المرأة المغتصبة - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > خيمة الجلفة > الجلفة للنقاش الجاد

الجلفة للنقاش الجاد قسم يعتني بالمواضيع الحوارية الجادة و الحصرية ...و تمنع المواضيع المنقولة ***لن يتم نشر المواضيع إلا بعد موافقة المشرفين عليها ***

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

المرأة المغتصبة

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2011-03-26, 16:44   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
عاشقة الايمان
عضو مبـدع
 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم
احسنتي اختي على اختياركي الموضوع للاننا نراى في هد الزمن وليت تسمع غير راها هد الفتات واش صار بها وهد وهد.......الخ
فكين وين الفتيات الالفجرات يقبلوا بهاذا الوضع وكاين الي بالقوة وبالعلم ان الرجل محرمة عليه لمس المرة الى بعد الزواج ويعلموا ان هذا حرام وسوف يعقبهم الله
فامسكينة المراة فاذا تعرضت الى هذا الوضع فالقد فقدت شرفها وكيما قالوا الزمالاءكين بعض الاسراة تحشم وتقلك تحشمنا فيتمنوا اليها الموت على هذا والمراة ايضا تتمنا الموت على هذا الوضع ولكن يكين في بعض الحالات تحمل الفتات من الشخص وتصرح الفتات للاسرتها في بعض الاحيان تقوم الالاسرة بتزوج الفتاة لذالك الفتاه
ولكن الاغتصاب حرام حرامه الله على عباده المسلمين ومن خلف كلمة الله فان مصيره جهنم مانرجوا من المراة ان تحافظ على شرفها وان تاتوب الى الله

قال الله للتوابين
قال تعالى: فمن تاب من بعد ظُلمه وأصلح فإنَّ الله يتوب عليه إنَّ الله غفورٌ رحيم.. المائدة:39
وقال تعالى: كتب ربُّكم على نفسه الرَّحمة أنَّه من عمل منكم سُوءًا بجهالة ثُمَّ تاب من بعده وأصلح فأنَّه غفورٌ رحيم.. الأنعام:54
وقال تعالى: إلا من تاب وآمن وعمل عملاً صالحاً فأولئك يُبدِّلُ الله سيِّئاتهم حسنات وكان الله غفوراً رَّحيماً.. الفرقان:70
وعن أبي هريرة- رضي الله تعالى عنه- قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من تاب قبل أن تطلع الشمس من مغربها تاب الله عليه..رواه مسلم
ودليل محبة الله تعالى للتوابين قوله تعالى: إنَّ الله يُحبُّ التَّوابين ويُحبُّ المُتطهِّرين.. البقرة:222
وقد ذكر أهل العلم للتوبة شروطاً هي
أن تكون التوبة خالصة لله- عزّ وجلّ
الندم على ما فات من الذنوب
الإقلاع عن المعصية فوراً فلا تصح التوبة مع الإصرار على المعصية
العزم على عدم العودة إلى المعصية في المستقبل
أن تكون التوبة قبل انتهاء وقتها أي قبل طلوع الشمس من مغربها وقبل حضور الأجل
إذا كانت المعصية متعلقة بالعباد كاغتصاب الأموال مثلاً فيجب إعادة الحقوق إلى أصحابها وإن كانت المعصية غيبة أو نميمة أو ما شابه ذلك فيجب الإستبراء منهم والدعاء لهم في ظهر الغيب وذكر محاسنهم في المجالس التي ذكرهم بسوء فيها









 


قديم 2011-06-04, 23:57   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
طيب القلب
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية طيب القلب
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عاشقة الايمان مشاهدة المشاركة
السلام عليكم
احسنتي اختي على اختياركي الموضوع للاننا نراى في هد الزمن وليت تسمع غير راها هد الفتات واش صار بها وهد وهد.......الخ
فكين وين الفتيات الالفجرات يقبلوا بهاذا الوضع وكاين الي بالقوة وبالعلم ان الرجل محرمة عليه لمس المرة الى بعد الزواج ويعلموا ان هذا حرام وسوف يعقبهم الله
فامسكينة المراة فاذا تعرضت الى هذا الوضع فالقد فقدت شرفها وكيما قالوا الزمالاءكين بعض الاسراة تحشم وتقلك تحشمنا فيتمنوا اليها الموت على هذا والمراة ايضا تتمنا الموت على هذا الوضع ولكن يكين في بعض الحالات تحمل الفتات من الشخص وتصرح الفتات للاسرتها في بعض الاحيان تقوم الالاسرة بتزوج الفتاة لذالك الفتاه
ولكن الاغتصاب حرام حرامه الله على عباده المسلمين ومن خلف كلمة الله فان مصيره جهنم مانرجوا من المراة ان تحافظ على شرفها وان تاتوب الى الله

قال الله للتوابين
قال تعالى: فمن تاب من بعد ظُلمه وأصلح فإنَّ الله يتوب عليه إنَّ الله غفورٌ رحيم.. المائدة:39
وقال تعالى: كتب ربُّكم على نفسه الرَّحمة أنَّه من عمل منكم سُوءًا بجهالة ثُمَّ تاب من بعده وأصلح فأنَّه غفورٌ رحيم.. الأنعام:54
وقال تعالى: إلا من تاب وآمن وعمل عملاً صالحاً فأولئك يُبدِّلُ الله سيِّئاتهم حسنات وكان الله غفوراً رَّحيماً.. الفرقان:70
وعن أبي هريرة- رضي الله تعالى عنه- قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من تاب قبل أن تطلع الشمس من مغربها تاب الله عليه..رواه مسلم
ودليل محبة الله تعالى للتوابين قوله تعالى: إنَّ الله يُحبُّ التَّوابين ويُحبُّ المُتطهِّرين.. البقرة:222
وقد ذكر أهل العلم للتوبة شروطاً هي
أن تكون التوبة خالصة لله- عزّ وجلّ
الندم على ما فات من الذنوب
الإقلاع عن المعصية فوراً فلا تصح التوبة مع الإصرار على المعصية
العزم على عدم العودة إلى المعصية في المستقبل
أن تكون التوبة قبل انتهاء وقتها أي قبل طلوع الشمس من مغربها وقبل حضور الأجل
إذا كانت المعصية متعلقة بالعباد كاغتصاب الأموال مثلاً فيجب إعادة الحقوق إلى أصحابها وإن كانت المعصية غيبة أو نميمة أو ما شابه ذلك فيجب الإستبراء منهم والدعاء لهم في ظهر الغيب وذكر محاسنهم في المجالس التي ذكرهم بسوء فيها
بارك الله فيك









قديم 2011-06-05, 00:05   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
طيب القلب
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية طيب القلب
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عاشقة الايمان مشاهدة المشاركة
السلام عليكم
احسنتي اختي على اختياركي الموضوع للاننا نراى في هد الزمن وليت تسمع غير راها هد الفتات واش صار بها وهد وهد.......الخ
فكين وين الفتيات الالفجرات يقبلوا بهاذا الوضع وكاين الي بالقوة وبالعلم ان الرجل محرمة عليه لمس المرة الى بعد الزواج ويعلموا ان هذا حرام وسوف يعقبهم الله
فامسكينة المراة فاذا تعرضت الى هذا الوضع فالقد فقدت شرفها وكيما قالوا الزمالاءكين بعض الاسراة تحشم وتقلك تحشمنا فيتمنوا اليها الموت على هذا والمراة ايضا تتمنا الموت على هذا الوضع ولكن يكين في بعض الحالات تحمل الفتات من الشخص وتصرح الفتات للاسرتها في بعض الاحيان تقوم الالاسرة بتزوج الفتاة لذالك الفتاه
ولكن الاغتصاب حرام حرامه الله على عباده المسلمين ومن خلف كلمة الله فان مصيره جهنم مانرجوا من المراة ان تحافظ على شرفها وان تاتوب الى الله

قال الله للتوابين
قال تعالى: فمن تاب من بعد ظُلمه وأصلح فإنَّ الله يتوب عليه إنَّ الله غفورٌ رحيم.. المائدة:39
وقال تعالى: كتب ربُّكم على نفسه الرَّحمة أنَّه من عمل منكم سُوءًا بجهالة ثُمَّ تاب من بعده وأصلح فأنَّه غفورٌ رحيم.. الأنعام:54
وقال تعالى: إلا من تاب وآمن وعمل عملاً صالحاً فأولئك يُبدِّلُ الله سيِّئاتهم حسنات وكان الله غفوراً رَّحيماً.. الفرقان:70
وعن أبي هريرة- رضي الله تعالى عنه- قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من تاب قبل أن تطلع الشمس من مغربها تاب الله عليه..رواه مسلم
ودليل محبة الله تعالى للتوابين قوله تعالى: إنَّ الله يُحبُّ التَّوابين ويُحبُّ المُتطهِّرين.. البقرة:222
وقد ذكر أهل العلم للتوبة شروطاً هي
أن تكون التوبة خالصة لله- عزّ وجلّ
الندم على ما فات من الذنوب
الإقلاع عن المعصية فوراً فلا تصح التوبة مع الإصرار على المعصية
العزم على عدم العودة إلى المعصية في المستقبل
أن تكون التوبة قبل انتهاء وقتها أي قبل طلوع الشمس من مغربها وقبل حضور الأجل
إذا كانت المعصية متعلقة بالعباد كاغتصاب الأموال مثلاً فيجب إعادة الحقوق إلى أصحابها وإن كانت المعصية غيبة أو نميمة أو ما شابه ذلك فيجب الإستبراء منهم والدعاء لهم في ظهر الغيب وذكر محاسنهم في المجالس التي ذكرهم بسوء فيها
بارك الله فيك أختي على مرورك العطر لكن أصحح لك أختي معاك أخ عصام لست أخت كما سبق وذكرتي وفقك الله لكل خير .









موضوع مغلق

الكلمات الدلالية (Tags)
المرأة, المغتصبة


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 19:43

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc