حَكَــايَا [العقْلْ] و [عُصُورهْ].... /..

[syrus]

أتذكر و أنا في السادسة من عمري , كنت جالسا أشاهد التلفاز أنتظر الرسوم المتحركة و كانت اليتيمة تعرض شريطا بمناسبة اليوم الوطني لإحدى دول الخليج ... و في الشريط رأيت عمارات من زجاج و طرق سريعة و منشئات جميلة ... انبهرت بما رأيت و شعرت بالإثارة و كعادتي رحت أسال أبي بحماس شديد من صنعها , أجابني أن الأمريكان صنعوها , سألته هل توجد في الجزائر مثلها , قال لي أبي أننا لا نملك مثلها ... شعرت بمرارة عميقة تتصاعد في داخلي من هذا الجواب الذي صدمني , ثم لم تجلب لي بقية الأسئلة سوى الخيبة و بدأت أتساءل ... ما الفرق بيننا و بين هؤلاء و ما الفرق بيننا و بين الأمريكان ... سألت أبي و الدموع تفيض من عيناي لماذا لا يمكننا بناء مثلها ... راح أبي يهدئني و قال انه سيأتي يوم و سنبني مثلها ... و لازلت انتظر ذلك اليوم .

[مختلف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة syrus

أتذكر و أنا في السادسة من عمري , كنت جالسا أشاهد التلفاز أنتظر الرسوم المتحركة و كانت اليتيمة تعرض شريطا بمناسبة اليوم الوطني لإحدى دول الخليج ... و في الشريط رأيت عمارات من زجاج و طرق سريعة و منشئات جميلة ... انبهرت بما رأيت و شعرت بالإثارة و كعادتي رحت أسال أبي بحماس شديد من صنعها , أجابني أن الأمريكان صنعوها , سألته هل توجد في الجزائر مثلها , قال لي أبي أننا لا نملك مثلها ... شعرت بمرارة عميقة تتصاعد في داخلي من هذا الجواب الذي صدمني , ثم لم تجلب لي بقية الأسئلة سوى الخيبة و بدأت أتساءل ... ما الفرق بيننا و بين هؤلاء و ما الفرق بيننا و بين الأمريكان ... سألت أبي و الدموع تفيض من عيناي لماذا لا يمكننا بناء مثلها ... راح أبي يهدئني و قال انه سيأتي يوم و سنبني مثلها ... و لازلت انتظر ذلك اليوم .

ك ....| .. دامتْ غيرتُكَ أخ سيرِيسْ ..


........... وترَى ردةَ فعل أبِيكْ ... هوَ نفسُ الحالِ الذي نمارسُه للآنْ
........... سنفعل .. سنبني سسسسسسس...... وكُلُها ذرٌّ للرمادِ على العُيُون ... معَ أننَا نعلمُ عجزَنا

ولوْ كُنا نمتلك و (آباؤُنا) تلكَ [ الإيجابيَّة ] التِي تجعلُنا نحفزْ ونقُولْ [ ستبنِيها أنتَ عندمَا تكبُر ] ... لنمتْ معنا رُوحُ الطُموح .. وجعلناهَا بيْنَ أعيُن أهدافْنا

شُكرًا سيريس

[أونِےve ~]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فارس الإسلام

اصبر بمثل ما صبر من هم قبلك




شخصيا اتفاءل خيرا للجزائر

شخْصِيًــا ... أتنبَّــأ ... بحَـرْب ...

عَالمِيــہ ...

ثالِثــہ ...

{ ...}

[أونِےve ~]

>>مُختلِفْ ... ^^
...

ههههههههههههههه
عنْ ماذَا تتحدَّثُ يا هـــذَا ؟ ........

ثُمَّ ..... بِمَا انَّكَ تُصرُّ على كونِكَ مصطادًا ...

...
أفهمتنے خطأ أم تدعے ... ^^
لم أكن أصر علے كونے الفريسـہ
ولم أكن ألعب دورا فے مسرحية الصياد والفريسـہ تلك
...

فلمْ اضــعْ غيْر ما تحبُّ .. ومالصيَّادُ بأعلمَ ...فماذَا تُحبُّ ؟

حرفًا معَ كثيرٍ من "المايونازْ" ... أمْ تفضِّلُهَا [ حروفًا حارَّةً ] ... معَ بعضِ غرابةِ اللوْن

...
حتے وإن كان حرفك ... زوبعة صواريخ وقنابل ... مع بعض العبث الرمادي إن شئت...
قد رُسِمَتِ اللوحة وَانْتهَے ...
...

