بارك الله فيك اخي الفاضل ولكن من المستحيل أن تكون في ذلك الوقت مع الإسلاميين المزعومين .
في ذلك الوقت عمي محمد كنت صغيرا نوعا ما ، و العلم عند الله مع من كنت سأكون هل مع هؤلاء أم مع هؤلاء ، بطريقة تفكيري الحالية لن أمس مسلما بسوء ، أنا شخصيا لا أستطيع أن أذبح دجلجة فكيف أؤذي بشرا مثلي ، و في عيد الأضحى الماضي كان من المُقرر أن أُمرر أنا السكين على الكبش لكني تنازلت عن الذبح لأخي لأنني لم أتحمل ، لكن في العيد المُقبل لن أتراجع ، يجب أن أتعلم الذبح حتى أحضر نفسي لذبح كبشي لما أتزوز
.
صراحة لو كنت كبيرا في العشرية السوداء فلن أزهق روحا سواء من الإسلاميين أو العسكر حتى لو كلفني ذلك حياتي ، و أأقتل مسلما ؟ لا و الله .
هذا الموضوع ادرته للنقاش ولكي نستفيد منه بدرجة أكبر أخي نبيل الموحد.
لكنه موضوع حساس و وجهات النظر متعارضة .
ولعلمك أخي كنت أتلذذ بجثث الإرهاب ولم تسمح لي الفرصة بشرب دمائهم ه ها ها ها ها
و هم كذلك كانوا يتلذذون برؤوس و جثث زملائك المتطايرة و المتناثرة ، و كانو يقولون : انظروا ماذا فعلنا بالطواغيت
.