حَكَــايَا [العقْلْ] و [عُصُورهْ].... /..

[طاهر القلب]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نجمة ساطعة

أحلى ما في الموضوع أنه إفتكّ منكُم إعترافات خطيرة بمحض إرادتكُم
و دون ضغط
وآه لو اطلعت سلطاتكُم العليا على هاته الأوراق المهمة ماذا ستكون النتيجة؟؟
و كم ضحية يا ترى؟؟
و النتيجة المستخلصة أن طفولة الجزائرين تمتاز بالجنون ... لمن أراد أن يكتشف طبيعة
هذا الشعب

السلام عليكم
أعتقد أن النتيجة هي الصفر المحقق
فإنما هي كتب سنين و سنين و من تراه يهتم لها
و الناس اليوم في عصر الفايسبوك و التويتر و غيرهما
لربما طفولة الماضي غير اليوم ... أليس كذلك؟
و لربما الجنون يميز طفولة اليوم لا الماضي ... رأي

[مصرية من الجزائر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طاهر القلب

السلام عليكم
أعتقد أن النتيجة هي الصفر المحقق
فإنما هي كتب سنين و سنين و من تراه يهتم لها
و الناس اليوم في عصر الفايسبوك و التويتر و غيرهما
لربما طفولة الماضي غير اليوم ... أليس كذلك؟
و لربما الجنون يميز طفولة اليوم لا الماضي ... رأي

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
لكل فترة من العمر جمالها ورونقها وحتي حكايتها الجميل
سواء في هذا الزمن أو الزمن الماضي..
ربما من رأي الشخصي أن المستقبل أدوات الرفاهية أكثر
والأطفال أصبح معظم الأشياء أمامهم إلكترونية وجاهزة
في الماضي كانت أشياء بسيطة...ويوجد بها جنون أكثر
ولكن يبقي لكل شيء جماله ...مهما اختلف الزمن...!!

[مختلف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مصرية من الجزائر

ولكن يبقي لكل شيء جماله ...مهما اختلف الزمن...!!

وهذِهِ زُبــدةُ نقاشِكُمْ

ولكنْ يا ياسْمينْ .... لوْ كانتْ الجُملة :

ولكن يبقي لكل زمان جماله ...مهما اختلفت الأشياء.!!


مكان يكون آخر حلاوَة

يا فيلسُوفتَنا الصَّاعِدة

[نجمة ساطعة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طاهر القلب

السلام عليكم
أعتقد أن النتيجة هي الصفر المحقق
فإنما هي كتب سنين و سنين و من تراه يهتم لها
و الناس اليوم في عصر الفايسبوك و التويتر و غيرهما
لربما طفولة الماضي غير اليوم ... أليس كذلك؟
و لربما الجنون يميز طفولة اليوم لا الماضي ... رأي

و من قال أنه لا يوجد من يهتم لها...
فكم من كتبٍ رائعة لا يقرؤها أحد ...
لكن لا ينكر قاريء جمال محتواها ... و نحن
يكفينا متعة لحظاتكُم و براءة حروفكُم...
أمّا عن رأيك يا أستاذي الفاضل فنحترمه
بقدر احترامنا لصاحبه ... و لكن :
طفولة اليوم جنونها مكتسب من واقع مجنون أصلاً
لكن طفولة الماضي جنونها فطري عفوي
نتيجة ميراث يحمله ... من خصائص تربة خُلِق
منها ...مروية بدمٍ أحمر سقط في زمنٍ مضى...
و هذا ما يميزنا عن غيرنا ربما...
لكن لا أنسى أنّي أشفق على براءة اليوم .. فلوثتها
التكنولوجيا ... حيث أخلطت أوراق الزمن لديهم ...
فلا نستبعد أن نرى طفولتهم و هم في الخمسين مثلاً
مجرد رأي تقبل معه أسمى معاني الاحترام