سؤال - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتدى الأسرة و المجتمع > أرشيف منتديات الاسرة و المجتمع

أرشيف منتديات الاسرة و المجتمع هنا توضع المواضيع القديمة والمفيدة

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

سؤال

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2011-05-23, 10:43   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
ام ايمان16
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية ام ايمان16
 

 

 
الأوسمة
وسام العضو المميّز لسنة 2011 مبدع في خيمة الجلفة 
إحصائية العضو










افتراضي

س: دائمـاً نسمـع الحـديث الشريف (( النساء ناقصات عقل ودين )) ويـأتي به بعض الرجال للإساءة للمرأة. نرجو من فضيلتكم توضيح معنى هذا الحديث؟

جـ : توضيح حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم ، من إكمال بقيته حيث قال : ((ما رأيت من ناقصات عقل ودين أغلب للب الرجل الحازم من إحداكن، فقيل يا رسول الله ما نقصان عقلها؟ قال: أليست شهادة المرأتين بشهادة رجل ؟ قيل يا رسول الله ما نقصان دينها ؟ قال : أليست إذا حاضت لم تصل ولم تصم ؟!)) فقد بين ـ عليه الصلاة والسلام ـ أن نقصان عقلها من جهة ضعف حفظها وأن شهادتها تجبر بشهادة امرأة أخرى . وذلك لضبط الشهادة بسبب أنها قد تنسى أو قد تزيد في الشهادة ، وأما نقصان دينها فلأنها في حال الحيض والنفاس تدع الصلاة وتدع الصوم ولا تقضي الصلاة ، فهذا من نقصان الدين . ولكن هذا النقص ليست مؤاخذة عليه، وإنما هو نقص حاصل بشرع الله ـ عز وجل ـ هو الذي شرعه ـ سبحانه وتعالى ـ رفقاً بها وتيسيراً عليها لأنها إذا صامت مع وجود الحيض والنفاس يضرها ذلك . فمن رحمة الله أن شرع لها ترك الصيام ثم تقضيه، وأما الصلاة ، فلأنها حال الحيض قد وجد منها ما يمنع الطهارة . فمن رحمة الله ـ عز وعلا ـ أن شرع لها ترك الصلاة ، وهكذا في النفاس ثم شرع لها ألا تقضي الصلاة ، لأن في القضاء مشقة كبيرة ، لأن الصلاة تتكرر في اليوم والليلة خمس مرات . والحيض قد تكثر أيامه . تبلغ سبعة أيام أو ثمانية أيام ، وأكثر النفاس قد يبلغ أربعين يوماً . فكان من رحمة الله عليها وإحسانه إليها أن أسقط عنها الصلاة أداءً وقضاءً ، ولا يلزم من هذا أن يكون نقص عقلها في كل شيء ونقص دينها في كل شيء ، وإنما بين الرسول صلى الله عليه وسلم أن نقصان عقلها من جهة ما يحصل لها من ترك الصلاة والصوم في حال الحيض والنفاس . ولا يلزم من هذا أن تكون أيضاً دون الرجال في كل شيء ، وأن الرجل أفضل منها في كل شيء ، نعم جنس الرجال أفضل من جنس النساء في الجملة ، لأسباب كثيرة كما قال الله ـ سبحانه وتعالى ـ : {الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض وبما أنفقوا من أموالهم}سورة النساء . لكن قد تفوقه في بعض الأحيان في أشياء كثيرة، فكم من امرأة فاقت كثيراً من الرجال في عقلها ودينها وضبطها.
وقد تكثر منها الأعمال الصالحات فتربو على كثير من الرجال في عملها الصالح وفي تقواها لله ـ عز وجل ـ وفي منزلتها في الآخرة ، وقد تكون لها عناية في بعض الأمور ، فتضبط ضبطاً كثيراً أكثر من ضبط بعض الرجال في كثير من المسائل التي تعنى بها وتجتهد في حفظها وضبطها ، فتكون مرجعاً في التاريخ الإسلامي وفي أمور كثيرة ، وهذا وأضح لمن تأمل أحوال النساء في عهد النبي صلى الله عليه وسلم وبعد ذلك، وبهذا يعلم أن هذا النقص لا يمنع من الاعتماد عليها في الرواية ، وهكذا في الشهادة إذا انجبرت بامرأة أخرى، ولا يمنع أيضاً تقواها لله وكونها من خيرة إماء الله ، إذا استقامت في دينها ، فلا ينبغي للمؤمن أن يرميها بالنقص في كل شيء ، وضعف الدين في كل شيء ، وإنما هو ضعف خاص في دينها ، وضعف في عقلها فيما يتعلق بضبط الشهادة ونحو ذلك . فينبغي إنصافها وحمل كلام النبي صلى الله عليه وسلم على خير المحامل وأحسنه . والله تعالى أعلم
منقوووووووووووووووووول

