[ أشـيَاءُ ] ما بـعْد الضَّبابْ .... وما قبْل [ جُنونِ الحـرْف ]

[مصرية من الجزائر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مختلف

السَّـــلامُ عليْكُم

نُرحِبُ بدكتُورتِنا المُستقبليَّة ... وبِعوْدتِها محمَّلةً بالمــتاهَاتْ >>

وقبْل تعلِيقٍ على البُرتُقالِي [ ذِي المـــعانِي المُلونة ]

وددْتُ فقــــطْ أنْ اتنفَّسَ قــليلاً ..... لألتقِيَكُـــمْ مســاءًا ... أوْ الآن رُبما >>> إرسَى علَى برْ يا مُختلِفْ

[ .. ضــبابٌ قاتِــمْ ... وتبًا كثيرًا .. ]

فِي متاهاتِ القيامة

ونِــهايَاتٍ مستوْحاتْ
أو ربمَا >>> [ة]

تكــثُرُ الآراءُ [ الضبابيَّةُ ] .... و [ المُضيئةُ ] بطعْمِ الضبابْ

كلُ الناسِ تغدُوا وتقُوم
لتقُـولَ ... وتقُولْ

عالمٌ صــرخَ بارحةً قدِيمة ... منْ صوتِ [ الناعِــقِينْ ]

كلٌ يقُـــولْ .. وكلٌ يرْسُمْ ... واللَّونُ للــضبابْ

ما حبَّبَــهُم فيهْ ... أمرانْ

سهولةُ [ الخروجْ ] ,,,, وكـــذَا [ الدُخـــولْ ]

الرأيُ سهـــــلٌ جدًا حدًّا يجْعلُ [ الضبابيين ] بألفْ صوتٍ

وألفِ رأيٍ

في صُــراخٍ واحدْ

[ الــثوْرةُ .. والأقْـــلامْ ]

خمسةٌ دخــلُوا من ذا البابْ .. ولمْ يخرُج ســوى منْ خدعهُ الضبابْ
>> عفوًا لمْ يظهرْ

كلٌ بقلمٍ
وصوتٍ
كلٌ بيومٍ لـــرأيٍ [ جديـــدْ ]

كلٌ بقلبٍ
و عــقلٍ
كلٌ بعُـــقْمٍ لــرأْيٍ [ ســدِيدْ ]

آراءُهمْ [ مكرَّرةٌ ] ... لمهْضُــومْ
أقْوالُــهم .... قابلَةٌ للــ [ تغْييـرْ ]

بحسبِ الـ [دُولارِ ] و حجــمِ [ الصراخِ ]

فكُــلٌ منافٍ , معادٍ , مقادٍ , ليومٍ جـــدِيدْ

قدْ لايُرِيـــده
قدْ يُرِيدُونـــهْ
قدْ لا يَعُونَـــه
قدْ لا يعِـــيـهْ

فصـــمْتًا رجاءًا

ففِي قمةٍ ,,,, هناك

سمعْتُ [ نــداءً ]

يقُولُ بـ [ صِــدْقٍ ]

:

( .

هُـــدُوءًا

رجاءًا

وكونُـــوا

سمــاءًا

أوْ مثلهَا

تعْلُوا الضَّبابْ

وتحْوِي السحابَ

وترقُبُ المـــطرْ

. )

أتمتْ خــطابَهَا

وسألْتُ المـساءَ ... / ..منْ تــكُونْ ؟

أجابَ بحُزنٍ .. / .. رُبمَا لا يُهـمْ .. فمَا سمعْتَ سِــوى [ روحٍ قديمة ]

وعتِيقة

... / ...

