البعض من شدة السذاجة يعتقد ان الجزائر ضد فرنسا أو أنها ممانعة لفرنسا كما يقال
لكن الحقيقة المرة هي أن
الجزائر الرسمية أقصد النظام كالخاتم في يد فرنسا واسئلوا الكبار أقصد من يعرف الحقيقة. أبسط شيء أزبد ورغى البرلمان الجزائري على قانون تجريم الاستعمار لكن مكالمة هاتفية من الاليزي أوقفت كل شيء واصبح بلخادم يتلعثم عندما سأله أحد الصحافيين.
أما الجزائر الشعبية فحدث ولا حرج وأنا أقسم أن 99 في المائة من الجزائريين لو خيروا بين العيش في فرنسا أو الجزائر أنت تعرفون الجواب... والدليل قوارب الموت التي تتمنى الوصول لفرنسا ولو جثة هامدة.
النظام فقط يضحك على الشعب الغبي عندما يبدو بموقف الحازم أمام فرنسا من أجل الهتاف والهتاف أكثر
سلام