![]() |
|
القسم الاسلامي العام للمواضيع الإسلامية العامة كالآداب و الأخلاق الاسلامية ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
شيخنا ربيع بن هادي المدخلي حفظه الله تعالى ...
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
رقم المشاركة : 1 | |||||
|
![]() اقتباس:
لم كل هذا التعصب لربيع و انا لم ارمه بالشنيع انما هذه اقوال شيوخ الاسلام في علم الجرح و التعديل... و الله قد جعلتم الغصمة لربيع المدخلي و وقعتم في الارجاء و ان اصررتم غلى اقوالكم فانتم من المرجئة. يا اخي الا يكفيك دليل واحد كما في توقيعك لا تتعصبي راجع و حاسب نفسك فالني صلى الله عليه و سلم قال بوجود 73 فرقة فاجتهد يا اخي فالتعصب هو الذي اهلك الفرق الاخرى.. و جزاك الله خيرا
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | ||||
|
![]() اقتباس:
السؤال الخامس: ما قولكم في أن الشيخ ربيع حفظه الله ليس ثبتاً في نقل الأخبار إليه؟ جواب الشيخ: أقول أن هذا القارئ لا يعرف الشيخ ربيع، من عرف الشيخ ربيع و كان عن قرب منه عرف مدى تثبت الشيخ في الكلام و في الأخبار، يا رجل نحن نكون في مجلس و يقول القائل منا كلمة مثلاً يعزوها إلى هذا الكتاب أو إلى هذا الكتاب لا يقبلها الشيخ حتى نخرجها من الكتاب و يطلع عليها و يقول: هذه المكتبة روح جيب الكتاب ووريني الكلام هذا. لا يقبل الشيخ حتى في مسائل العلم و في الكلام فكيف في الأشخاص و كيف في هذه الأمور التي يتعلق بها أمور و مناصحات و نقد أهل البدع و نقد أهل الأهواء و نحو ذلك. الشيخ ثبت في الأمور هذه – لا أزكيه على الله-غاية التثبت و أنا أريد هذا و غيره أن يأتي لنا بشيء الشيخُ قاله و لم يكن كما قال الشيخ ربيع، قال الشيخ مقبل رحمه الله في حق هذا الرجل ( إذا أخبركم عن رجل أنه حزبي فهو عن لم يتبين لكم حينها أنه حزبي فإنه ستظهر حزبيته و لو بعد حين )، هذه قالها الشيخ مقبل، و الشيخ الألباني يقول: ( قرأت كتب الشيخ ربيع ولم أرى فيها شيئاً من الخطأ الذي نحن نخالفه أو نمشي عليه ) أو كما قال رحمه الله ، فلو أن الرجل لم يكن من أهل التثبت لطاشت به الأقوال و راحت به الأمور يميناً و يساراً و لكن الحال لا كما قال، ثم في كل القضايا التي خاض فيها الشيخ ربيع قبل قضية أبي الحسن لم يتكلم الشيخ – حفظه الله و ثبتنا الله و إياه على الحق- لم يتكلم من هوى نفسه و لا من عند نفسه إنما تكلم بشيء مكتوب لأبي الحسن أو بشيء مسموع بصوت أبي الحسن أو بمواقف معروفة مشهودة تشهد عليها الناس لأبي الحسن و كذا في كلامه عن عبد الرحمن عبد الخالق و كذا في كلامه عن سفر الحوالي و كذا في كلامه عن الشيخ المغراوي و من غيرهم- هدانا الله و إياهم ووفقنا الله و إياهم لاتباع الحق و لزومه و الموت عليه، آمين. السؤال الثامن: هل باب الجرح و التعديل يختص بعلم الرواية فقط و أن هذا الباب قد أغلق؟ جواب الشيخ: علم الجرح و العديل و الكلام فيه لا يغلق إلى أن تقوم الساعة طالما هنالك إسلام لماذا؟ أقول: باب الشهادات في القضاء و الخصومات و المنازعات يقوم على أساس الجرح و التعديل فطالما هناك بشر فهناك اختلاف و هناك خصام و هناك نزاع و طالما هناك نزاع فهناك حكومات و قضايا و طالما هناك قضايا فلابد من شهود و الشهود لابد لهم من مزكين يزكونهم فالجرح و التعديل من حيث هو لا يحدد بزمان و لا مكان إنما نقول طالما فيه إسلام قائم فيه جرح و تعديل، أدنى باب أذكره لك باب الشهادات معروف من أبواب الفقه و ما يترتب عليه من أبواب القضاء و الحكومات و النزاعات، أيضا ما يتعلق بأحكام الله سبحانه و تعالى، مثلاً: قتل الصيد على المحرم ( المثلية فيه ) يحكم به اثنان ذوا عدل منكم مادام قال ذوا عدل معناه هؤلاء