الرد على انصار القذافى الذين اصبحوا شيوخ سلفيين ويفتوا بتحرم الخروج على ولى الامر وحرمه الاستعانه بالغرب - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأخبار و الشؤون السياسية > قسم الأخبار الوطنية و الأنباء الدولية > أخبار عربية و متفرقات دولية

أخبار عربية و متفرقات دولية يخص مختلف الأخبار العربية و العالمية ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

الرد على انصار القذافى الذين اصبحوا شيوخ سلفيين ويفتوا بتحرم الخروج على ولى الامر وحرمه الاستعانه بالغرب

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2011-05-30, 05:04   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
معاذ سعد
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

فدائي ههههههههههههه هل تعرف من هو بن باز؟

من أنت لتخون بن باز؟ بن باز يعرفه علمائك..ويعرفون من هو،ولايجهله الاجاهل ولاينتقص منه الا جاهل وفي قلبه حقد..

بن باز كفر نظام صدام البعثي..وهو كفره لعقيدته البعثيه وفي فكره وقال إن لم يتب عن الفكر البعثي والا كفر ولم يكفره لأنه غزى على الكويت ولا السعودية ولاغيره..،وعلى هذا فحافظ وبشار سواء مع انهم كانوا حلفاء للسعودية،والقذافي كفر لأنه لايعترف بالسنة..ليس الأمر سياسة..ولو كان سياسة..ياجاهل حتى،تنظر الى الفتوى،وتنظر إذا كان محقاً في كلامه ووصفه لهذا الشخص فهو كافر..الله اكبر الجهلاء يطعنون بخير عالم في القرن الماضي ويخونونه..









 


رد مع اقتباس
قديم 2011-05-30, 11:46   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
sophisimaos
بائع مسجل (ج)
 
إحصائية العضو










افتراضي

حنا نهدرونهدرونهدرونهدرونهدرو ومانديرو والو
همال أهادرو بلفايدة
تهدرو على التدخل الأجنبي والجميع ينسى تدخل المسلمين لي مكاش،ربي يحاسبنا على خاوتنا في ليبيا لي تركناهم في يد الكافر يدبح فيهم أو يحاسبنا على أوربيين لي داخلو روحهم
كاين حاجة تفهموها، كون دخلنا روحنا كي رجال أوربيين ما يدخلوش روحهم
و من حق الشعب إختيار من يحكمه،ليبيا مشي تاع يماة قدافي










رد مع اقتباس
قديم 2011-06-01, 03:30   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
ام تنهنان
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية ام تنهنان
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sophisimaos مشاهدة المشاركة
حنا نهدرونهدرونهدرونهدرونهدرو ومانديرو والو
همال أهادرو بلفايدة
تهدرو على التدخل الأجنبي والجميع ينسى تدخل المسلمين لي مكاش،ربي يحاسبنا على خاوتنا في ليبيا لي تركناهم في يد الكافر يدبح فيهم أو يحاسبنا على أوربيين لي داخلو روحهم
كاين حاجة تفهموها، كون دخلنا روحنا كي رجال أوربيين ما يدخلوش روحهم
و من حق الشعب إختيار من يحكمه،ليبيا مشي تاع يماة قدافي
صدقت والله لاجل لكرسي يبيد شعبا باكمله
اللهم ارنا فيه عجائب قدرتك وفي كل ظالم مستبد









رد مع اقتباس
قديم 2011-05-30, 22:37   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
فدائي الفاتح
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية فدائي الفاتح
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة معاذ سعد مشاهدة المشاركة
فدائي ههههههههههههه هل تعرف من هو بن باز؟

من أنت لتخون بن باز؟ بن باز يعرفه علمائك..ويعرفون من هو،ولايجهله الاجاهل ولاينتقص منه الا جاهل وفي قلبه حقد..

بن باز كفر نظام صدام البعثي..وهو كفره لعقيدته البعثيه وفي فكره وقال إن لم يتب عن الفكر البعثي والا كفر ولم يكفره لأنه غزى على الكويت ولا السعودية ولاغيره..،وعلى هذا فحافظ وبشار سواء مع انهم كانوا حلفاء للسعودية،والقذافي كفر لأنه لايعترف بالسنة..ليس الأمر سياسة..ولو كان سياسة..ياجاهل حتى،تنظر الى الفتوى،وتنظر إذا كان محقاً في كلامه ووصفه لهذا الشخص فهو كافر..الله اكبر الجهلاء يطعنون بخير عالم في القرن الماضي ويخونونه..

دام انك تقول انها ليست فتوى سياسية
ياريت احصل عندك جواب ..
اذا كان بن باز كفر صدام لانه بعثي فلماذا لم يكفره قبل حربه مع الكويت مع العلم أن السعودية كانت اقوى حليف لصدام قبل وبعد حربه مع أيران إلى أن اعلن صدام الحرب على الكويت وايضاً الفتوى كانت بعد دخول الجيش العراقي إلى الكويت ؟
وكيف يحرم الاستعانة بالمشركين عندما استعان عبدالناصر بالروس ؟ وبعدها قلب وافتى بجواز الإستعانة بالكفار في حرب الخليج ؟؟

هل تعتبر هذه فتاوى سياسية ام دينية ؟

وأنصحك بقراءة كتاب الشيخ المجاهد ايمن الظواهري (ابن باز بين الحقيقة والوهم ) ..









رد مع اقتباس
قديم 2011-06-11, 11:29   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
ثوار جنوب ليبيا
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية ثوار جنوب ليبيا
 

 

 
إحصائية العضو










B1 الردود القوية في حكم الاستعانة بالقوات الاجنبية .

اولا والله ثم والله انا من ليبيا ومن قتلهم القدافي في يومين لم يقتلهم الناتو في شهرين
تانيا : الناتو يدخل على اجهزة اللاسلكية للكتاب ويحدرهم ان يتركوا اسلحتهم وان يرجعوا الى بيوتهم لانهم يقاتلون في سبيل حاكم فاقد للشرعية كما يوزعون منشورات تفيد بدلك على الكتائب يرلونها من الجو
والضربات والله انا بيتى متاخم للمعسكرات والضربات دقيقة بشكل لايوصف ولم يتضرر اي شخص من المدنيين

ثالتا نقول بعض الردود في حكم الاستعانة

كشفت تداعيات أحداث الثورة الليبية مدى الأنفصام الذي تعاني منه بعض الحكومات العربية و النخب القومية وحركات الأسلام السياسي في موقفها من الأستعانة بأميركا والدول الغربية لنجدة شعوب المنطقة من الحكام الطغاة ومن الأنظمة الفاسدة و المستبدة .

الموقف من الأستعانة بالأجنبي في أصله موقف ينبني على (المصالح) و يخضع بالدرجة الأولى للمعايير والتقديرات السياسية وليس للعقيدة الدينية أو القومية . وبالتالي فأنه يلزم عدم تصنيف من يسانده أو يرفضه وفقا لثنائية (المسلم / الكافر) أو (الخائن / الوطني) أو (العميل / المناضل).

ومع أنّ الموقف من الأستعانة بالأجنبي – كما ذكرنا - موقف سياسي الاّ أنّ المؤيدين أو الرافضين له كثيرا ما يسعون لكسب الشرعية الدينية الى جانب مواقفهم, ذلك لأنّ الدين يعتبر المصدر الأكبر للمشروعية في المنطقة العربية والأسلامية.

يحدثنا التاريخ أنّ الخليفة العباسي هارون الرشيد تحالف مع الملك الفرنسي شارليمان ضد الأمويين الذين أقاموا دولة مستقلة في الأندلس, ومنح هارون الرشيد شارليمان لقب حامي قبر المسيح في القدس والولاية على المؤسسات الدينية المسيحية في الشرق الإسلامي التابع للدولة العباسية، كالتدريس والصيانة وتنظيم رحلات وقوافل الحج إليها.

لقد تقاطعت (مصالح) الفرنجة والعباسيين في مقاومة الأمويين، و قد كان ملوك الفرنجة أيضا على عداء مع البيزنطيين خصوم العباسيين، وهكذا فقد نشأ تحالف (عباسي – فرنسي) في مواجهة البيزنطيين والأمويين . فهل كفر هارون الرشيد بفعله هذا أم أصبح من الخائنين ؟

و حينما دبّ الخلاف بين الملك عبد العزيز بن سعود, وجنوده المعروفين بأسم "الأخوان" الذين كانوا ذراعه الباطش الذي أخضع به كل قبائل الجزيرة العربية, لم يتوانى الملك في سحقهم بأنزال ضربة عسكرية قاصمة بهم مستعينا بالقوات البريطانية التي أستعملت الطائرات لتشتيت فلولهم ودكّ حصونهم وذلك في معركة السبلة عام 1929.

ما كان للملك عبد العزيز أن يصدر هذا القرار العسكري الحاسم, ويستعين بالقوات البريطانية دون غطاء ديني, حيث أصدر( العلماء) حكمهم في "الأخوان" وقيادتهم الممثلة في فيصل الدويش وسلطان بن بجاد ووسموهم جميعا بالكفر والرّدة , مع أن ّ "الأخوان" لم يكونوا كفارا ولا مرتدين ولكنهم فقط نازعوا الملك عبد العزيز سلطانه وشككوا في شرعية حكمه.

وما كانت فصائل "المجاهدين" الأفغان تستطيع الحاق الهزيمة بجيش الأتحاد السوفيتي لولا التعاون الوثيق مع وكالة المخابرات المركزية الأميركية التي مدّتهم بالمعلومات والسلاح , و على وجه الخصوص بصواريخ " ستينجر" المضادة للطائرات التي لعبت الدور الحاسم في اندحار الجيش الأحمر.

وعندما قام صدام حسين بخطوته الهوجاء بغزو الكويت في 1990 تباينت مواقف الحركات السياسية والدول من الأستعانة بالغرب لأخراجه منها. فعلى سبيل المثال عارضت حركات الاسلام السياسي (على رأسها الأخوان المسلمين وتنظيمهم الدولي) التدخل الغربي. وكذلك عارضت بعض الحكومات العربية كحكومة اليمن وحكومة السودان الحلف الذي أقامته أميركا وشاركت فيه ما يربو على ثلاثين دولة لتحرير الكويت من قبضة جيش صدّام.

خرجت المسيرات تجوب شوارع الخرطوم والعديد من العواصم العربية مندّدة بأميركا وحلفائها, وصدرت الفتاوى الدينية التي تحرّم الأستعانة بالقوى الغربية. وفي الجانب الاخر صدرت فتاوى موازية من المؤسسة الدينية السلفية الوهابية تجيز الأستعانة بالغرب من أجل تحرير الكويت المغتصبة بواسطة جيش صدّام ( فتوى المرحوم الشيخ عبد العزيز بن باز).

كان واضحا أنّ لأميركا والغرب (مصلحة) في أجلاء قوات صدّام من الكويت, فالسياسة الأميركية تسعى للحفاظ على منطقة الخليج كبحيرة نفط هادئة وسالمة تستطيع أن تدرهذا النفط يوميا بمقدارعشرين مليون برميل كما تفعل الان وبحيث لا يكدر صفو أنسيابه أى عامل سياسي أو اقتصادي.

ولكن – من الجانب الأخر – كان للكويتيين أيضا (مصلحة) في الأستعانة بالقوة الوحيدة القادرة على أجلاء جيش صدّام الذي هتك أعراضهم, وقتل شعبهم, ونهب ممتلكاتهم, و أبتلع بلدهم في سويعات. وعندما تقاطعت المصالح بين الكويت والغرب تشّكل التحالف الذي حرّر الكويت والذي لولاه ما خرج "قائد النشامى" من ذلك البلد الصغير حتى يومنا هذا.

