عليك بالوضوء قبل أن تتكلمي يا جمعية الفنادق

[oti]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سامي1976

ماهذ؟ عجبا!
الا ترون أن الارباك الذي يصيب التلميذ من جراء أخبار الاضراب يأثر على نتائجه؟ أم أن مطالبتكم لحقوقكم وهي حق أعماكم على مصالح أبناءكم
أرجو إعادة النظر في طرق الاحتجاج فالاضراب أصبح سلعة مستهلكة ولا تعطي ثمارا
أبناءكم في المرحلة الأخيرة من العام الدراسي وهذه المرحلة حساسة تحتاج الكثير من الجهد والتركيز وعلى الأستاذ والمربي أن يكون حاضرا مع التلميذ في هذه المرحلة بكل امكاناته وها انتم الآن تربكونه بالاضراب والمطالب بحقوقكم التي هي حق على الوصاية
أرجو اعادة النظر في اسلوب الاحتجاج .

السلام عليكم، يا أخي قد ألفنا مع هذه الوصاية أن أنجع وسيلة لاسترجاع الحقوق هي الاضراب. و طبعا هذا الحل لا يأتي الا بعد استنفاذ جميع الحلول الممكنة من مراسلات للوزير و الوزير الأول وفي الأخير رئيس الجمهورية. و أين كانت جمعية بن بوزيد لأولياء التلاميذ عند القيام بكل هذه الحلول. أم أنها عندما أمرها سيدها أن تتحرك تحركت. و لنفترض أننا لم نضرب، من يأتينا بحقوقنا المشروعة و المهضومة، هل هي زريبة أولياء التلاميذ و أستثني بهذا القول الأولياء الشرفاء الذين يعرفون أن مصلحة أبنائهم في مصلحة أستاذهم. و السلام عليكم

[سامي1976]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة oti

السلام عليكم، يا أخي قد ألفنا مع هذه الوصاية أن أنجع وسيلة لاسترجاع الحقوق هي الاضراب. و طبعا هذا الحل لا يأتي الا بعد استنفاذ جميع الحلول الممكنة من مراسلات للوزير و الوزير الأول وفي الأخير رئيس الجمهورية. و أين كانت جمعية بن بوزيد لأولياء التلاميذ عند القيام بكل هذه الحلول. أم أنها عندما أمرها سيدها أن تتحرك تحركت. و لنفترض أننا لم نضرب، من يأتينا بحقوقنا المشروعة و المهضومة، هل هي زريبة أولياء التلاميذ و أستثني بهذا القول الأولياء الشرفاء الذين يعرفون أن مصلحة أبنائهم في مصلحة أستاذهم. و السلام علكيم

وعليكم السلام
لا أتذكر أن الاضراب كان يحقق دائما نتائج. هي مرات تعد على الاصابع والوصاية اصبحت محصنه منه فاصبح لا يجدي نفعا بل بالعكس اصبح ثقافة نغذيها لابناءنا عوض ثقافة شحذ الهمة والعزيمة
انا لا اقول ان الاساتذة والمربين ليس لهم حقوق لبد من اخذها وانا اعلم علم اليقين ان المربي في الدول الغربية يتقضى اجر مثله مثل رئيس الدولة واحيانا اكثر.
ولكن اسلوب الاضراب اكل عليه الدهر وشرب وبدون فائدة وثقافة سلبية ستكرس مبدا التخاذل والكسل في نفوس ابناءنا وهنا تكمن الخطورة.