لمْ نكتَفِ ..... وحكايَا الأخْ سيرِيسْ كانتْ مليةً وبقيةُ الجماعَةِ ....
بالنسْبةِ لــ[ الكلُ يشترِكُ فيهَا ] ... أوافقُكَ ... ولكنَّ [ الكُلّ ] أيضًا ... لا يتشابهُونَ فيهَا


وبعمليَّةٍ حسابيَّة صغيرة ..... ستجدُ أنَّ مُعظم اعمارِنا ... والرُّبعُ قليلٌ ... قضيْناها بيْن أسْوارِ المدارِسْ
فمنطقيًا ......... ستكُون الحكايَا .... أوْ بعضُهَا .... منْ هُناكْ ....... ومعَ ذلِكَ ... لم تكُنْ مملَّةً ... بالنسْبة لي على الاقلْ .... فأنَا أقرأُ ذكرياتِ البعْضِ وأراهَا [ جميلةً ] ومليئةً بالإختلافِ المطلُوبِ لتُسمى [ ذكرَى ]

...
كنت أبحث عن شيء فريد ... فے صفحات ذكرياتكم ...
كنت أبحث عن رحلات لا تعرف الزيف ...
جميلة تلك ما تعلقت بالمدارس ... { لا ننكر ذلك }
لـــكن ...
تبقے الذكرى للكل ولو أن التشابـہ غائب
....

هههههههههههههه
رُبمَا سنتكلَّمُ عنْهـــا .... ورُبما ....... ما سنحتْ فُرصَــةٌ .... وإنْ كانَ كمَا قالتْ الأُخت إنتقام وردة [ ما كلُ ما يعرفُ يُقال ]
ولكنْ .... سأحاوِلُ تلبيةض رغبتِكَ ... والمصريَّة ... وبقيّة الثُّوارْ

....
محقة هے " انتقام الوردة " كما تفضلت
فليس ... { كل ما يعرف يقال }
...
أمَّا عَن رَغبَتے ... فلم تكن كبَقية الثوَّار
...
وَكمَا قلتُ سَابقا ... قد رُسِمَت اللوْحَة وَانتهَے
^^
.........................................
دُمْت صَدِيقا مُشْرقا ....>> مُختلِفْ |

[مختلف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة IXI-Onive-IXI

>>مُختلِفْ ... ^^
...
...
أفهمتنے خطأ أم تدعے ... ^^
لم أكن أصر علے كونے الفريسـہ
ولم أكن ألعب دورا فے مسرحية الصياد والفريسـہ تلك
...
...
حتے وإن كان حرفك ... زوبعة صواريخ وقنابل ... مع بعض العبث الرمادي إن شئت...
قد رُسِمَتِ اللوحة وَانْتهَے ...
...
...
كنت أبحث عن شيء فريد ... فے صفحات ذكرياتكم ...
كنت أبحث عن رحلات لا تعرف الزيف ...
جميلة تلك ما تعلقت بالمدارس ... { لا ننكر ذلك }
لـــكن ...
تبقے الذكرى للكل ولو أن التشابـہ غائب
....
....
محقة هے " انتقام الوردة " كما تفضلت
فليس ... { كل ما يعرف يقال }
...
أمَّا عَن رَغبَتے ... فلم تكن كبَقية الثوَّار
...
وَكمَا قلتُ سَابقا ... قد رُسِمَت اللوْحَة وَانتهَے
^^
.........................................
دُمْت صَدِيقا مُشْرقا ....>> مُختلِفْ |

....| ... أونِيفْ .... ودامتْ صدَاقتُكَ ممــا [ تشرَّفنَا ] بلُقياهُ في عــالمِ النت

وبعــدُ :

وإن أنهيْتَ [ اللَّوحـةَ ] >> خاصَّتي

فلاَ تنْسَى أنْ تُضيفَ لها بعضَ الماكِياجْ بينَ الردِّ والآخرْ

فرُبَّما رسمتنِي وأنَا فيِ جـــــوٍّ عاصفٍ .... وأنتظرُ شيْئًا في بلادِنا (وتعْرِفُ مواعِيدَنَا ) ... فلمْ تكُنْ ملامِحِي بتلْكَ [ الوَسامَة ]


أونِيفْ
شُكرًا لك

[مختلف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فارس الإسلام

اصبر بمثل ما صبر من هم قبلك
شخصيا اتفاءل خيرا للجزائر

إلى متَــى أيًّها الفارس

ولاَ نفقًا مُضـــيئًا [ نرَاهُ ]

عمُومًا .... ينُوهمُ أنفُسنا اننَا سنجدُ يومًا [ ضوءًا ] فيِ نهايةِ النفقْ .... ولكنَّ المُشكِلةَ أننا واقفُونَ ... ولا تفكِير لديْنا [ حتَّى ] بالبحثِ عن [ ضوء ]

[مختلف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فارس الإسلام

الخيرة فينا بإذن الله
سوف يكون التشمير والعمل

أتذكر في زمان مضى أن الإنسان عجول الى التطور؟
إما بالإحتكاك أو المعاندة او الضرورة

الفارِسُ

وكأنِي بالحُرُوف بدأتْ تُسعفُــكْ
وعُـــدتَ لسابِقِ [ العابِرة ]

جميلٌ أن اراكَ تكتُبْ (جميلاً) [ مُجــدَّدًا ]

أيُّها الفارس

حتَّى الجاهِلُ .... لا يرْضى أن ننسُبض الجهلَ .. ولا التخلُّفَ لهْ
لذلِكَ ... هَوَ قبيحٌ .. كليْهمَا ... فلمْ يبقَى إلاَّ أن نتطورْ

ونحنُ في الطرِيق
ولكن في بدايةؤ التفكِير

رُبما بعد [ 159 ] سنةٍ سنــرَى جزائِر بأفكارِنا