واليوم - وبعد مرور عقدين من الزمان على تحرير الكويت - دعوا الكويتيين يسألون أنفسهم ونسألهم نحن : ماذا أخذت أميركا من تحرير الكويت ؟ هل أخذت أميركا نقطة نفط واحدة مجانا أم هى تشتري الى الآن كما يشتري العالم كله النفط من الأسواق بالأسعار العالمية وبأسعار السوق المتذبذبة صعودا ونزولا ؟

ثم دار الزمان دورة كاملة حتى توقف عند الثورة الليبية. وعندما طالب ثوّار ليبيا أميركا والغرب بالتدخل العسكري لحمايتهم من كتائب القذافي وطائراته لم ترفض حركات الأسلامي السياسي (على رأسها الأخوان المسلمين وتنظيمهم الدولي) والحكومات العربية بما فيها حكومة السودان التدخل الأميركي كما فعلت أبّان غزو صّدام للكويت. فما الذي تغيّر اذا ؟ أميركا هى أميركا . والغرب هو الغرب .

الذي تغيّر هو (المصالح) وليس الدين . فمن مصلحة حكومة السودان – على سبيل المثال – ذهاب نظام القذافي الذي ظل يدعم بالمال والسلاح حركات دارفور التي تخوض صراعا مسلحا مع نظام الخرطوم. ومن ( مصلحة) الأخوان المسلمين وشيوخهم أنتصار الثورة الليبية حتى تزداد فرصهم في وراثة الأنظمة العربية المتهالكة.

هذا ما كان من أمر بعض الحكومات والحركات الدينية. أمّا أصحاب العقيدة القومية فأمرهم عجب. أصدر حزب البعث في السودان بيانا ممهورا بتوقيع السيد "علي الريّح الشيخ السنهوري", ومكتوبا بلغة هتافية صاخبة مليئة بكلمات جوفاء من شاكلة "العملاء", و" الامبريالية", و " النضال", وبادعاءات فارغة ما عادت تنطلي على أحد ( كلام فالصو) بعد أن رأى الجميع الحصاد البائس لحكم "القومجية" بفروعهم ومسمياتهم المختلفة.

جاء في البيان : " واننا اذ نعلن رفضنا وإدانتنا للتدخل العسكري الامبريالي المسنود من بعض أطراف المعارضة الليبية العميلة نطالب بإيقافه فوراً وندعو شعب ليبيا إلى اليقظة لقطع الطريق أمام من يريدون تسلق انتفاضة الشعب والانحراف بمسارها، وإلى المضي قدما في النضال لتحرير ليبيا العروبة من النظام الدموي الفاسد ودرء مخاطر التقسيم والاحتلال".

يعلم أصحاب البيان البعثي أنّه ليست هناك أطرافا عميلة في المعارضة الليبية, وأنّ المطالبة بتدخل أميركا والغرب جاءت مباشرة من المواطنين و الثوّار الليبيين ومجلسهم الأنتقالي داخل ليبيا, ويعلم أصحاب البيان كذلك أنّ أميركا تردّدت كثيرا في التدخل, وأنها تعرّضت لضغوط عديدة وكادت أن تتهّم من قبل الثوّار الليبيين بالتواطؤ مع العقيد القذافي, وواجهت انتقادات أخلاقية شديدة من قبل الرأي العام الأميركي والغربي في أنها تتفرّج على شعب يباد, وتكررت المخاوف من أستعادة شريط رواندا 1994 الذي ما زال يؤرق الضمير الغربي.

ويعلم أصحاب البيان البعثي كذلك أنّه لو تأخّر التدخل الأميركي لساعات فقط لنفذ الطاغية الليبي تهديده الذي أطلقه وهو على مشارف بنغازي بابادة جميع أهلها الذين ملأت أستغاثاتهم أسماع الدنيا. هل كان أصحاب البيان يرغبون في أن يبيد العقيد ثوّار ليبيا مثلما فعل "قائد النشامى" مع أنتفاضة الشيعة في الجنوب العراقي ؟ وكيف يريدون للشعب الليبي المضي في النضال دون مساندة وهو يواجه الة عسكرية باطشة و طاغية متعطش للدماء ؟

ونحن من جانبنا نسأل أصحاب البيان البعثي : لماذا نستعين بالغرب في قضاء كل حوائجنا اذا كانت تلك هي رغبة الحاكم وعندما نستعين به لأزالة الحكم الباطش لأنّ الشعب غير قادرعلي ازالته تصبح العملية تدخلا أجنبيا في شئوننا الخاصة ؟ ألم يكن " قائد النشامى" الطفل المدّلل لأميركا حتى العام 1990 ؟ ألم يستعن بها في حربه مع أيران ؟ وما تزال صوره مع صديقه "رامسفيلد" شاهدة على تلك الاستعانة.

لقد سئمت الشعوب من الوصاية التي يفرضها عليها أصحاب الفكرالأحادي البائس المغلق, فقد جرّبتهم جميعا ولم يعد لديهم صلاحية لتوجيه تلك الشعوب فهى أدرى بمصالحها, وفي حالتنا هذه وجد الشعب الليبي (مصلحته) في الأستعانة بأميركا والغرب للخلاص من الطاغية وأبناءه.

في كوسوفو, ترتفع الأعلام الأميركية الى جانب الأعلام الألبانية، حتى في المكاتب الرسمية, تقديراً للدورالأميركي في حرب العام 1999, والذي أنقذ الشعب الألباني هناك (95 % مسلمون) من مأساة كبرى.

ويمكن أن يقال الشيء ذاته عن البوسنة (ذات الأكثرية المسلمة أيضاً) حيث كان للدورالأميركي في حرب البوسنة (1992-1995) أثره في انقاذ المسلمين هناك من مأساة لم تعرفها أوروبا منذ نهاية الحرب العالمية الثانية.

وكذلك الأمر أيضاً مع مقدونيا (التي يشكل المسلمون فيها 40 %)، حيث لعبت الولايات المتحدة الأميركية دورا رئيسا في انهاء النزاع العسكري في العام 2000 .

ومع أنّ الكثيرين يرون أنّ الولايات المتحدة كانت لها (مصلحة) حقيقية في كل هذه التدخلات التي أعادت تشكيل صورة البلقان لصالحها, الا أنّ زعماء المسلمين هناك يرون أنّ هذه (المصلحة) الأميركية جاءت لخدمة المسلمين في ظروف بالغة التعقيد.

ختاما نقول : لا توجد موانع أخلاقية أو دينية أو قومية تحول دون الأستعانة بأميركا والغرب اذا كان في ذلك (مصلحة) للشعوب بحسب التقديرات السياسية المحض.










رد مع اقتباس
قديم 2011-06-01, 03:26   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
ام تنهنان
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية ام تنهنان
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة معاذ سعد مشاهدة المشاركة
فدائي ههههههههههههه هل تعرف من هو بن باز؟

من أنت لتخون بن باز؟ بن باز يعرفه علمائك..ويعرفون من هو،ولايجهله الاجاهل ولاينتقص منه الا جاهل وفي قلبه حقد..

بن باز كفر نظام صدام البعثي..وهو كفره لعقيدته البعثيه وفي فكره وقال إن لم يتب عن الفكر البعثي والا كفر ولم يكفره لأنه غزى على الكويت ولا السعودية ولاغيره..،وعلى هذا فحافظ وبشار سواء مع انهم كانوا حلفاء للسعودية،والقذافي كفر لأنه لايعترف بالسنة..ليس الأمر سياسة..ولو كان سياسة..ياجاهل حتى،تنظر الى الفتوى،وتنظر إذا كان محقاً في كلامه ووصفه لهذا الشخص فهو كافر..الله اكبر الجهلاء يطعنون بخير عالم في القرن الماضي ويخونونه..
جزاك الله خيرا









رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
الجروح, الرد, القذافي, انصار, وحرمه


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 03:19

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc