قصيدة نثرية " الله أكبر فاز اوباما"

[هلال بن عامر]

كل ما في الأمر أنا سوف نبقى في الوثاق ..... في الوثاق ...
هذه الحقيقة المرة - طبعا - تنازع الناس فيها ثلاث طوائف :
* منكر لها ... فهذا منه حماقة ...و للأسف
* معترف لكن منكوس ... فيا للحسرة ..
* مؤمن بها على أنها العدو الذي لا يرفعه إلا الاستقامة على الدين بإذن رب العالمين ....و هؤلاء هم الصفوة ...و قليل ما هم ...فيا لله ..
.......... بوركت يا أخي عبد الحليم صياد ..

[عبد الحليم صياد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هلال بن عامر

كل ما في الأمر أنا سوف نبقى في الوثاق ..... في الوثاق ...
هذه الحقيقة المرة - طبعا - تنازع الناس فيها ثلاث طوائف :
* منكر لها ... فهذا منه حماقة ...و للأسف
* معترف لكن منكوس ... فيا للحسرة ..
* مؤمن بها على أنها العدو الذي لا يرفعه إلا الاستقامة على الدين بإذن رب العالمين ....و هؤلاء هم الصفوة ...و قليل ما هم ...فيا لله ..
.......... بوركت يا أخي عبد الحليم صياد ..

شكرا لك اخي الكريم هلال بن عام على المرور اولا وعلى الما تفضلت به من تحليل وقراءة متميزة للحالة النفسية لكل من وصل الى هذه القناعة
دمت بود وخير أخوك ك"حليم"

[بن مالك محمد]

شكرا للاخ عبد الحليم القصيدة في منتهى الروعة تأمل معي هذا الحديث:ذكر الحافظ ابن كثير رحمه الله في الفتن والملاحم عن الإمام أحمد رحمه الله بسنده إلى عبدالله بن عمرو رضي الله عنه أنه قال :- سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول :- (يخرب الكعبة ذو السويقتين من الحبشة , ويسلبها حليها , ويجردها من كسوتها , ولكأني أنظر إليه أصيلعاً أفيدعاً , يضرب عليها بمساحيه ومعوله)

به فدع : وهو اعوجاج المفاصل والافيدع من في يديه اعوجاج .
السويقتان : تصغير الساقين , أي : دقيق الساقين

[عبد الحليم صياد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بن مالك محمد

شكرا للاخ عبد الحليم القصيدة في منتهى الروعة تأمل معي هذا الحديث:ذكر الحافظ ابن كثير رحمه الله في الفتن والملاحم عن الإمام أحمد رحمه الله بسنده إلى عبدالله بن عمرو رضي الله عنه أنه قال :- سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول :- (يخرب الكعبة ذو السويقتين من الحبشة , ويسلبها حليها , ويجردها من كسوتها , ولكأني أنظر إليه أصيلعاً أفيدعاً , يضرب عليها بمساحيه ومعوله)

به فدع : وهو اعوجاج المفاصل والافيدع من في يديه اعوجاج .
السويقتان : تصغير الساقين , أي : دقيق الساقين

شكرا لك اخي وصديقي بن مالك محمد على زيارتك لي بارك الله فيك على المعلومات القيمة من الحديث الشريف.