لكن الحرف ليتوارى خجلا من صنيعكما.
بقدر متعة القراءة لكما، بقدر حسرة الوقوف متفرجا خارج الخط ليس لي عمل الا ان أحضر "كرة" الكلمات اذا طاشت منكما، فأتشرفكم بالاقتراب منكما لا شعر لحظة الدخول الى ميدانكم أني لاعب مثلكما.
ومع كل لحظة تمر هنا يكبر القلب بحبكما
فيكفيني النظر الى كلماتكم من خلف الشاشة وهي تؤدي أجمل العروض.
لكما خالص التقدير.

[مختلف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمر الراشدي

أيها ال"لاأحد" أمنحنا من هذا المكان شبرا نكتب لنشعر لحظة أننا كُتَابُ كلمات ننسجها كما أنتما
دعانا نحن الصغار نتعلم هنا رسم الحرف و"مَكَيَجَة" الكلمات لنلعب بالمعاني "كلمات متقاطعة".
أوتدري أن شمس حروفكم تحرق حروفنا وتكشف عيوبها.
كم أحب ان اكتب برفقتكم لكن الحرف ليتوارى خجلا من صنيعكما.
بقدر متعة القراءة لكما، بقدر حسرة الوقوف متفرجا خارج الخط ليس لي عمل الا ان أحضر "كرة" الكلمات اذا طاشت منكما، فأتشرفكم بالاقتراب منكما لا شعر لحظة الدخول الى ميدانكم أني لاعب مثلكما.
ومع كل لحظة تمر هنا يكبر القلب بحبكما
فيكفيني النظر الى كلماتكم من خلف الشاشة وهي تؤدي أجمل العروض.
لكما خالص التقدير.

أمَّــا عنهُ فــ [ نعمْ ] ــــ و [ النَّعمْ ] > حسبَ لهجَةٍ عربيَّةٍ ما

أمَّا عنِ الــ [ ما ] خاصَّتِي > أوْ هكــذَا قرأتُ

فإنهَا تفُوقُني علوًّا .... وتنزِلُ هامتِي عنْ قراءَتِكُمْ فحسبْ ... والإستماعْ ... وأنا أتعلَّمْ ... والحياة حُلوة >> شكون هدرْ عالحَياة



وبعـــدُ :


جمِيلٌ كلامُكَ كَــ (رُوحِكَ ) اللحظيَّةِ التِي قرأتُها هُنا
وإنَّهُ - لا مُجاملةً - كلامُكَ بـــدِيعٌ
ورسْمُكَ للملْعبِ والتنابُزِ بِــ (الحُروفِ ) على غفلةٍ فحينًا [ يوفِي الكيْلَ ] ... وأحيانًا أردُّ لهُ [ بضاعتِي البخْسَة ]

وأنتَ تُشاهِدُ


جميلٌ جدًّا توصِيفَكَ .....

ولكنْ ............ رُبَّما ليِ تعدِيلٌ علَى الخُطَّة >> بنْ شِيخَة

فأنَا ...... إحتياطيٌ ..... أرقُبُ [ تعبَ ] إحدَى الحُروفْ .... لأسنِدهُ بِـ [ ظهرِي ] أو لـ [ ظهرِهْ ]



ولكَ خالِصُ الودْ