|
|
|||||||
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
| آخر المواضيع |
|
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
|
|
رقم المشاركة : 1 | |||||
|
اقتباس:
بخصوص النقول التي ذكرتها هي لا تختص بالتحذير من الأشخاص وانما هي مختصة في جرح وتعديل الرواة. وانا لا انكر الرد على المخالف وانما انكر الطريقة والأسلوب. وعلم الجرح والتعديل خاص بتصنيف رواة الأحاديث وعلم الاسناد وهذا علم عظيم الشأن وقد قام له علماء كبار مثل ابن معين وغيره من الأئمة . وهذه بعض من أقوال أئمة الجرح والتعديل لتبين لك خلق صاحب هذا العلم. قال أبو الربيع محمد بن الفضل البلخي: سمعت أبا بكر محمد بن مهرويه، سمعت علي بن الحسين بن الجنيد، سمعت يحيى بن معين، يقول: إنا لنطعن على أقوام لعلهم قد حطوا رحالهم في الجنة من أكثر من مئتي سنة. قال ابن مهرويه: فدخلت على ابن أبي حاتم، وهو يقرأ على الناس كتاب " الجرح والتعديل "، فحدثته بهذه الحكاية، فبكى وارتعدت يداه حتى سقط الكتاب من يده، وجعل يبكي، ويستعيدني الحكاية، أو كما قال واما قولك أن علم الجرح والتعديل هو الرد على المخالفين فهذا لا يصح. فمثلا شيخ الاسلام ابن تيمية حين كان يرد على المخالفين لم يكن يقول هذا جرح وتعديل. وقد سئل الشيخ صالح الفوزان -حفظه الله- هذا السؤال .... سماحة الشيخ من هم علماء الجرح والتعديل في عصرنا الحاضر ؟ الجواب : (( والله ما نعلم أحداً من علماء الجرح والتعديل في عصرنا الحاضر ، علماء الجرح والتعديل في المقابر الآن ، ولكن كلامهم موجود في كتبهم كتب الجرح والتعديل . والجرح والتعديل في علم الإسناد وفي رواية الحديث ، وماهو الجرح والتعديل في سبِّ الناس وتنقصهم ، وفلان فيه كذا وفلان فيه كذا ، ومدح بعض الناس وسب بعض الناس ، هذا من الغيبة ومن النميمة وليس هو الجرح والتعديل .)) . وذلك بتأريخ : 14-1-1427 هـ بجامع الأمير متعب بن عبدالعزيز ، أثناء دروس شرح السنة للبربهاري. والرد على المخالف والنصيحة ويكون بالموعظة الحسنة والحكمة وحب الخير للمسلمين ولا سيّما الانصاف وليس بالسبّ والتشهير والحقد والحسد وخير مثل في الوقت المعاصر هو الشيخ ابن باز رحمه الله فكانت ردوده ونصائحه كلها حسنة. وقد بين ابن تيمية آدابه فقال في مجموع الفتاوي: هذا وأنا في سعة صدر لمن يخالفني فإنه وإنْ تعدّى حدود الله في بتكفير أو تفسيق أو افتراء أو عصبية جاهلية فأنْا لا أتعدى حدود الله فيه؛ بل أضبط ما أقوله وأفعله وأزنه بميزان العدل وأجعله مؤتماً بالكتاب الذي أنزله الله وجعله هدى للناس حاكماً فيما اختلفوا فيه". ويقول أيضاً (28/209): "وإذا اجتمع في الرجل الواحد خير وشر، وفجور وطاعة ومعصية، وُسنّة وبدعة، استحق من الموالاة والثواب بقدر ما فيه من الخير، واستحق من المعادات والعقاب بحسب ما فيه من الشر؛ فيجتمع في الشخص الواحد موجبات الإكرام والإهانة فيجتمع له من هذا وهذا".