محتاجون إلى من يعدلونهم و يزكونهم فإذا جرحوا لم تقبل كلمتهم و هكذا أبواب أخرى في الشرع تقتضي الجرح و التعديل عليه، نقول الكلام في الرجال جرحاً و تعديلاً من العلوم المتعلقة بالإسلام و جوداً و عدماً فطالما هناك إسلام قائم هناك جرح و تعديل و قِسْ على هذا أبواب كثيرة من أبواب الفقه كلها لابد فيها من جرح و تعديل. خذ مثلاً باب طلب العلم و آداب طلب العلم، هذا الباب طالما فيه إسلام و علم إسلامي يُطلب لابد فيه من الجرح و التعديل، قال أحد السلف: (إن هذا العلم دين فانظروا عمن تأخذون دينكم )، ما معنى هذا الكلام؟ معنى هذا الكلام أنك بحاجة إلى الجرح و التعديل طالما هناك علم إسلامي تطلبه، فمن قال أن الجرح و التعديل هو فقط خاص بسلسلة رواة الأسانيد يعني بكتب الرواية فقط من قال بهذا!!! تطبيقات الإسلام تختلف مع هذا، أنت بحاجة إلى معرفة الجرح و التعديل في قضايا كثيرة جدا من المسائل التي يذكرها العلماء في باب الصلاة ثم الصلاة خلف صاحب البدعة هو الكلام في الجرح و التعديل، ما مرت عليك هذه المسألة في الصلاة، حكم الصلاة خلف أهل البدع؟ السائل:لا! ما مرت عليّ! الشيخ: الكلام في أحوال الناس في البدعة و السنة هو كلام في الجرح و التعديل، في باب الطب و العلاج ينص العلماء أنه يقبل كلام الطبيب المسلم الثقة معناه قد يوجد طبيب مسلم و لكنه غير ثقة، ثقة و غير ثقة هذا كلام في الجرح و التعديل، حينما تأتي لأمور الدعوة يأتي داعية يقول هو داعية إسلامي و يريد أن يدعونا مثل قضية طلب العلم أن تعلم أن هذا الداعية زكاه أهل العلم أو لم يزكيه أهل العلم، إذاً لا يقال أخي أن الجرح و التعديل انتهى أمره و انقضى زمانه و أنه هو متعلق بالرواية و الآن لا يوجد عندنا جرح و تعديل. الشيخ الألباني و هو علم من أعلام هذا العصر في الحديث وصف الشيخ ربيع بأنه حامل لواء الجرح و التعديل في [هذا]العصر!! فلو كان هذا الوصف غير منطبق لكان أولى الناس بإنكاره و عدم استعماله على رجل في هذا العصر الشيخ الألباني لأنه من أهل الاختصاص و الله أعلم، و صلى الله على محمد و على آله و صحبه و سلم الشيخ بازمول |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | ||||
|
![]() اقتباس:
يبدو أنك لا تقرأ أو أنك لا تفهم ثم أنا رجل ولست فتاة ولو كنت فتاة لما حشرت نفسي مع الرجال السؤال الخامس: ما قولكم في أن الشيخ ربيع حفظه الله ليس ثبتاً في نقل الأخبار إليه؟ جواب الشيخ: أقول أن هذا القارئ لا يعرف الشيخ ربيع، من عرف الشيخ ربيع و كان عن قرب منه عرف مدى تثبت الشيخ في الكلام و في الأخبار، يا رجل نحن نكون في مجلس و يقول القائل منا كلمة مثلاً يعزوها إلى هذا الكتاب أو إلى هذا الكتاب لا يقبلها الشيخ حتى نخرجها من الكتاب و يطلع عليها و يقول: هذه المكتبة روح جيب الكتاب ووريني الكلام هذا. لا يقبل الشيخ حتى في مسائل العلم و في الكلام فكيف في الأشخاص و كيف في هذه الأمور التي يتعلق بها أمور و مناصحات و نقد أهل البدع و نقد أهل الأهواء و نحو ذلك. الشيخ ثبت في الأمور هذه – لا أزكيه على الله-غاية التثبت و أنا أريد هذا و غيره أن يأتي لنا بشيء الشيخُ قاله و لم يكن كما قال الشيخ ربيع، قال الشيخ مقبل رحمه الله في حق هذا الرجل ( إذا أخبركم عن رجل أنه حزبي فهو عن لم يتبين لكم حينها أنه حزبي فإنه ستظهر حزبيته و لو بعد حين )، هذه قالها الشيخ مقبل، و الشيخ الألباني يقول: ( قرأت كتب الشيخ ربيع ولم أرى فيها شيئاً من الخطأ الذي نحن نخالفه أو نمشي عليه ) أو كما قال رحمه الله ، فلو أن الرجل لم يكن من أهل التثبت لطاشت به الأقوال و راحت به الأمور يميناً و يساراً و لكن الحال لا كما قال، ثم في كل القضايا التي خاض فيها الشيخ ربيع قبل قضية أبي