ألسنا نتحدث عن الضباب,ذو الرؤية الضبابية الكثيفة ,التي تجعل البعض يجهل ما أمامه,حتي يعتقد الأمر سيان,قبل الضباب وبعده!!
في الأول يتخذ رأي ,ثم عن ينكشف الضباب,وتظهر الرؤية بوضوح ,يصبح الرأي أكثر وضوحاا..
ربما أنا أيضا غيرت رأي آلالاف المرات ..لست نادمة علي ذلك,في كل مرة كنت أتعلم أمر جديدّ!
يعني أيام الثورة كنت متحمسة للغاية في البداية,ثم بعد الخطاب الثانية العاطفي للريس السابق العزيز
بما اني وهو بلديات
قلت أتعاطف معاه ,6 شهور والراجل يمشي.
بعد موقعة الجمل والحصان ,ياليلة بيضا ,لا ,لازم يمشي.
ظهر عضو مجلس شعب,رجل له كلمته ,مصر بتولع يارجالة.وأمريكا واسرائيل داخليين مصر بكره الصبح
لو مشي..
طيب خلاص خليه
لم أكن أعرف أن شهر واحد فقط يظهر كمية الفساد هذه .
أم ما تقصده ذو الآراء الدولارية ,فهم يعيشون في ضباب تبع أهواؤهم فقط .
يعني معك ضباب بدولار = دولار
مثل جريدة الأهرام عندنا كانت تمجد الرئيس السابق بطريقة مصر فلة شمعة منورة والمصريين يعيشون أحسن من الأمريكان
بعد التنحي ,انقلبوا عليه مليون درجة..
لا أحب هذا النفاق حقيقة !!
احم احم...يصيبون الكلام بشراهة في موضوعك..
بغض النظر علي انه طبعي

[مختلف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مصرية من الجزائر

ألسنا نتحدث عن الضباب,ذو الرؤية الضبابية الكثيفة ,التي تجعل البعض يجهل ما أمامه,حتي يعتقد الأمر سيان,قبل الضباب وبعده!!
في الأول يتخذ رأي ,ثم عن ينكشف الضباب,وتظهر الرؤية بوضوح ,يصبح الرأي أكثر وضوحاا..
ربما أنا أيضا غيرت رأي آلالاف المرات ..لست نادمة علي ذلك,في كل مرة كنت أتعلم أمر جديدّ!
يعني أيام الثورة كنت متحمسة للغاية في البداية,ثم بعد الخطاب الثانية العاطفي للريس السابق العزيز
بما اني وهو بلديات
قلت أتعاطف معاه ,6 شهور والراجل يمشي.
بعد موقعة الجمل والحصان ,ياليلة بيضا ,لا ,لازم يمشي.
ظهر عضو مجلس شعب,رجل له كلمته ,مصر بتولع يارجالة.وأمريكا واسرائيل داخليين مصر بكره الصبح
لو مشي..
طيب خلاص خليه
لم أكن أعرف أن شهر واحد فقط يظهر كمية الفساد هذه .
أم ما تقصده ذو الآراء الدولارية ,فهم يعيشون في ضباب تبع أهواؤهم فقط .
يعني معك ضباب بدولار = دولار
مثل جريدة الأهرام عندنا كانت تمجد الرئيس السابق بطريقة مصر فلة شمعة منورة والمصريين يعيشون أحسن من الأمريكان
بعد التنحي ,انقلبوا عليه مليون درجة..
لا أحب هذا النفاق حقيقة !!
احم احم...يصيبون الكلام بشراهة في موضوعك..
بغض النظر علي انه طبعي

هههههههههههه ... واللَّه يالمصرِيَّة إنتِ
وطــلعْتِ في الحلقَة الأخيــرة [ قرِيبة الرئيسْ المخْلُوع ] ... أو هكــذَا يتهيَّألِي
ثُمَّ .... هُو يعْنِي إيهْ "بلديَّاتْ "<<






نـــرْجعْ نتكلَّمْ بِــجدِية :

كلاَمُكِ [ كما قُلت سابِقًا ] هُــو جميلُ فهمٍ لمَا كتبْتُ سابِقًا
والظاهِرْ إنك إما [ سياسيَّة ] ... أوْ [ سياسيَّة سابِقة ]


بالفِــعلْ .... تحلِيلٌ ذكيٌ هوَ أنْ نقُول [ أنَّ الساحةَ تعانِي الضبابْ ]
لذلِك لا يخْفى [ تعدُّد ] الآراءْ ... بلْ وتناقُضُها بين ليلةٍ وفجرِها حتَّى

