الجهاد في العراق فرض عين وفي أي مكان مغتصب من طرف الصلبان والأمريكان \\وقد أفتى بذلك الشيخ ربيع بن هادي المدخلي
وفتواه مشهوره وقد علق الفرضية والوجوب بالقدرة والنكاية في العدو وهذا عين الفقة والبصيرة
نعم بعض السلفيين قد ينتقد بعض مقاتلي القاعدة في العراق ويى أنهم يحملون أفكارا تكفيرية
كمن يكفر الدولة السعودية ويرى جواز العلمليات القتالية وفيها
أو ينتقدهم لقتل المدنيين والإسراف في العمليات الإنتحارية
وهذا مجال رحب للنقد و لايسوغ لأي أحد بحال الطعن في إخوان
أقول اللذين يجاهدون الاحتلال
بشر يخطئون ويصيبون وليسوا فقد مستوى النقد
وقد خطأ رسول الله بعض المجاهديين في زمانه كخالد وأسامة
وهناك كثيرون غير من يسمون أخواني الكرام بالجامية
لهم كلام كثير في القتال الدائر في العراق وغيرها من البلدان المحتلة
حتى كالمقدسي ابي محمد الذي أنتقد على الزرقاوي إسرافة في العمليات الإنتحارية
وقال إن محلها الضرورة فقط
وسلمان اعودة وسفر الحوالي لهم فتوى مشهورة في عدم الذهاب إلى العراق والقتال هناك
وقد نشرت إبان الغزو الأمريكي
فلماذا وجهت كل السهام الحامية لإخواننا السلفيين والعلماء في مسألة الجهاد الذين هم انصار الشريعة
وحماة السنة
ونسيو غيرهم
هناك حقد دفين على من يحملون منهج السلف والفهم الصحيح وأصبحو مرجئة خوارج
بارك الله فيك يا أخي على هذا النقل
أسأل الله لي ولك الهداية والتوفيق