|
|||||
|
|
|
رقم المشاركة : 2 | ||||
|
اقتباس:
|
||||
|
|
|
رقم المشاركة : 3 | ||||
|
اقتباس:
واما الجرح والتعديل فقد كان في زمن الرواة واليوم لا يوجد رواة الأحاديث . ثانيا من هو هذا المخالف؟ هل هو من الصوفية والمعتزلة والخوارج والمرجئة أم هو من أهل السنّة والجماعة اذي تتلمذ على مشايخهم وحفظ كتبهم ومصنافتهم؟؟ |
||||
|
|
|
رقم المشاركة : 4 | ||||
|
اقتباس:
سنسير وفق ما طلب الاخ العنبلي الاصيبل نقطة نقطة حتى نصل للنهاية أقول : المخالف هو كل من خالف اهل السنة والجماعة كائنا من كان دون التعصب للأشخاص حتى ولو درس عند الإمام أحمد |
||||
|
|
|
رقم المشاركة : 5 | ||||
|
اقتباس:
وهل اذا كان معدودا من أهل السنة المادفعين عنها وخالفهم نخرجه من أهل السنّة؟ ومن هذا الذي يخرجه من أهل السنة والجماعة؟ |
||||
|
|
|
رقم المشاركة : 6 | ||||
|
اقتباس:
لكن المخالفة الفقهية -الاجتهادية- لا تخرج صاحبها من أهل السنة .كما أن بعض المساءل قد تفرد بها بعض أهل العلم –إجتهادا- فهم معذورون أما من قلدهم وقد علم بالدليل غلطها فلا يعذر . بل المخالفة المقصودة هي البدع عموما كبدعة خلق القرآن ووحدة الوجود وكبدعة الإرجاء وبدعة الخروج وغيرها . صاحب المخالفة إن كان من أهل الإجتهاد والعلم معروفا بأصوله السنية ومحاربته للبدع .ووقع فيها اجتهادا لا تقليدا فهو يعذر وهذا خاصةً في السلف الأولين .كما أن بعض كلام أهل العلم-السابقين الأولين- يكون مجملا –نظرا للغتهم السليمة- فقد يفهم منها المخالفة للسنة .وليس بذاك. فهاهنا لا يخرج صاحبها من الفرقة الناجية .ولكن يُتحفظ على أخطاءه وتبين .وقد يحذر من مخالفاته لا منه هو .وقد يحذر من مؤلفاته ولا ينصح العامة بقراءة كتبهم لئلا تشتبه عليهم الأمور. ولكن يبقى لأهل العلم أن يستنبطوا منها ما هو خير.والراد يكون أيضا من أهل العلم لا العامة . اما العامة فلهم أن ينقلوا أقوال أهل العلم لتعميمها وبيان ما فيها وليُتنبه وتُؤخذ الحيطة ممن بانت مخالفتهم. ونحو ذلك كأن يقال مثلا أن تقرأ لفلان كذا وكذا من الكتب واحذر من كتابه كذا لأن فيه كذا . اما أن يدعي أحدهم-وإن كان داعية او طالب علم - انه اجتهد في مسألة ما وخالف فيها رأي الجمهور .فإن كانت المسالة إجتهادية في الأصل عُذر حتى لو أخطأ إن كان من أهل الإجتهاد.ولم يعذر إن كان من غير ذلك . واما المسائل الكبرى كالعقيدة فليس لأحد الإجتهاد ولا التعذر به إن أخطأ .وزد على ذلك ما فُصل في أمره وإن كان ظاهره أنه أمر إجتهادي. ومثالا :ليس لأحد أن يبيح الربا حتى لو كان واحدا من المليون لمخالفته نص الحديث .وليس لأحد أن يبيح الخمر "شربا" حتى لو كانت للتداوي .فهذه أمثلة للمخالفات التي لا تعذر -وإن كانت ليست في العقيدة- أعيد وأذكر :من رأى مني ما لا يوافقه .فلينبهني .وإن لا فسكوته موافقة .هذا لمن يحاورونني كما أني أكتب واتكلم على لساني وقد أزل في قول أو كلمة أو أعبر بما لا يصلح فأرجوا التنبيه أيضا و هذا لمن هم يوافقونني أصلا.كما أريد تدخلكم وإثراء الموضوع دون توسيعه فيتشتت. بارك الله فيكم جميعا. |
||||
|
|
|
رقم المشاركة : 7 | ||||
|
اقتباس:
سلمنا أن المسائل الفقهية الاجتهادية لا تخرج صاحبها من دائرة أهل السنة. ونقاشنا عن البدع عموما ومتى يخرج الرجل من أهل السنة فمثلا اذا كان هناك عالم يدافع عن السنة ويحارب الصوفية والشيعة ووقع في قول من أقوال الخوارج أو المرجئة فهل نخرجه من أهل السنّة؟ هناك أئمة كبار وقعو في أخطاء في ا لعقيدة ولكن لم يخرجو من أهل السنة فيحين علماء الجرح والتعديل اليوم يخرجون من دائرة أهل السنة كل من أخطأ وقال بأحد اقوال اهل البدع والفرق. ثانيا لماذا لا ينصف علماء الجرح والتعديل اليوم المخالفين؟ لماذا يردون بأسلوب فظّ وغليظ؟ |
||||
|
|
|
رقم المشاركة : 8 | ||||
|
اقتباس:
اختلف أهل السنة و الجماعة في كثير من المسائل الفقهية ، حتى بلغ بعضهم للتعصب الى مذهب فقهي دون آخر (الحنفي ،المالكي ، الشافعي والحنبلي ) فهل هذا الخلاف والتعصب يخرج صاحبه من دائرة أهل السنة والجماعة لذلك وجب التنبيه الى أن الخلاف المعتبر والذي نعيبه على أهل البدع والضلال هو في الأصول أي في مسائل العقيدة لا في المسائل الفقهية ( لذلك أرجو أن توضح هذه المسألة فمن يقرأ كلامك من العامة قد لا يفهمه على النحو الذي يراد به ) |
||||
|
|
|
رقم المشاركة : 9 | ||||
|
رد شبهة ((انتهى زمن الجرح والتعديل بانتهاء زمن الرواة)) اقتباس:
2-دعوى أن علم الجرح والتعديل خاص بالرواة فقط دعوة مناقضة للعقل وذلك لأن أهل البدع يدخلون ضمن رواة الأحاديث كما هو معلوم . قال الإمام أبو إسحاق إبراهيم بن يعقوب الجوزجاني رحمه الله: "ومنهم زائغ عن الحق، صدوق اللهجة، قد جرى في الناس حديثه، إذ كان مخذولا في بدعته، مأمونا في روايته، فهؤلاء عندي ليس فيهم حيلة، إلا أن يؤخذ من حديثهم ما يعرف إذا لم يقو به بدعته وقال ابن سيرين: "لم يكونوا يسألون عن الإسناد، فلما وقعت الفتنة، قالوا: سموا لنا رجالكم، فينظر إلى أهل السنة، فيؤخذ حديثهم، وينظر إلى أهل البدع، فلا يؤخذ حديثهم. الحزبيون في ورطة: فماذا تفعلون الآن أنتم في ورطة-حسب نظريتكم الجديدة- هؤلاء رواة أحاديث وفي نفس الوقت أهل بدع.هل نجرحهم بحجة أنهم يروون الأحاديث أم نتركهم بحجة أنهم من أهل البدع ولا يجوز جرح أهل البدع-حسب فتوى ناشر الخير-؟ أول من قال بهذه الخرافة في التاريخ الإسلامي: قال الإمام الذهبي في هذا الكتاب : " الفخر بن الخطيب صاحب التصانيف رأس في الذكاء والعقليات لكنه عري من الآثار وله تشكيكات على مسائل من دعائم الدين ثورت حيرة , نسأل الله أن يثبت الإيمان في قلوبنا , وله كتاب السر المكتوم في مخاطبة النجوم سحر صريح فلعله تاب من تأليفه إن شاء الله تعالى " اهـ rال الحافظ ابن حجر : " وقد عاب التاج السبكي على المصنف ذكره هذا الرجل في هذا الكتاب , وقال : إنه ليس من الرواة , وقد تبرأ المصنف من الهوى والعصبية في هذا الكتاب , فكيف ذكر هذا وأمثاله , ممن لا رواية لهم كالسيف الآمدي وقد اعتذر عنه بأنه يرى القدح في هؤلاء من الديانة وهذا بعينه التعصب في المعتقد" .اه انظر إلى السبكي كيف يرمي الذهبي بالتعصب في المعتقد، وينكر عليه ذكر الرازي وأمثاله في كتابه الميزان , والميزان في نظره خاص بالرواة , وهذا اعتراض باطل دافعه الهوى والتعصب لأمثاله من أهل الأهواء , فلم يشترط أحد من أئمة الجرح والتعديل تخصيص الجرح بالرواة فقط من حيث الرواية فقط، بل تناولوا الرواة من جهة الرواية ومن جهة المعتقد , فالراوي المبتدع أخطر عندهم من الراوي السليم من البدع , لذا ترى الأئمة لم يكتفوا بذكر أهل البدع في كتب الجرح والتعديل , بل ذهبوا ينتقدونهم ويجرحونهم ويبينون فساد عقائدهم ومناهجهم لشدة خطورتهم في كتب مستقلة وهي كثيرة معلومة لدى العلماء وطلاب العلم. ومن الواضح جداً ومن نواح شتى أن أئمة الإسلام على امتداد التاريخ قاموا بنقد أهل البدع وجرحهم وبيان خطورتهم وخطورة بدعهم والتحذير منها ومنهم . قال ابن الجوزي : "قال أبو الوفاء علي بن عقيل الفقيه: قال شيخنا أبو الفضل الهمذاني: مبتدعة الإسلام والواضعين للأحاديث أشد من الملحدين، لأن الملحدين قصدوا (فساد الدين من خارج، وهؤلاء قصدوا إفساده من داخل، فهم كأهل بلد سعوا في إفساد أحواله، والملحدون كالمحاصرين من خارج، فالدخلاء يفتحون الحصن، فهوشر على الإسلام من غير الملابسين له ". وقال الذهبي: "قال الحافظ سعيد بن عمرو البردعي: شهدت أبا زرعة - وقد سئل عن الحارث المحاسبي وكتبه- فقال للسائل:[COLOR="Blue"] إياك وهذه الكتب، هذه كتب بدع وضلالات، عليك بالأثر، فإنك تجد فيه ما يغنيك. قيل له: في هذه الكتب عبرة. فقال: من لم يكن له في كتاب الله عبرة، فليس له في هذه الكتب عبرة، بلغكم أن سفيان ومالكا والأوزاعي صنفوا هذه الكتب في الخطرات والوساوس؟! ما أسرع الناس إلى البدع!..[/ COLOR] الأخ ناشر الخير لم يستفد مما نقله أخوه العنبلي الأصلي: 4-يبدوا أنك لم تطالع الأقوال التي نقلها لك الأخ العنبلي فإن فيها ما يدل على أحقية أهل البدع بالجرح والتعديل!!!!!. ونكتفي بالسطور الأولى التي نقلها الأخ العنبلي الأصلي: عن عقبة بن علقمة قال: كنت عند أرطأة بن المنذر فقال بعض أهل المجلس: ما تقولون في الرجل يجالس أهل السنة ويخالطهم فإذا ذكر أهل البدع قال دعونا من ذكرهم لا تذكروهم ، قال: يقول أرطأة: هو منهم لا يلبس عليكم أمره، قال : فأنكرت ذلك من قول أرطأة ، قال: فقدمت على الأوزاعي وكان كشافا لهذه الأشياء إذا بلغته فقال صدق أرطأة والقول ما قال ، هذا ينهي عن ذكرهم ، ومتى يحذروا إذا لم يشاد بذكرهم؟ (تاريخ دمشق قال الحسن البصري: (ليس لصاحب بدعة ولا لفاسق يعلن بفسقه غيبة) (شرح أصول اعتقاد أهل السنة والجماعة للآلكائي حول ما يتناقله الحزبيون والقطبيون من فتاوى للشيخ الفوزان والغديان: 5-أما ما نقلته عن الشيخ الفوزان أو بعض العلماء كما في إحدى مواضعك فذاك إصطلاحا منهم فقط . بيان ذلك: يرى العلماءا الأفاضل الشيخ الفوزان والشيخ عبد الله الغديان والشيخ اللحيدان أن الجرح والتعديل يطلق على رواة الحديث فقط أما أهل الأهواء فيستعملون معهم لفظ النقد والتزكية أو لفظ التحذير والثناءأما لفظ الجرح والتعديل فلا يستعملونها إلا في رواة الأحاديث وحجتهم في ذلك أن لكل علم مصطاحاته الشرعية ويرى العلماء الأفاضل الأفاضل الألباني رحمه الله والشيخ النجمي حفظه الله والشيخ صالح السحيمي حفظه الله والشيخربيع حفظه الله أن لفظ الجرح والتعديل يمكن إستعماله مع الدعاةإلى الإسلام ويمكن أيضا إستعمال لفظ النقد والتزكية ويقولون أن هذه ألفاظ لا تؤثر لأنه لا مشاحاة في الإصطلاح وحجتهم في ذلك كثيرة ليس هذا ما حل ذكرها نكتفي بدليل واحد ألا وهو:أن أهل البدع يدخلون ضمن الرواة لأن الرواة فيهم السني وفيهم المبتدع . فالخلاف مجرد خلاف إصطلاحي لكن الحزبيون لا يعرفون أداب الخلاف أصلا. قال العلامة الألباني في شريط (الموازنات بدعة العصر للألباني) بعد كلامٍ له في هذه البدعة العصرية : ((وباختصار أقول: إن حامل راية الجرح والتعديل اليوم في العصر الحاضروبحق هو أخونا الدكتور ربيع،والذين يردون عليه لا يردون عليه بعلم أبداً،والعلم معه، وإن كنت أقول دائماً وقلت هذا الكلام له هاتفياً أكثر من مرة أنه لو يتلطف في أسلوبه يكون أنفع للجمهورمن الناس سواء كانوا معه أو عليه، أما من حيث العلم فليس هناك مجال لنقد الرجلإ طلاقاً، إلا ما أشرت إليه آنفاً من شئ من الشدة في الأسلوب، أما أنه لا يوازن فهذا كلام هزيل جداً لا يقوله إلا أحد رجلين: إما رجل جاهل فينبغي أن يتعلم، وإلا رجل مغرض، وهذا لا سبيل لنا عليه إلا أن ندعو الله له أن يهديه سواء الصراط)). تناقض الحزبيون: ألم تعلم ان سيد قطب جرح الصحابة ؟؟؟؟ قال سيد قطب رحمه الله ( إن معاوية وزميله عمْرواً لم يغلبا علياً لأنهما أعرف منه بدخائل النفوس، وأخبر منه بالتصرف النافع في الظرف المناسب. ولكن لأنهما طليقان في استخدام كل سلاح، وهو مقيد بأخلاقه في اختيار وسائل الصراع.وحين يركن معاوية وزميله إلى الكذب والغش والخديعة والنفاق والرشوة وشراء الذمم لا يملك علي أن يتدلى إلى هذا الدرك الأسفل. فلا عجب ينجان ويفشل، وأنه لفشل أشرف من كل نجاح ...)[كتب وشخصيات ص 242.] ألم تعلم أن سيد قطب جرخ موسى عليه السلام؟؟؟ قال سيد قطب رحمه الله لنأخذ موسى، إنه نموذج للزعيم المندفع العصبي المزاج ...) وقال عن موسى عنـــد ما استــــغاثه الذي من شيعــته:ـ ( وهنا يبدوا التعصب القومي كما يبدوا الانفعال العصبي) وقال ( وسرعان ما تذهب هذه الدفعة العصبية فيثوب إلى نفسه شأن العصبيين أيضاً...). من كتاب الظلال فمن هو المجرح ومن هم غلاة الجرح الآن آ السلفيون أم الحزبيون؟؟؟؟؟؟؟ بيان منبع ثقافة التجريح وبراءة السادة السلفيين مما يفتريه جهلة الإعلاميين .: https://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=182996 |
||||
|
|
|
رقم المشاركة : 10 | ||||
|
اقتباس:
إنما نريد الوصول للحق خطوة خطوة .أرجو أن تتفهمني. سايرني قليلا .ولا تغضب حتى لو طُعن في العلماء فاصبر حتى يأتي اليقين . |
||||
|
|
|
رقم المشاركة : 11 | |||
|
لك ذلك أخي الحبيب..إنا إن شاء الله لصابرين.