مر الرسول صلى الله عليه و آله على نسوة فوقف عليهن ، ثم قال : يا معشر النساء ما رأيت نواقص عقول و دين أذهب بعقول ذوي الألباب منكن ، إني قد رأيت إنكن أكثر أهل النار يوم القيامة ، فتقربن إلى الله ما استطعتن ، فقالت امرأة منهن : يا رسول الله ما نقصان ديننا و عقولنا ؟ فقال : أما نقصان دينكن فبالحيض الذي يصيبكن فتمكث إحداهن ما شاء الله لا تصلي و لا تصوم ، و أما نقصان عقولكن فبشهادتكن ، فإن شهادة المرأة نصف شهادة الرجل .

لذا يا أخي العزيز
لا بد أن تعلم أنه لا يجـــــوز لك إن تقول هذا اللفظ: النساء ناقصات عقل ودين.. وكأنك تتعال على المرآة وتسلبها حقها في دينهـا وعقلها.. وهذا لا يحق لك كرجل مسلم
لأنك تأخذ ما تريد من الحديث وتترك الباقي
كمن يقرأ: ولا تقربوا الصلاة.. ويسكت..
{ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَقْرَبُواْ الصَّلاَةَ وَأَنتُمْ سُكَارَى حَتَّىَ تَعْلَمُواْ مَا تَقُولُونَ وَلاَ جُنُباً إِلاَّ عَابِرِي سَبِيلٍ حَتَّىَ تَغْتَسِلُواْ وَإِن كُنتُم مَّرْضَى أَوْ عَلَى سَفَرٍ أَوْ جَاء أَحَدٌ مِّنكُم مِّن الْغَآئِطِ أَوْ لاَمَسْتُمُ النِّسَاء فَلَمْ تَجِدُواْ مَاء فَتَيَمَّمُواْ صَعِيداً طَيِّباً فَامْسَحُواْ بِوُجُوهِكُمْ وَأَيْدِيكُمْ إِنَّ اللّهَ كَانَ عَفُوّاً غَفُوراً }النساء43
أو يقرأ: ويل للمصلين.. ويسكت
َ { وَيْلٌ لِّلْمُصَلِّينَ{4} الَّذِينَ هُمْ عَن صَلَاتِهِمْ سَاهُونَ{5} الْمَاعُونَ
فهنـا مـع السكوت يختلف معنى الآية.. فأنت فعلت كذلك ... أخذت من الحديث ما أعجبك فقط.. وتجاهلت البقية.. فاختلف المعنى كليا ..
وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: إنما النساء شقائق الرجال.. رواه الإمام أحمد وغيره، وهو حديث حسن
*
__________________منقوووووووووووووووووول


وهل تؤمن بمساواة المرأة بالرجل؟

خلق الله الحياة من ذكر وانثى و القانون بينهما هو التكامل وليس التساوي اي بمعنى ان الرجل له بنيته و خواصه ومهامه والمرأة بالمقابل
اي محاولة او معادلة تخص المساواة في هذا الخصوص تفسد طبيعة المعادلة و الفطرة التي خلقنا الله عليها فلو شابهت المرأة الرجل بالبنية و الخواص و حتى الطباع تكون قد ابتعدت عن فطرتها و كذلك الحال بالنسبة للرجل
المشكلة بالمساواة هي لدى المرأة فالرجل لديه المشكلة ولكن بشكل عكسي انا شخصيا ارى ان تعطى المرأة حقوقها كاملة التي نصت عليها الاديان و الاعراف و التقاليد الخاصة بكل مجتمع ونوعية السيادة هي مسألة نسبية بين الرجل و المرأة فهو سيد في مواضع و هي سيدة في مواضع
شكرا









 


رد مع اقتباس
قديم 2011-05-23, 13:44   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
نسائم الهدى
عضو محترف
 
الصورة الرمزية نسائم الهدى
 

 

 
إحصائية العضو










17 السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تفاحة12 مشاهدة المشاركة
س: دائمـاً نسمـع الحـديث الشريف (( النساء ناقصات عقل ودين )) ويـأتي به بعض الرجال للإساءة للمرأة. نرجو من فضيلتكم توضيح معنى هذا الحديث؟

