واااااااأسفاه

[عمر45]

أنتم الذين تثبطون عزائم الناس : أعطونا بديلا أو كفاكم استهتارا بعقولنا !!!!
الذين هم ضد الإضراب هم أربع فئات لا خامس لهم:
1- أتباع ugta و هم خائفون على الامتيازات التي كانوا يستفيدون منها على غير وجه حق.
2- أتباع التيار الوهابي الذين يتبعون فتاوى مفصلة على هوى السلطان.
3- أتباع الدورو و الدرهم الذين لا يهمهم كرامتهم ولا شرفهم و يتمنى زوال العالم على أن ينقص دينار واحد من أجرته.
4- أناس ابتلاهم ربهم بالجبن و الخوف فهو يرتعد من ظله فضلا عن تهديد المدير و المفتش و الحكومة.
و هؤلاء جميعا تراهم يبحثون عن ذرائع وهمية ليوهموا انفسهم أنهم على حق.

[issam touati]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمر45

أنتم الذين تثبطون عزائم الناس : أعطونا بديلا أو كفاكم استهتارا بعقولنا !!!!
الذين هم ضد الإضراب هم أربع فئات لا خامس لهم:
1- أتباع ugta و هم خائفون على الامتيازات التي كانوا يستفيدون منها على غير وجه حق.
2- أتباع التيار الوهابي الذين يتبعون فتاوى مفصلة على هوى السلطان.
3- أتباع الدورو و الدرهم الذين لا يهمهم كرامتهم ولا شرفهم و يتمنى زوال العالم على أن ينقص دينار واحد من أجرته.
4- أناس ابتلاهم ربهم بالجبن و الخوف فهو يرتعد من ظله فضلا عن تهديد المدير و المفتش و الحكومة.
و هؤلاء جميعا تراهم يبحثون عن ذرائع وهمية ليوهموا انفسهم أنهم على حق.

صدقت والله يا اخي

[الفقير الى الله]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمر45

أنتم الذين تثبطون عزائم الناس : أعطونا بديلا أو كفاكم استهتارا بعقولنا !!!!
الذين هم ضد الإضراب هم أربع فئات لا خامس لهم:
1- أتباع ugta و هم خائفون على الامتيازات التي كانوا يستفيدون منها على غير وجه حق.
2- أتباع التيار الوهابي الذين يتبعون فتاوى مفصلة على هوى السلطان.
3- أتباع الدورو و الدرهم الذين لا يهمهم كرامتهم ولا شرفهم و يتمنى زوال العالم على أن ينقص دينار واحد من أجرته.
4- أناس ابتلاهم ربهم بالجبن و الخوف فهو يرتعد من ظله فضلا عن تهديد المدير و المفتش و الحكومة.
و هؤلاء جميعا تراهم يبحثون عن ذرائع وهمية ليوهموا انفسهم أنهم على حق.

بارك الله فيك اخي ......... و كفانا تثبيطا

[amar26366]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمر45

أنتم الذين تثبطون عزائم الناس : أعطونا بديلا أو كفاكم استهتارا بعقولنا !!!!
الذين هم ضد الإضراب هم أربع فئات لا خامس لهم:
1- أتباع ugta و هم خائفون على الامتيازات التي كانوا يستفيدون منها على غير وجه حق.
2- أتباع التيار الوهابي الذين يتبعون فتاوى مفصلة على هوى السلطان.
3- أتباع الدورو و الدرهم الذين لا يهمهم كرامتهم ولا شرفهم و يتمنى زوال العالم على أن ينقص دينار واحد من أجرته.
4- أناس ابتلاهم ربهم بالجبن و الخوف فهو يرتعد من ظله فضلا عن تهديد المدير و المفتش و الحكومة.
و هؤلاء جميعا تراهم يبحثون عن ذرائع وهمية ليوهموا انفسهم أنهم على حق.

من كتب هدا الموضوع ياأخي...ضحى ب 23 سنة من عمره في ميدان التعليم...ويعرف جيدا ما يقول...فلا تزايد علي أخي ببعض العبارات التي كثيرا ما سمعتها في هدا المنتدى...
مع كامل احترامي

[اب رحيم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمر45

أنتم الذين تثبطون عزائم الناس : أعطونا بديلا أو كفاكم استهتارا بعقولنا !!!!
الذين هم ضد الإضراب هم أربع فئات لا خامس لهم:
1- أتباع ugta و هم خائفون على الامتيازات التي كانوا يستفيدون منها على غير وجه حق.
2- أتباع التيار الوهابي الذين يتبعون فتاوى مفصلة على هوى السلطان.
3- أتباع الدورو و الدرهم الذين لا يهمهم كرامتهم ولا شرفهم و يتمنى زوال العالم على أن ينقص دينار واحد من أجرته.
4- أناس ابتلاهم ربهم بالجبن و الخوف فهو يرتعد من ظله فضلا عن تهديد المدير و المفتش و الحكومة.
و هؤلاء جميعا تراهم يبحثون عن ذرائع وهمية ليوهموا انفسهم أنهم على حق.

شكرا اخي والله اشفيت غليلي
الله يكثر من امثالك

[راهويه]

إلى صاحب التعليق الذي يتهم إخوانه تارة بالجبن قلنا نعم تارة قوله الانحياز الى ugta و تارة إلى حب الدينار أما قولك التيار الوهابي كما تقول فهذا ما لا نقبله اعلم رحمك الله أن الوهابية هي دين الله الحق الذي تتبع المنهج النبوي المعصوم و لا الآراء و لا حتى الأهواء الدنيوية أما عن الاضراب هاك أخي فتاوى أهل العلم الراسخين الذين قال فيهم الباري جل و علا : " فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون "
أخي قال تعالى : " لا تقف ما ليس لك به علم " و الأحسن لك أن تتكتم لأن النبي عليه الصلاة و السلام يقول : '' وإن العبد ليتكلم بالكلمة من سخط الله لا يلقي لها بالاً ، يهوي بها في نار جهنم "
فتوى الشيخ محمد علي فركوس
الجواب: الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على من أرسله الله رحمة للعالمين، وعلى آله وصحبه وإخوانه إلى يوم الدين، أمّا بعد:

فالإضرابات بمختلف أنواعها من أساليب النظم الديمقراطية التي يمارس فيها الشعب مظاهر سيادته المطلقة، وتعد الإضرابات في عرف الديمقراطيين على الأوضاع القيمة ظاهرة صحة، يصحح بها الوضع السياسي أو الاجتماعي أو المهني من السيئ إلى الحسن، أو من الحسن إلى الأحسن، أما المنظور الشرعي للنظم الديمقراطية بمختلف أساليبها فهي معدودة من أحد صور الشرك في التشريع، حيث تقوم هذه النظم بإلغاء سيادة الخالق سبحانه وحقه في التشريع المطلق لتجعله من حقوق المخلوقين، وهذا المنهج سارت عليه العلمانية الحديثة في فصل الدين عن الدولة والحياة، والتي نقلت مصدرية الأحكام والتشريعات إلى الأمة بلا سلطان عليها ولا رقابة والله المستعان.

وهذا بخلاف سلطة الأمة في الإسلام فإن السيادة فيها للشرع، وليس للأمة أن تشرع شيئًا من الدين لم يأذن به الله تعالى، قال سبحانه: ﴿أَمْ لَهُمْ شُرَكَاء شَرَعُوا لَهُم مِّنَ الدِّينِ مَا لَمْ يَأْذَن بِهِ اللَّهُ﴾ [الشورى: 21].