الخطأُ الكبِيرُ هــوَ أنْ نحكُم [ على الأشياءْ ] ما [ قبْل الضَّبابْ ]

والأصــحُّ أن لا نُصــدر الآراءَ الضبابيَّة ... بلْ ننتظِرُ .. كما في العُنوانْ .. [ لــمَا بعْد الضبابْ ]


فالأشــياءُ لا تُرى [ وســطَ ] الضّبابْ .. فكيْفَ نحكُمُ [ على ما لمْ نرَى ]؟

رُبما كمَا قُلتِ .. تعدُّدُ الآراءِ قد يُعلِمُنا ...> وقد يكُونُ صحيحًا ومنطقيًا
وأنا اقُــول ... أنَّ من صــبرَ حتى إنقشاعِ الضبابْ ... هُوَ إيمانٌ بالبصرْ .. الذي قال بإستحالة أخذ رأيٍ في الضبابْ


فالأولُ ...... [ أخطأ .. فتعلَّمْ ]
والثانِي .... [ لمْ يُخطِـئْ .. ولنْ يُخطئْ ما دام لا يحكُم على الاشياءْ إلاَّ بعْد إنقشاعِ الضبابْ ... ]


والأوَّلُ سيكُونُ اكــثرُ تثبُتًا .. وآراهُ الأولى ... ستجْعلُه يرى صحة تفكِير الثانِي




نرْجعْ للــ [ أهــرَامْ ]

من أُولى الصُحف العربيةِ .... تستغرِبُ من عراقةٍ تملِكُها .. موقِفها [ الدُولارِي ] و [ البراغماتِي ]
الإعلامْ لا يعترفُ نجاحُه بالبراغماتِيّة ... ولكنْ بالمصْداقيَّة


وفِي عالمِ الصــحافَة ... لا وجْهَ [ واضحًا ] يبْدُوا ... فأينَ يكُونُ المموِل .. يكونونْ
وخاصَّـةً مع سيطرةِ الإعلامِ المرئِي ... فلاَ دخلَ [ معتبرًا ] للصُّحفِ من غيْر إشهاراتِ [ الحكومة ] و [ شركاتِها ] و [ صوْلات الريْس الدولية ]

رُبما لهُــم عُذرٌ .... رُبما ايضًا ... هُـو اقبحُ من ذنبْ




>> شُفتِينِي وانا جدِي


نرْجــعْ للشرَاهة


لاَ شــكَّ أنهَا ترُوقُــنَا >> أليْس كذلِك ؟)>يلتفِتْ لجماعةِ الموضُوع




نسِيتُ اللّغز الذِي كتبْتُه ...... ووعدتُكِ بإدراجِه ... يشبِهُ تحلِيلكِ للآراء ... وتغيُرَها كُل يَوم


هــا هُو اسفلهُ :

ككُل مساء بدون طباشير

لم اشتري مقصًا ... ولا إرتديتُ قلمًا ... تحت سماءٍ شبه سافرة

كانَ الكُل مترددًا مثلي في إختيار المكان ...... لم يجمعنا سوى ذاك الزمان

حتَّى الزمان الذي كان يخيّل إلي أنه يجمعُ [ فتاتنا ] .... لرُبما رأيته متفرقًا


هلْ قلتُ أن الكلّ كان مترددًا؟؟

يا قومُ لا تصدقوا أكثر ما أقول ...... فلرُبما فتنتني سماءُنا السافرةُ

فلمْ أرى ... أو لربما لم اعقلْ ما رأيْتُ

لقد كانُوا ...... وكُنتُ ...... متمركزين .... دون وعي شديد .... >> وذلك ما جعلني أشكُ في ترددهم أعلاه

ثُم ........ عفوًا عفوًا ........... وكأنهم كانوا ..... وأصبحوا

لرُبما لم افرق بين التردد والتخبط لحد الآن
لرُبما لست بـــوعي كفاية لأصفهم
رُبما انا مثلهم ........ [ متخبطٌ ] ..... أو [متردد ] ...... أو منتظرٌ للنتيجة
لذلِك
لا تدققُوا كثيرًا على ماكتبتُ اعلاه

يــاسْمــينْ ...... شُكرٌ مُكــــعبْ