اخاف من الزواج....

[B.Badis]

طريقة معاملك و علاقة أخويك بزوجتيها........أضنها جيدة ..حسبما تحكي .........ألم تغير رأيك بخصوص الزواج ؟؟

[eljazairi]

السلام عليكم : غنّمعظم حالات الطلاق تتسبب بها المرأة دون أن تعلم .. فالرجل الذي دفع من أجل الزواج كل ماجمعه من سنين حياته من أجل الزواج بتلك المرأة .. ليس في نيّته أن يطلقها....
لكن البنات الكثير منهن لم يتلقين دروسا في الحياة الزوجيّة من طرف أمهاتهن....
بل ربّما تعلمها الأم كيف تسيطر على الزوج وتجعله خاتما في اصبعها .. فهناك من تنجح في هذه المغامرة وهناك من تفشل ...
لكن التّي تفشل تبقى تحاول التسلط على الزوج. ربما في أحد محاولاتها تخسر كل شيء
ربّما لم تحترم أمه... التي ربته وأمها تقول لها زوجك آه أمّا أمه لا...
وفي كل الحالات سبب الطلاق ن النساء لكم مثالان تستعملهما النساء
الأوّل : تقول أم الزوج / النخالة ماتولي دقيق والكنة ما تولي صديق
الثاني : تقول زوجة الولد / لوكان العمة تحب الكنة حتّى الكلب يخش الجنة .
فالكل منكن والرجال براء

[م الشريف]

بسم الله الرحمن الرحيم
إن الحق معك أيتها الأخت الكريمة فإن الزواج ليس با لأمر الهيين وليس هو خوض غمارة تجربة قد تنجح وقد تفشل . وإنما هو أمر هام تترتب عليه أمور هامة في حياة الفرد وبناء المجتمع وتقوية الأمة.وما دام بهذه المواصفات لابد أن يحسب له ألف حساب وحساب.
و أول أمر ينظر فيه كل مقبل على الزواج من الطرفين هو جانب الدين والخلق كما يحثنا ديننا الإسلامي الحنيف لأنه الإسمنت التي تحصن العلاقة الزوجية من الهزات التي تصادف طريقها أثناء مسيرة الحياة.
وعندما نقول الدين معناه المصا رحة والمكاشفة واحترام الشريك والاتفاق على كل ما يهم الأسرة في الحاضر والمستقبل والإحساس بثقل المسؤولية الملقاة على عاتق الطرفين في تربية الأبناء وتحضيرهم ليكونوا أفرادا صالحين لمجتمعهم وأمتهم والإنسانية وهذا يكون بتوفير الجو الملائم لهم .
وهكذا أيتها الأخت ترين أن الزواج هذا الرباط المقدس بين الزوجين تتدجاوز آثاره الشخصين للغير. وإنما على المقبل عليه أن لاينظر في الأمور السلبية التي تقع في المجتمع اليوم ويسحبها على الجميع فآنذاك ( عفوا) تتحول الأمور إلى عقدة وتكون هي العامل الأول في فشل أي مشروع للزواج ولبناء الأسرة.سعيدة.
وما دا م عزمنا على تحكيم ديننا في هذا الأمر الهام فهو يدعو للشورى واختيار من يستشير.كا لعارفين المجربين الذين خبيروا الحياة ونثق فيهم وعلى رأس هؤلاء جميعاا الآباء والأقارب المخلصين.
آمل أختي أن أكون قد أضفت ما يبدد المخاوف والشكوك. ويحفز على الإقدام . وأختم بمثل شعبي جزائري يقول: (اللي يحسب للسقوط مايركب) وهذا يقال لمن يرغب في تعلم الفروسية ويخاف السقوط فلا يتعلم الروسية.أبدا........
سلام وتحية

[م الشريف]

بسم الله الرحمن الرحيم
إن الحق معك أيتها الأخت الكريمة فإن الزواج ليس با لأمر الهيين وليس هو خوض تجربة قد تنجح وقد تفشل . وإنما هو أمر هام تترتب عليه أمور هامة في حياة الفرد وبناء المجتمع وتقوية الأمة.وما دام بهذه المواصفات لابد أن يحسب له ألف حساب وحساب.
و أول أمر ينظر فيه كل مقبل على الزواج من الطرفين هو جانب الدين والخلق كما يحثنا ديننا الإسلامي الحنيف لأنه الإسمنت الذي يحصن العلاقة الزوجية من الهزات التي تصادف طريقها أثناء مسيرة الحياة.
وعندما نقول الدين معناه المصا رحة والمكاشفة واحترام الشريك والاتفاق على كل ما يهم الأسرة في الحاضر والمستقبل والإحساس بثقل المسؤولية الملقاة على الطرفين في تربية الأبناء وتحضيرهم ليكونوا أفرادا صالحين لمجتمعهم وأمتهم والإنسانية وهذا يكون بتوفير الجو الملائم لهم .
وهكذا أيتها الأخت ترين أن الزواج هذا الرباط المقدس بين الزوجين تتدجاوز آثاره الشخصين للغير. وإنما على المقبل عليه أن لاينظر في الأمور السلبية التي تقع في المجتمع ويسحبها على الجميع فآنذاك ( عفوا) تتحول الأمور إلى عقدة وتكون هي العامل الأول في فشل أي مشروع للزواج ولبناء الأسرة.
وما دا م عزمنا على تحكيم ديننا في هذا الأمر الهام فهو يدعو للشورى واختيار من يستشير. العارفين المجربين الذين خبيرو الحياة ونثق فيهم وعلى رأس هؤلاء جميع الآباء والأقارب المخلصين.
آمل أختي أن أكون قد أضفت ما يبدد المخاوف والشكوك. وأختم بمثل شعبي جزائري يقول: (اللي يحسب للسقوط مايركب) وهذا يقال لمن يرغب في تعلم الفروسية ويخاف السقوط فلا يتعلم الفروسية.
سلام وتحية