وعليه، فإن الإضرابات والاعتصامات والمظاهرات وسائر أساليب الديمقراطية هي من عادات الكفار وطرق تعاملهم مع حكوماتهم، وليست من الدين الإسلامي في شيء، وليس من أعمال أهل الإيمان المطالبة بالحقوق ولو كانت مشروعة بسلوك طريق ترك العمل ونشر الفوضى وتأييدها وإثارة الفتن والطعن في أعراض غير المشاركين فيها وغيرها مما ترفضه النصوص الشرعية ويأباه خلق المسلم تربيةً ومنهجًا وسلوكًا، وإنما يتوصل إلى الحقوق المطلوبة بالطرق المشروعة، وذلك بمراجعة المسؤولين وولاة الأمر، فإن تحققت المطالب فذلك من فضل الله سبحانه، وإن كانت الأخرى وجب الصبر والاحتساب والمطالبة من جديد حتى يفتح الله وهو خير الفاتحين، فقد صحَّ من حديث عبادة بن الصامت رضي الله عنه ما يؤيد ذلك، حيث يقول فيه: «دَعَانَا رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وآله وسلم فَبَايَعْنَاهُ فَكَانَ فِيمَا أَخَذَ عَلَيْنَا أَنْ بَايَعَنَا عَلَى السَّمْعِ وَالطَّاعَةِ فِي مَنْشَطِنَا وَمَكْرَهِنَا وَعُسْرِنَا وَيُسْرِنَا وَأَثَرَةٍ عَلَيْنَا وَأَنْ لاَ نُنَازِعَ الأَمْرَ أَهْلَهُ، إِلاَّ أَنْ تَرَوْا كُفْرًا بَوَاحًا عِنْدَكُمْ مِنَ اللَّهِ فِيهِ بُرْهَانٌ»(١) وزاد أحمد: «وَإِنْ رَأَيْتَ أَنَّ لَكَ»(٢) أي: "وإن اعتقدت أنّ لك في الأمر حقًّا، فلا تعمل بذلك الظن، بل اسمع وأطع إلى أن يصل إليك بغير خروج عن الطاعة"(٣) وفي رواية ابن حبان وأحمد: «وَإِنْ أَكَلُوا مَالَكَ، وَضَرَبُوا ظَهْرَكَ»(٤)، وفي حديث ابن مسعود رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال؟: «إِنَّكُمْ سَتَرَوْنَ بَعْدِي أَثَرَةً وَأُمُورًا تُنْكِرُونَهَا، قَالُوا: فَمَا تَأْمُرُنَا يَا رَسُولَ الله؟ قَالَ: أَدُّوا إِلَيْهِمْ حَقَّهُمْ، وَسَلُوا اللهَ حَقَّكُمْ»(٥).

وأخيرًا، نسأل الله أن يرينا الحق حقا ويرزقنا اتباعه، ويرينا الباطل باطلاً ويرزقنا اجتنابه، وآخر دعوانا أن الحمد لله ربِّ العالمين وصل الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وإخوانه إلى يوم الدين وسلم تسليما .

[ADEL20111]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راهويه

إلى صاحب التعليق الذي يتهم إخوانه تارة بالجبن قلنا نعم تارة قوله الانحياز الى ugta و تارة إلى حب الدينار أما قولك التيار الوهابي كما تقول فهذا ما لا نقبله اعلم رحمك الله أن الوهابية هي دين الله الحق الذي تتبع المنهج النبوي المعصوم و لا الآراء و لا حتى الأهواء الدنيوية أما عن الاضراب هاك أخي فتاوى أهل العلم الراسخين الذين قال فيهم الباري جل و علا : " فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون "
أخي قال تعالى : " لا تقف ما ليس لك به علم " و الأحسن لك أن تتكتم لأن النبي عليه الصلاة و السلام يقول : '' وإن العبد ليتكلم بالكلمة من سخط الله لا يلقي لها بالاً ، يهوي بها في نار جهنم "
فتوى الشيخ محمد علي فركوس
الجواب: الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على من أرسله الله رحمة للعالمين، وعلى آله وصحبه وإخوانه إلى يوم الدين، أمّا بعد:

فالإضرابات بمختلف أنواعها من أساليب النظم الديمقراطية التي يمارس فيها الشعب مظاهر سيادته المطلقة، وتعد الإضرابات في عرف الديمقراطيين على الأوضاع القيمة ظاهرة صحة، يصحح بها الوضع السياسي أو الاجتماعي أو المهني من السيئ إلى الحسن، أو من الحسن إلى الأحسن، أما المنظور الشرعي للنظم الديمقراطية بمختلف أساليبها فهي معدودة من أحد صور الشرك في التشريع، حيث تقوم هذه النظم بإلغاء سيادة الخالق سبحانه وحقه في التشريع المطلق لتجعله من حقوق المخلوقين، وهذا المنهج سارت عليه العلمانية الحديثة في فصل الدين عن الدولة والحياة، والتي نقلت مصدرية الأحكام والتشريعات إلى الأمة بلا سلطان عليها ولا رقابة والله المستعان.

وهذا بخلاف سلطة الأمة في الإسلام فإن السيادة فيها للشرع، وليس للأمة أن تشرع شيئًا من الدين لم يأذن به الله تعالى، قال سبحانه: ﴿أَمْ لَهُمْ شُرَكَاء شَرَعُوا لَهُم مِّنَ الدِّينِ مَا لَمْ يَأْذَن بِهِ اللَّهُ﴾ [الشورى: 21].

وعليه، فإن الإضرابات والاعتصامات والمظاهرات وسائر أساليب الديمقراطية هي من عادات الكفار وطرق تعاملهم مع حكوماتهم، وليست من الدين الإسلامي في شيء، وليس من أعمال أهل الإيمان المطالبة بالحقوق ولو كانت مشروعة بسلوك طريق ترك العمل ونشر الفوضى وتأييدها وإثارة الفتن والطعن في أعراض غير المشاركين فيها وغيرها مما ترفضه النصوص الشرعية ويأباه خلق المسلم تربيةً ومنهجًا وسلوكًا، وإنما يتوصل إلى الحقوق المطلوبة بالطرق المشروعة، وذلك بمراجعة المسؤولين وولاة الأمر، فإن تحققت المطالب فذلك من فضل الله سبحانه، وإن كانت الأخرى وجب الصبر والاحتساب والمطالبة من جديد حتى يفتح الله وهو خير الفاتحين، فقد صحَّ من حديث عبادة بن الصامت رضي الله عنه ما يؤيد ذلك، حيث يقول فيه: «دَعَانَا رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وآله وسلم فَبَايَعْنَاهُ فَكَانَ فِيمَا أَخَذَ عَلَيْنَا أَنْ بَايَعَنَا عَلَى السَّمْعِ وَالطَّاعَةِ فِي مَنْشَطِنَا وَمَكْرَهِنَا وَعُسْرِنَا وَيُسْرِنَا وَأَثَرَةٍ عَلَيْنَا وَأَنْ لاَ نُنَازِعَ الأَمْرَ أَهْلَهُ، إِلاَّ أَنْ تَرَوْا كُفْرًا بَوَاحًا عِنْدَكُمْ مِنَ اللَّهِ فِيهِ بُرْهَانٌ»(١) وزاد أحمد: «وَإِنْ رَأَيْتَ أَنَّ لَكَ»(٢) أي: "وإن اعتقدت أنّ لك في الأمر حقًّا، فلا تعمل بذلك الظن، بل اسمع وأطع إلى أن يصل إليك بغير خروج عن الطاعة"(٣) وفي رواية ابن حبان وأحمد: «وَإِنْ أَكَلُوا مَالَكَ، وَضَرَبُوا ظَهْرَكَ»(٤)، وفي حديث ابن مسعود رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال؟: «إِنَّكُمْ سَتَرَوْنَ بَعْدِي أَثَرَةً وَأُمُورًا تُنْكِرُونَهَا، قَالُوا: فَمَا تَأْمُرُنَا يَا رَسُولَ الله؟ قَالَ: أَدُّوا إِلَيْهِمْ حَقَّهُمْ، وَسَلُوا اللهَ حَقَّكُمْ»(٥).

وأخيرًا، نسأل الله أن يرينا الحق حقا ويرزقنا اتباعه، ويرينا الباطل باطلاً ويرزقنا اجتنابه، وآخر دعوانا أن الحمد لله ربِّ العالمين وصل الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وإخوانه إلى يوم الدين وسلم تسليما .

الإنطلاق من فرضية ان الوهابية هي دين الحق كحقيقة بديهية ثم البناء عليها و محاولة إلزام الناس بآرائها التي توافق هوى الحكام هو عين الحطأ بل هو التعصب الذي يقع فيه أتباع الوهابية فترى الرجل منهم لا يمر يوم على إطلاق لحيته حتى يتوهم أنه يملك الحق الذي لا يأتيه الباطل من يديه و لا من خلفه فيكفر من يشاء و يظلل و يسفه من يشاء فإنه ناقشته في أمر ما كالإضراب أو الإنتخابات او التظاهر السلمي قال تفضّل هذه فتاوى العلماء الراسخين في العلم و يفوته أنهم علماء الوهابية قبل كل شيئ فلا يجوز له أن يلزم غير الوهابيين بفتاوي الوهابيين لمجرد أنه أطلق عليهم أو أطلقوا على أنفسهم وصف العلماء الراسخين فالوصف لا يغير من حقيقتهم شيئا ، تحياتي

[عمر45]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة adel20111

الإنطلاق من فرضية ان الوهابية هي دين الحق كحقيقة بديهية ثم البناء عليها و محاولة إلزام الناس بآرائها التي توافق هوى الحكام هو عين الحطأ بل هو التعصب الذي يقع فيه أتباع الوهابية فترى الرجل منهم لا يمر يوم على إطلاق لحيته حتى يتوهم أنه يملك الحق الذي لا يأتيه الباطل من يديه و لا من خلفه فيكفر من يشاء و يظلل و يسفه من يشاء فإنه ناقشته في أمر ما كالإضراب أو الإنتخابات او التظاهر السلمي قال تفضّل هذه فتاوى العلماء الراسخين في العلم و يفوته أنهم علماء الوهابية قبل كل شيئ فلا يجوز له أن يلزم غير الوهابيين بفتاوي الوهابيين لمجرد أنه أطلق عليهم أو أطلقوا على أنفسهم وصف العلماء الراسخين فالوصف لا يغير من حقيقتهم شيئا ، تحياتي

بارك الله فيك لقد كفيت و شفيت
والله وكأنك نطقت بلساني.

[أبوأيمن16]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمر45

أنتم الذين تثبطون عزائم الناس : أعطونا بديلا أو كفاكم استهتارا بعقولنا !!!!
الذين هم ضد الإضراب هم أربع فئات لا خامس لهم:
1- أتباع ugta و هم خائفون على الامتيازات التي كانوا يستفيدون منها على غير وجه حق.
2- أتباع التيار الوهابي الذين يتبعون فتاوى مفصلة على هوى السلطان.
3- أتباع الدورو و الدرهم الذين لا يهمهم كرامتهم ولا شرفهم و يتمنى زوال العالم على أن ينقص دينار واحد من أجرته.
4- أناس ابتلاهم ربهم بالجبن و الخوف فهو يرتعد من ظله فضلا عن تهديد المدير و المفتش و الحكومة.
و هؤلاء جميعا تراهم يبحثون عن ذرائع وهمية ليوهموا انفسهم أنهم على حق.

هذا هو الرأي الصواب. هذه فرصتكم فلا تضيعوها ولا يهمكم من ينادي بالاضراب. فالمطالب شرعية .كونوا أو لاتكونوا.