ادخل وجاوب بصراحة

[صاحبة السمو الفكري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abdel02

يا محمد خويا...انا اماماهيش خدامة...بصح غي وقفت على رجليا ما بقيتش نقعد في الدار دقيقة...ماكان لا حضن اما لا والو...دخلت للستاد تاع الفيرم وفي عمري 5سنين...ههههه...ماجاتش قضيت خدامة ولا قاعدة في الدار

الظاهر أنك لم تجبر على الجلوس عند الجيران الى حين عودة أمك من عملها
وأنك لم تأكل في المطاعم منذ نعومة أظافرك لأن أمك عاملة ولا يمكنها اعداد الغداء
وأنك لم تنل نرفزة وتوبيخا من أمك من دون سبب ........فقط لان مزاجها معكر بسبب رب العمل.
حين دخلت الملعب ابن الخامسة, كنت تعود بين اللحظة واختها الى بيتك
تريد كوب ماء.. قطعة خبز,,, أو حتى عتابا حلوا من الام :وين كنت من الصباح؟؟
هناك فرق كبير بين أن تعيش مع من أنــــــت تلحظ غيابه, لا هو يلحظ غيابك ويساالك اين كنت

[nooriman]

الله يحفظكم خاوتي هو امر نسبي جدا انا امي عاملة و عشت لاباس و الحمد لله نحن 4 اخوة ربتنا تربية جيدة مشي غي كبرتنا بالماكلا و الشراب و برك وانما بالقيم للي ماعندهاش علاقة بالعمل تاعها ولا لقعاد تاعها بالعكس جعلت منا نثقفين مسؤولين على انفسنا واعيين فاهمين متفتحين على المجتمع


الله يحفظكم بلعوا عليا الموضوع خما غادي ندير مشكلة و ندي الحمراء هده المرة

[صاحبة السمو الفكري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة nooriman

الله يحفظكم خاوتي هو امر نسبي جدا انا امي عاملة و عشت لاباس و الحمد لله نحن 4 اخوة ربتنا تربية جيدة مشي غي كبرتنا بالماكلا و الشراب و برك وانما بالقيم للي ماعندهاش علاقة بالعمل تاعها ولا لقعاد تاعها بالعكس جعلت منا نثقفين مسؤولين على انفسنا واعيين فاهمين متفتحين على المجتمع


الله يحفظكم بلعوا عليا الموضوع خما غادي ندير مشكلة و ندي الحمراء هده المرة

حفظ الله والدتك الكريمة
كنت اتمنى منك رأيا موضوعيا لا لأان والدتك الكريمة عاملة ولانها كانت من الحالات القليلة جدا قادرة على التوفيق بين العمل والتربية
لكني فقط اردت الرد على جملة في كلامك حين قلتي ان التربية مشي غي بالماكلا........هذا صحيح
دعيني اخبرك معلومة يثبتها علم النفس :
الطفل في اربع سنواته الاولى تظهر صفاته الطيبة والقبيحة وفقا لقوله تعالى " ونفس وما سواها فألهمها فجورها وتقواها"

وخلال هذه السنوات ايضا له قدرة فاااائقة على الحفظ والتقليد والتعلم فهو مثلا قادر على تعلم لغتين مختلفتين تمام عن بعض واتقانهما.
وخلال هذه السنوات يصدر عنه كل ما هو جميل: ضحكه, كلماته الاولى, خطواته وعثراته,
وخلال هذه السنوات ترتسم لديه خطة المستقبل
تخيلي كل هذا يحدث في اربع سنوات والام غائبة عنه
>>>والباقي افهموه >>>راني نعست

[nooriman]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صاحبة السمو الفكري

حفظ الله والدتك الكريمة
كنت اتمنى منك رأيا موضوعيا لا لأان والدتك الكريمة عاملة ولانها كانت من الحالات القليلة جدا قادرة على التوفيق بين العمل والتربية
لكني فقط اردت الرد على جملة في كلامك حين قلتي ان التربية مشي غي بالماكلا........هذا صحيح
دعيني اخبرك معلومة يثبتها علم النفس :
الطفل في اربع سنواته الاولى تظهر صفاته الطيبة والقبيحة وفقا لقوله تعالى " ونفس وما سواها فألهمها فجورها وتقواها"

وخلال هذه السنوات ايضا له قدرة فاااائقة على الحفظ والتقليد والتعلم فهو مثلا قادر على تعلم لغتين مختلفتين تمام عن بعض واتقانهما.
وخلال هذه السنوات يصدر عنه كل ما هو جميل: ضحكه, كلماته الاولى, خطواته وعثراته,
وخلال هذه السنوات ترتسم لديه خطة المستقبل
تخيلي كل هذا يحدث في اربع سنوات والام غائبة عنه
>>>والباقي افهموه >>>راني نعست

شكرا أختي على تعليقك

العلم أثبت عدة امور منها مادكرتها و هي ممكن تكون صحيحة لأن الطفل في تلك المرحلة يكون يستقبل اي جديد ....و ممكن الام تحاول ان تعوض دلك في فترات راحتها يعني هي ماهيش غائبة 24/24 لان دلك يتعلق بطبيعة عملها كما ان العلم اتبث ان


كما أكدت معظم الأبحاث التي أجراها علماء النفس والاجتماع أن أبناء الأم العاملة التي تستطيع تحقيق التوازن في حياتها يكونون في حالة أفضل من أطفال الأم المتفرغة‏..‏ ويرجع السبب في ذلك إلي أن حياة الأم المتفرغة تنحسر داخل دور واحد هو الأسرة والبيت وتبالغ في التركيز معهم أحيانا لدرجة تأتي بنتائج سلبية‏,‏ فتنعزل عن العالم الذي تعيش فيه وتقل خبرتها في التعامل مع الناس ، وفي مواجهة المشاكل والأزمات وتتأثر حالتها النفسية كلما كبر الأبناء وقل الاعتماد عليها‏ ,‏ فتشعر أن حياتها مليئة بالفراغ وتحول اهتمامها إلي مراقبة زوجها وأبنائها بشكل مبالغ فيه وينعكس ذلك سلبيا علي علاقتها بأفراد أسرتها‏.‏

وأكدت الدراسات أيضاً أن المرأة العاملة المتوازنة تكون غالباً أكثر استقراراً ونشاطاً من المرأة المتفرغة غير المتوازنة حيث تكون لديها فرصة تحقيق الذات من خلال النجاح في العمل والإحساس بالأمان والاستقرار المادي والتنوع في أنشطتها ، فتقدم لأبنائها مثالا طيبا علي كيفية تحقيق التوازن بين الأنشطة المختلفة في حياتها‏.

وتضيف د‏.‏ آية ماهر أن المرأة التي تكرس كل وقتها لعملها دون مراعاة لأفراد أسرتها تنتقص الكثير من مقومات النجاح وعادة ما تعاني من شعور داخلي بالذنب وعدم تحقيق الذات لأن عملية تحقيق التوازن معناها إعطاء كل فرد حقه وعدم خلط الأشياء ببعضها‏.‏

الرياضة والتفكير الإيجابي

و تقدم د‏.‏ آية بعض الآليات التي تساعدك علي تحقيق التوازن المطلوب في حياتها‏:.
‏
*‏ ترتيب الأولويات‏:‏ نصيحة يجب أن تدركها المرأة هي أنه لا يمكن تحقيق كل شئ في آن واحد ففي مرحلة حضانة الأطفال قبل سن المدرسة يجب أن تكون الأولوية الأولي لأطفالها ويمكن للمرأة في هذه الفترة أن تطور من نفسها من خلال تلقي بعض الدورات في مجالات مختلفة أو الحصول علي مؤهل دراسي اعلي او ان تعمل بنظام مرن‏..‏ وبعد التحاق أبنائها بالمدارس يمكنها التركيز علي مستقبلها الوظيفي‏,‏ دون أن يكون ذلك علي حساب أسرتها فالمرأة يجب أن تراجع أولوياتها في كل فترة وفقا لظروف أسرتها لتستطيع التوفيق بين العمل والأسرة وبعض الأنشطة الأخرى ولتحقيق توازنها النفسي الذي بدونه لا تستطيع التميز في عملها‏.‏
‏
*‏ التنوع في الأنشطة‏:‏ ففي مصر نجد أن معظم النساء لا يستطعن مزاولة أي نشاط آخر غير عملهن سواء كن موظفات أو ربات بيوت في حين أن الحياة العصرية تتطلب من المرأة القيام بعدة أدوار لأن التنوع في الأنشطة يساعدها علي كسر الروتين اليومي وتقليل شعورها بالإجهاد والتعب الناتج عن الملل ، وليس عن الإجهاد الجسماني‏.‏ لذلك لابد من أن تعظم الاستفادة من أي وقت تملكه لكي يستوعب جدولها الأنشطة المتعددة‏...‏ وهنا تكون البداية منذ الصغر حيث لابد من تشجيع الآباء والأمهات الأبناء علي مزاولة أنشطة مختلفة إلي جانب الدراسة والتواصل مع الثقافات المختلفة من خلال السفر والرحلات لما لها من أثر قوي علي اكتشاف مهارات جديدة وتنمية الذكاء الاجتماعي لديهم‏.‏
‏
*‏ التفكير الايجابي دائماً ‏:‏ حيث تتفق د‏.‏ آية ماهر مع المؤلفة الأمريكية روندا برايت في كتابها الشهير السر والذي تؤكد فيه أن حياتنا من صنع تفكيرنا وإذا أرادت المرأة أن تكون ناجحة في عملها وسعيدة في حياتها الأسرية فإنها تستطيع أن ترسل كل الإشارات لذهنها بأن يكون كذلك وتنظر إلي أي إخفاق أو سلبيات في حياتها علي أنها مدخل للتحسن الدائم والاستفادة من الأخطاء وليس وسيلة للإحباط والانهزام‏..‏ فالتفكير الايجابي يمنحها التفاؤل الدائم وتقبل الأشياء‏..‏ وبالتالي تكون المرأة شخصية ايجابية لأفراد أسرتها والمحيطين بها‏.‏
‏

*‏ الواقعية في تحليل نقاط القوة والضعف‏:
‏..‏ فالمرأة الواقعية تحاول دائما تحليل نقاط الضعف والقوة في حياتها لأن ذلك يساعدها علي تحسين أمور كثيرة في حياتها وعلي تقبل الواقع أحياناً‏.‏
‏
*‏ إتباع المنهج الكيفي وليس الكمي في حياتها : فالمهم هو كيفية تعظيم الاستفادة من أي وقت تملكه لأننا كثيرا ما نجد امرأة تشتكي من أنها ضحت بوظيفتها من اجل أسرتها في مرحلة معينة‏.‏ ونكتشف انه لم يكن لها إضافة واضحة في هذه الفترة حيث لم تستغل وقتها مع أولادها الاستغلال الأمثل‏..‏ في حين نجد امرأة عاملة متوازنة تستغل الأوقات القصيرة التي تقضيها مع أسرتها وأبنائها أفضل استغلال فتكون فعالة ومنتجة‏.‏
‏
*‏ الحرص علي مزاولة الرياضة‏:‏ فالرياضة مهمة جدا للمرأة لتأثيرها الرائع علي حالتها المزاجية وحيويتها ونشاطها‏.‏

وعن الرياضة في حياتها تقول د‏.‏ آية انها التحقت بتشجيع من والدها بفريق السباحة بنادي هليوبوليس منذ كانت في السابعة من عمرها ، وحققت أرقاماً قياسية في سباحة الظهر والحرة علي مستوي الجمهورية ثم انضمت لمنتخب مصر ، ومثلتها دوليا في عدة بطولات ومثلت الجامعة الأمريكية في بطولة الجامعات ، واستمرت تمارس هذه الرياضة بعد زواجها وإنجابها لأبنائها وانضمت لفريق نادي هليوبوليس للأساتذة ولاقت هوايتها هذه تشجيعا من زوجها لأنه أدرك أنها تساعد علي تحسين معنوياتها وتنعكس إيجابياً علي أفراد الأسرة‏.

.‏ فتحقيق التوازن بين البيت والعمل إذن مطلوب من المرأة العاملة لأن ذلك هو الفيصل في تمييز المرأة العاملة الناجحة عن غيرها .

وفي كل الأحوال يتّفق الخبراء على أن التوازن بين الأسرة والعمل أصبح اليوم أمراً أسهل من ذي قبل ، الأمر في السابق الأمر الذي جعل كثير من النساء اليوم لهن الخيار , وأصبحن يشعرن بالارتياح إزاء ما يتخذنه من قرارات بدلاً من الشعور بالحرج بشأن الطريق الذي اخترنه.

للارتقاء والتميز

[abdel02]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صاحبة السمو الفكري

الظاهر أنك لم تجبر على الجلوس عند الجيران الى حين عودة أمك من عملها
وأنك لم تأكل في المطاعم منذ نعومة أظافرك لأن أمك عاملة ولا يمكنها اعداد الغداء
وأنك لم تنل نرفزة وتوبيخا من أمك من دون سبب ........فقط لان مزاجها معكر بسبب رب العمل.
حين دخلت الملعب ابن الخامسة, كنت تعود بين اللحظة واختها الى بيتك
تريد كوب ماء.. قطعة خبز,,, أو حتى عتابا حلوا من الام :وين كنت من الصباح؟؟
هناك فرق كبير بين أن تعيش مع من أنــــــت تلحظ غيابه, لا هو يلحظ غيابك ويساالك اين كنت

واش راكي اختي صاحبة السمو....اسمحيلي والله ما فهمت واش راكي باغية تقولي....فهميني غي بالشوية ادا حبيتي