|
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 12 | ||||
|
اقتباس:
|
||||
|
|
|
رقم المشاركة : 13 | |||
|
كيف اعرف ويعرف المخالف انك على منهج السلف الصالح؟ هل هي العقيدة؟ هل هو الفقه ......الخ ؟؟؟؟؟؟؟ |
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 14 | ||||
|
|
||||
|
|
|
رقم المشاركة : 15 | |||||
|
اقتباس:
اقتباس:
ولكي تفهمه جيدا ولا تماري فيه هذا كلام الشيخ الفوزان في شرح السنة للبربهاري المتن : واعلم أن الخروج عن الطريق على وجهين أما أحدهما فرجل قد زل عن الطريق وهو لا يريد إلا الخير فلا يقتدى بزللـه فإنه هالك ورجل عاند الحق وخالف من كان قبله من المتقين فهو ضال مضل شيطان مريد في هذه الأمة حقيق على من عرفه أن يُحذر الناس منه ويبين لهم قصته لئلا يقع في بدعته أحد فيهلك. شرح الشيخ حفظه الله : هو ضال في نفسه ومُضل لغيره وهو شيطان مريد متمرد يريد صرف الناس عن الصراط المستقيم، وهذا لا يجوز السكوت عنه، بل يجب أن يُكشف أمره ويُفضح خزيه حتى يحذره الناس، ولا يُقال الناس أحرار حرية الرأي وحرية الكلمة كما يدندن به الآن احترام الرأي الآخر، المسألة ليست مسألة آراء المسألة مسألة اتباع، نحن قد رسم الله لنا طريقاً واضحاً وقال لنا سيروا عليه، { وأن هذا صراطي مستقيماً فاتبعوه } فأي واحد يأتينا يريد منا أن نخرج عن هذا الصراط فإننا: أولاً: نرفض وثانياً: ما يكفي أننا نرفض، بل لابد أن نبين ونحذر منه نحذر الناس منه، ولا يسعنا السكوت عليه، لأن إذا سكتنا عليه اغتر به الناس، لا سيما إذا كان صاحب فصاحة ولسان وقلم وثقافة، فإن الناس يغترون به، ويقولون هذا مؤهل هذا مفكر من المفكرين، كما هو الحاصل الآن فالمسألة خطيرة جداً. وهذا فيه: وجوب الرد على المخالف عكس ما يقوله أولئك يقولون اتركوا الردود خلوا الناس كل له رأيه واحترامه، وحرية الرأي وحرية الكلمة، بهذا تهلك الأمة، السلف ما سكتوا عن أمثال هؤلاء، فضحوهم وردوا عليهم، لعلمهم بخطرهم على الأمة، فنحن لا يسعنا أن نسكت عن شرهم، بل لابد من بيان ما أنزل الله، وإلا نكون كاتمين من الذين قال الله فيهم:{ إن الذين يكتمون ما أنزلنا من البينات والهدى من بعد ما بيناه للناس في الكتاب أولئك يلعنهم الله ويلعنهم اللاعنون } فلا يقتصر الأمر على المبتدع، بل يتناول الأمر من سكت عنه، من سكت عنه يتناوله الذم والعقاب، لأن الواجب البيان والتوضيح للناس، وهذه وظيفة الردود العلمية . |
|||||
|
![]() |
| الكلمات الدلالية (Tags) |
| ماذا, السلفية, تنقمون |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc