ربما ... قد ... لعلى ..طبعا وقفت في مكان ذاك الرجل حين تمسك بالطلاق
لماذا لم تعلمني وخرجت دون اذني
انا بشر .. اغار فتنمحي الثقة لعاصفة قوية تجتاحني
الم اغيب عنها اليالي وما ادراني في غيبتي ربما ...
لا .. لا هل ساغيب بعد اليوم عنها وهل ساضع حارسا عليها
اه... في لحظة عاصفة لم تبقى الذكرة الجميلة بل خوف ..والم
هل اغفر هل اسامح ربما ولكن بداخلي عاصفة لا تبقي ولا تذر
انا الرجل الذي كلما شاهد امراة تذكر زوجته في بيتها
هل حقا كانت دوما في بيتي
ربما ربما انا الذي طلقتها
كنت ساعتها قد تغيرت تماما
بسب خطا هو اصلا قتلني
فقتلت من قتلني
وسحقا لمن حذف موضوعي ولم يعلمني عن السبب