الحسن لم يتكلم الشيخ – حفظه الله و ثبتنا الله و إياه على الحق- لم يتكلم من هوى نفسه و لا من عند نفسه إنما تكلم بشيء مكتوب لأبي الحسن أو بشيء مسموع بصوت أبي الحسن أو بمواقف معروفة مشهودة تشهد عليها الناس لأبي الحسن و كذا في كلامه عن عبد الرحمن عبد الخالق و كذا في كلامه عن سفر الحوالي و كذا في كلامه عن الشيخ المغراوي و من غيرهم- هدانا الله و إياهم ووفقنا الله و إياهم لاتباع الحق و لزومه و الموت عليه، آمين. السؤال الثامن: هل باب الجرح و التعديل يختص بعلم الرواية فقط و أن هذا الباب قد أغلق؟ جواب الشيخ: علم الجرح و العديل و الكلام فيه لا يغلق إلى أن تقوم الساعة طالما هنالك إسلام لماذا؟ أقول: باب الشهادات في القضاء و الخصومات و المنازعات يقوم على أساس الجرح و التعديل فطالما هناك بشر فهناك اختلاف و هناك خصام و هناك نزاع و طالما هناك نزاع فهناك حكومات و قضايا و طالما هناك قضايا فلابد من شهود و الشهود لابد لهم من مزكين يزكونهم فالجرح و التعديل من حيث هو لا يحدد بزمان و لا مكان إنما نقول طالما فيه إسلام قائم فيه جرح و تعديل، أدنى باب أذكره لك باب الشهادات معروف من أبواب الفقه و ما يترتب عليه من أبواب القضاء و الحكومات و النزاعات، أيضا ما يتعلق بأحكام الله سبحانه و تعالى، مثلاً: قتل الصيد على المحرم ( المثلية فيه ) يحكم به اثنان ذوا عدل منكم مادام قال ذوا عدل معناه هؤلاء محتاجون إلى من يعدلونهم و يزكونهم فإذا جرحوا لم تقبل كلمتهم و هكذا أبواب أخرى في الشرع تقتضي الجرح و التعديل عليه، نقول الكلام في الرجال جرحاً و تعديلاً من العلوم المتعلقة بالإسلام و جوداً و عدماً فطالما هناك إسلام قائم هناك جرح و تعديل و قِسْ على هذا أبواب كثيرة من أبواب الفقه كلها لابد فيها من جرح و تعديل. خذ مثلاً باب طلب العلم و آداب طلب العلم، هذا الباب طالما فيه إسلام و علم إسلامي يُطلب لابد فيه من الجرح و التعديل، قال أحد السلف: (إن هذا العلم دين فانظروا عمن تأخذون دينكم )، ما معنى هذا الكلام؟ معنى هذا الكلام أنك بحاجة إلى الجرح و التعديل طالما هناك علم إسلامي تطلبه، فمن قال أن الجرح و التعديل هو فقط خاص بسلسلة رواة الأسانيد يعني بكتب الرواية فقط من قال بهذا!!! تطبيقات الإسلام تختلف مع هذا، أنت بحاجة إلى معرفة الجرح و التعديل في قضايا كثيرة جدا من المسائل التي يذكرها العلماء في باب الصلاة ثم الصلاة خلف صاحب البدعة هو الكلام في الجرح و التعديل، ما مرت عليك هذه المسألة في الصلاة، حكم الصلاة خلف أهل البدع؟ السائل:لا! ما مرت عليّ! الشيخ: الكلام في أحوال الناس في البدعة و السنة هو كلام في الجرح و التعديل، في باب الطب و العلاج ينص العلماء أنه يقبل كلام الطبيب المسلم الثقة معناه قد يوجد طبيب مسلم و لكنه غير ثقة، ثقة و غير ثقة هذا كلام في الجرح و التعديل، حينما تأتي لأمور الدعوة يأتي داعية يقول هو داعية إسلامي و يريد أن يدعونا مثل قضية طلب العلم أن تعلم أن هذا الداعية زكاه أهل العلم أو لم يزكيه أهل العلم، إذاً لا يقال أخي أن الجرح و التعديل انتهى أمره و انقضى زمانه و أنه هو متعلق بالرواية و الآن لا يوجد عندنا جرح و تعديل. الشيخ الألباني و هو علم من أعلام هذا العصر في الحديث وصف الشيخ ربيع بأنه حامل لواء الجرح و التعديل في [هذا]العصر!! فلو كان هذا الوصف غير منطبق لكان أولى الناس بإنكاره و عدم استعماله على رجل في هذا العصر الشيخ الألباني لأنه من أهل الاختصاص و الله أعلم، و صلى الله على محمد و على آله و صحبه و سلم الشيخ بازمول |
||||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الله, الربيع, حفظه |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc