ثبت قطعيا أن وزير الداخلية المصري السابق العادلي هو من كان يقوم بالتفجيرات والقتل بواسطة زبانيته ومن يغرر بهم كي يمرر أهدافه وأهداف واعتداءات موباراك وذلك تبين في المحاكمات الضعيفة ضده في مصر
من هنا نرى ان دولة عربية تقوم بالقتل والتفجير لتتخذ من ذلك ذريعة بعد توجيه الإتهامات إلى الإسلاميين كما حصل في كنيسة الإسكندرية التي ثبت تورط موبارااااك وحكومته فيها وحدهم وكذلك تفجيرات سيناء وشرم الشيخ من سنوات وغيرها بل هناك من تقدم ببلاغ ضد موباراك واتهمه بقتل السادات وانه من تدبيره وأقول إن السجن لبعض من المتهمين في قتل السادات إلى الآن ولم يخرجوا إلا بعد الإطاحة بموباراك يؤكد ذلك
هذه صورة تكررت في بلد عربي هو مصر وهناك اجتماعات رئاسية كثيرة بين الزعماء العرب ووزراء الداخلية العرب ألا يكون في تلك الإجتماعات تبادل خبرات ؟
بلى هناك تبادل خبرات وبمقابل وهذا يفسر تضخم ثروة موباراك ووزير داخليته
والفاهم يفهم