كـــــلاهمـــــــا مُــــرّ

[رشيد آل عمر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمـــ الجمل ـــد

الحمد لله أنك ضحكت
كنت حزينا من أجلك بالأمس
ثم ما شاء الله لا قوة إلا بالله
ما كل هذه الروائع
اشتقت كثيرا إلى ظهورها للنور
أعجبنى هذين البيتين أيما إعجاب
فعجل بنشر البقية فستكون رااااااااائعة

لا اظنني سانشرها
لانني احبكم
ولا استطيع مفارقتكم.
انا اخشى الخط الازرق

[أحمد الجمل]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشيد عمراوي

لا اظنني سانشرها

لانني احبكم
ولا استطيع مفارقتكم.

انا اخشى الخط الازرق

بالطبع لا تستطيع فراقنا
لأنك لا تقدر ولن تقدر
على أحزاننا بسبب فراقك
ولن يرضيك أن نحزن
لكن وجب عليك نشرها لأنك استفذذت
فضولنا وشوقنا للبقية
إذا كان بعض منها بهذه الروعة
فما بالك بالكل ؟

[رشيد آل عمر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمـــ الجمل ـــد

بالطبع لا تستطيع فراقنا
لأنك لا تقدر ولن تقدر
على أحزاننا بسبب فراقك
ولن يرضيك أن نحزن
لكن وجب عليك نشرها لأنك استفذذت
فضولنا وشوقنا للبقية
إذا كان بعض منها بهذه الروعة
فما بالك بالكل ؟

والله اصبت
فلن اطيق حزنكم علي
فهو اشد علي من حزني عليكم

ثم الا تظن انني قد اخترت افضل بيتين في القصيدة
وهو الذي حصل

[أحمد الجمل]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشيد عمراوي

والله اصبت
فلن اطيق حزنكم علي
فهو اشد علي من حزني عليكم

ثم الا تظن انني قد اخترت افضل بيتين في القصيدة

وهو الذي حصل

ههههههههه
لالالا
ما أظنك إلا احترت فى اختيار بيتين
هذان جميلان
لا بل هذان رائعان
لا بل هذان البيتان هما الأروع
أليس كذلك ؟

[رشيد آل عمر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمـــ الجمل ـــد

ههههههههه
لالالا
ما أظنك إلا احترت فى اختيار بيتين
هذان جميلان
لا بل هذان رائعان
لا بل هذان البيتان هما الأروع
أليس كذلك ؟

اضحك الله سنك يا احمد
ربما وقع ذلك
فالقصيدة فيها
الكثير الكثير
اما سبب اختيار البيتين
فهو بسيط
لانني ذكرت فيها والداي الكريمان
حفظهما الله ورعاهما.
وحفظ كل ابائنا وامهاتنا.
الم تتشوق لقراءتها

[أحمد الجمل]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشيد عمراوي

اضحك الله سنك يا احمد

ربما وقع ذلك
فالقصيدة فيها
الكثير الكثير
اما سبب اختيار البيتين
فهو بسيط
لانني ذكرت فيها والداي الكريمان
حفظها الله ورعاهما.
وحفظ كل ابائنا وامهاتنا.

الم تتشوق لقراءتها

حفظهما الله ورعاهما
وبارك لك فيهما وبارك لهما فيك
الكثير الكثير ، ولا أكون متشوقا جدا لقراءتها ؟
بالطبع متشوق جدا لها هى والأخرى فى حديث اللحظة فعجل بهما