جـ : توضيح حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم ، من إكمال بقيته حيث قال : ((ما رأيت من ناقصات عقل ودين أغلب للب الرجل الحازم من إحداكن، فقيل يا رسول الله ما نقصان عقلها؟ قال: أليست شهادة المرأتين بشهادة رجل ؟ قيل يا رسول الله ما نقصان دينها ؟ قال : أليست إذا حاضت لم تصل ولم تصم ؟!)) فقد بين ـ عليه الصلاة والسلام ـ أن نقصان عقلها من جهة ضعف حفظها وأن شهادتها تجبر بشهادة امرأة أخرى . وذلك لضبط الشهادة بسبب أنها قد تنسى أو قد تزيد في الشهادة ، وأما نقصان دينها فلأنها في حال الحيض والنفاس تدع الصلاة وتدع الصوم ولا تقضي الصلاة ، فهذا من نقصان الدين . ولكن هذا النقص ليست مؤاخذة عليه، وإنما هو نقص حاصل بشرع الله ـ عز وجل ـ هو الذي شرعه ـ سبحانه وتعالى ـ رفقاً بها وتيسيراً عليها لأنها إذا صامت مع وجود الحيض والنفاس يضرها ذلك . فمن رحمة الله أن شرع لها ترك الصيام ثم تقضيه، وأما الصلاة ، فلأنها حال الحيض قد وجد منها ما يمنع الطهارة . فمن رحمة الله ـ عز وعلا ـ أن شرع لها ترك الصلاة ، وهكذا في النفاس ثم شرع لها ألا تقضي الصلاة ، لأن في القضاء مشقة كبيرة ، لأن الصلاة تتكرر في اليوم والليلة خمس مرات . والحيض قد تكثر أيامه . تبلغ سبعة أيام أو ثمانية أيام ، وأكثر النفاس قد يبلغ أربعين يوماً . فكان من رحمة الله عليها وإحسانه إليها أن أسقط عنها الصلاة أداءً وقضاءً ، ولا يلزم من هذا أن يكون نقص عقلها في كل شيء ونقص دينها في كل شيء ، وإنما بين الرسول صلى الله عليه وسلم أن نقصان عقلها من جهة ما يحصل لها من ترك الصلاة والصوم في حال الحيض والنفاس . ولا يلزم من هذا أن تكون أيضاً دون الرجال في كل شيء ، وأن الرجل أفضل منها في كل شيء ، نعم جنس الرجال أفضل من جنس النساء في الجملة ، لأسباب كثيرة كما قال الله ـ سبحانه وتعالى ـ : {الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض وبما أنفقوا من أموالهم}سورة النساء . لكن قد تفوقه في بعض الأحيان في أشياء كثيرة، فكم من امرأة فاقت كثيراً من الرجال في عقلها ودينها وضبطها.
وقد تكثر منها الأعمال الصالحات فتربو على كثير من الرجال في عملها الصالح وفي تقواها لله ـ عز وجل ـ وفي منزلتها في الآخرة ، وقد تكون لها عناية في بعض الأمور ، فتضبط ضبطاً كثيراً أكثر من ضبط بعض الرجال في كثير من المسائل التي تعنى بها وتجتهد في حفظها وضبطها ، فتكون مرجعاً في التاريخ الإسلامي وفي أمور كثيرة ، وهذا وأضح لمن تأمل أحوال النساء في عهد النبي صلى الله عليه وسلم وبعد ذلك، وبهذا يعلم أن هذا النقص لا يمنع من الاعتماد عليها في الرواية ، وهكذا في الشهادة إذا انجبرت بامرأة أخرى، ولا يمنع أيضاً تقواها لله وكونها من خيرة إماء الله ، إذا استقامت في دينها ، فلا ينبغي للمؤمن أن يرميها بالنقص في كل شيء ، وضعف الدين في كل شيء ، وإنما هو ضعف خاص في دينها ، وضعف في عقلها فيما يتعلق بضبط الشهادة ونحو ذلك . فينبغي إنصافها وحمل كلام النبي صلى الله عليه وسلم على خير المحامل وأحسنه . والله تعالى أعلم
منقوووووووووووووووووول

مر الرسول صلى الله عليه و آله على نسوة فوقف عليهن ، ثم قال : يا معشر النساء ما رأيت نواقص عقول و دين أذهب بعقول ذوي الألباب منكن ، إني قد رأيت إنكن أكثر أهل النار يوم القيامة ، فتقربن إلى الله ما استطعتن ، فقالت امرأة منهن : يا رسول الله ما نقصان ديننا و عقولنا ؟ فقال : أما نقصان دينكن فبالحيض الذي يصيبكن فتمكث إحداهن ما شاء الله لا تصلي و لا تصوم ، و أما نقصان عقولكن فبشهادتكن ، فإن شهادة المرأة نصف شهادة الرجل .

لذا يا أخي العزيز
لا بد أن تعلم أنه لا يجـــــوز لك إن تقول هذا اللفظ: النساء ناقصات عقل ودين.. وكأنك تتعال على المرآة وتسلبها حقها في دينهـا وعقلها.. وهذا لا يحق لك كرجل مسلم
لأنك تأخذ ما تريد من الحديث وتترك الباقي
كمن يقرأ: ولا تقربوا الصلاة.. ويسكت..
{ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَقْرَبُواْ الصَّلاَةَ وَأَنتُمْ سُكَارَى حَتَّىَ تَعْلَمُواْ مَا تَقُولُونَ وَلاَ جُنُباً إِلاَّ عَابِرِي سَبِيلٍ حَتَّىَ تَغْتَسِلُواْ وَإِن كُنتُم مَّرْضَى أَوْ عَلَى سَفَرٍ أَوْ جَاء أَحَدٌ مِّنكُم مِّن الْغَآئِطِ أَوْ لاَمَسْتُمُ النِّسَاء فَلَمْ تَجِدُواْ مَاء فَتَيَمَّمُواْ صَعِيداً طَيِّباً فَامْسَحُواْ بِوُجُوهِكُمْ وَأَيْدِيكُمْ إِنَّ اللّهَ كَانَ عَفُوّاً غَفُوراً }النساء43
أو يقرأ: ويل للمصلين.. ويسكت
َ { وَيْلٌ لِّلْمُصَلِّينَ{4} الَّذِينَ هُمْ عَن صَلَاتِهِمْ سَاهُونَ{5} الْمَاعُونَ
فهنـا مـع السكوت يختلف معنى الآية.. فأنت فعلت كذلك ... أخذت من الحديث ما أعجبك فقط.. وتجاهلت البقية.. فاختلف المعنى كليا ..
وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: إنما النساء شقائق الرجال.. رواه الإمام أحمد وغيره، وهو حديث حسن
*
__________________منقوووووووووووووووووول


وهل تؤمن بمساواة المرأة بالرجل؟

خلق الله الحياة من ذكر وانثى و القانون بينهما هو التكامل وليس التساوي اي بمعنى ان الرجل له بنيته و خواصه ومهامه والمرأة بالمقابل
اي محاولة او معادلة تخص المساواة في هذا الخصوص تفسد طبيعة المعادلة و الفطرة التي خلقنا الله عليها فلو شابهت المرأة الرجل بالبنية و الخواص و حتى الطباع تكون قد ابتعدت عن فطرتها و كذلك الحال بالنسبة للرجل
المشكلة بالمساواة هي لدى المرأة فالرجل لديه المشكلة ولكن بشكل عكسي انا شخصيا ارى ان تعطى المرأة حقوقها كاملة التي نصت عليها الاديان و الاعراف و التقاليد الخاصة بكل مجتمع ونوعية السيادة هي مسألة نسبية بين الرجل و المرأة فهو سيد في مواضع و هي سيدة في مواضع
شكرا

ما شاء الله,ما شاء الله,ما شاء الله عليك أختي تفاحة
كنت سأكتب الرد دون قراءة الردود الأخرى ولكن قلت في نفسي لا داعي للتكرار وللإطناب الممل سأقرأ الردود ربما يكون أحد الأعضاء كتب ردا لن يزيد ردي فيه شيئا وسيكون مجرد تكرار فقط
وعندما قرأت ردك حبيبتي تفاحة وجدته نفس ما كنت سأكتبه
بارك الله فيك
والسلاااااااااااااااااااااااام عليكم









رد مع اقتباس
قديم 2011-05-23, 14:40   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
ناصرالدين الجزائري
بائع مسجل (ب)
 
الأوسمة
وسام التقدير لسنة 2013 
إحصائية العضو










افتراضي

الله يهدينا
موضوع الغرض منه الاستفزاز
مكانه مع المواضيع المحذوفة










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
سؤال


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 17:07

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc