اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هشام البرايجي
|
قال تعالى (فَغَفَرْنَا لَهُ ذَلِكَ وَإِنَّ لَهُ عِندَنَا لَزُلْفَى وَحُسْنَ مَآبٍ).
لماذا أنت تخلط، ما دخل الآية في الحديث، نحن نتكلم عن كلمة "عِندَنَا" في الاية، والاية واضحة أن يوم القيامة يكون لداوود عليه السلام لَزُلْفَى وَحُسْنَ مَآبٍ ويكون ذلك عند الله أي في الجنة يعني فوق السماوات إلا إذا كنت ترى الجنة والزلفى والحسن مآب المقصود في الاية هو في الأرض فذاك والله غباء، أنت الآن تثبت أن العند معناه عند الله حقيقة بدون روغان.
عندما ركع سيدنا داود عليه السلام، كان له الزلفى والقرب من الله عز وجل، وله حسن المأب يوم القيامة، والحديث الشريف يثبت ما اقول
قلت لك قبل أن تزيد شيئا في كلامك يجب عليك أن توضحه، فماذا تعني بالمكان؟؟ هل هو المكان الذي يطبق ضغطا جويا على الأشياء كالمكان الذي تشغره أنت، أم ماذا تعني، لا تقل لي قلت, فأنا لم أتحدث عن ما يدور ببالك وأنا لا أطبق الهندسة الفضائية في عقيدتي, بل لما تريد فهم شئ أذكر لنا ماذا تعني به، لنستطيع مناقشتك،
اذا كانت عقيدتك لا تطبق الهندسة الفضائية ولا تنظر للكون ولا تستدل بالمخلوق على الخالق، انت حقا في مشكلة ، انظر يايها الاخ الى قول سيدنا رسول الله عليه الصلاة والسلام وهو يحدثنا عن السبع سموات وعن نسبتهم للكرسي وعن الكرسي ونسبته للعرش الى اخر ما جاء في الحديث الشريف...هذه هي الهندسة الفضائية التي لا تريد ان تطبقها في عقيدتك، اما هذه المخلوق الضعيف فيطبق ذالك
والله ما فهمنا والو !! ناقشونا بدون كلمات غريبة بارك الله فيكم، يعني ما هي مكانتي أنا عندك !!! وماهي مكانة داوود عندك، وما مكانة إبليس عندك، كل هؤلاء لهم مكانة عندك، وعند الله منهم من مكانته في الجنة ومن مكانته في النار، فلا تجعل العند مجرد مكانة مجردة من لوازم العند، فما هي المكانة، هل هي القرب الحقيقي من الله جل وعلا، وهل هي محبة الله العلي الأعلى، اشرح لنا مكانتك لكي نفهم ردك، لأنك لما تقول المكانة فأنت لا تقصد شيئا
[/size][/QUOTE]
هل اذا قلت ان فلان مكانته عندي كبيرة هل معنى ذالك انه يسكن في بيتي؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟اريد ان تجبني بصراحة دون لف او دوران هل تعتقد بقدم العرش؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