من سيحل أكبر عدد من الألغاز

[oumyahia]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة chafailitim

اللغز ستون




ماتقول في رجل شرع في عبادة من العبادات, نافلة غير واجب عليه , ثم لما أراد أن يقطعه ألزمناه بإتمامه , مع أن العمل نافلة ؟

السلام عليكم

وجوب أداء العمرة هي خلاف بين أهل العلم ..

ولكن إذا سلمنا أنّها غير واجبة ...فإذا دخل الإنسان في الإحرام فلا يجوز له التراجع بعد ذلك ..ولكن لا يحضرني الدليل

والله أعلم

[ليتيم الشافعي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة oumyahia

السلام عليكم

وجوب أداء العمرة هي خلاف بين أهل العلم ..

ولكن إذا سلمنا أنّها غير واجبة ...فإذا دخل الإنسان في الإحرام فلا يجوز له التراجع بعد ذلك ..ولكن لا يحضرني الدليل

والله أعلم

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

وماتقولين بالنسبة للحج.

[oumyahia]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة chafailitim

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

وماتقولين بالنسبة للحج.

الحجّ إذا استطاع الإنسان وشرع فيه فهو واجب وليس بنافلة ...

لا تعطيني الإجابة بارك الله فيك فلعلّك تقصد بعبادة تكون أثناء الحج ؟

[ليتيم الشافعي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة oumyahia

الحجّ إذا استطاع الإنسان وشرع فيه فهو واجب وليس بنافلة ...

لا تعطيني الإجابة بارك الله فيك فلعلّك تقصد بعبادة تكون أثناء الحج ؟

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أختى المباركة أنا لم أقل بأن هذه العبادة فى حد ذاتها نافلة لا

مثلا الذى حج مرة . ثم أراد أن يحج مرة أخري فهذه الحجة الثانية هى نافلة . فهل يجوز قطعها أم لا.

[oumyahia]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة chafailitim

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أختى المباركة أنا لم أقل بأن هذه العبادة فى حد ذاتها نافلة لا

مثلا الذى حج مرة . ثم أراد أن يحج مرة أخري فهذه الحجة الثانية هى نافلة . فهل يجوز قطعها أم لا.

أنا قلت لا يجوز عامة أن يقطع الإنسان الإحرام ، فعلى حسب علمي لا يجوز قطع الإحرام ولو كان نافلة ...

يا أخي عندما أحجّ مرتين أحلّ اللغز !!!

[ليتيم الشافعي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة oumyahia

أنا قلت لا يجوز عامة أن يقطع الإنسان الإحرام ، فعلى حسب علمي لا يجوز قطع الإحرام ولو كان نافلة ...

يا أخي عندما أحجّ مرتين أحلّ اللغز !!!

جوابك صحيح يجب إتمام العمرة أو الحج لمن دخل فيهما ولو كان نفلا.

أنظر فتاوى أركان الإسلام للشيخ العثيمين رحمه الله.

[**ولد مزغنة**]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة chafailitim

اللغز السابع والخمسون

من المعلوم أن النساء يصلون خلف الرجال فى صلاة الجماعة
فما تقول فى نساء صلوا أمام الرجال فى صلاة الجماعة
وصلاتهم صحيحة.

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

أحييك أخي شافعي على نشاطك وحماسك الدؤوب في المنتدى، وأحبك الله الذي أحببتني من أجله، وأسأله تعالى أن لا يحرمك من بيته العظيم وجنابه الكريم.

فقد قرأت السؤال مرة واحدة وأنا مستعجل، فأجبت على البديهة وأنا مرتجل، وصدق من قال:

فهم السؤال نصف الجواب....

أخي المبارك بعد مراجعة السؤال مرة أخرى تبيّن لي فيه عدة أمور:

ـ الأمر الأول: أن اللغز من محض إنشائك وليس من ألغاز الفقهاء.

ــ الأمر الثاني: أن حكم صلاة الرجل أمام المرأة أو خلفها أو جنبها جائز ولكنه خلاف الأولى إلا إذا خشيت الفتنة، والصلاة صحيحة غير باطلة ولا ناقصة.

ــ الأمر الثالث: أنه لا مزية للحرمين ـ شرّفهما الله تعالى ـ عن باقي المساجد في هذه المسألة ولا يجوز اختلاط الرجل بالمرأة على أية حال من الأحوال، لا في الصلاة ولا في الطواف ولا داخل الحرم ولا خارجه، ومازال المسؤولون في الحرم المكي والمدني جزاهم الله خيرا يخصصون أماكن الصلاة للنساء ويمنعون صلاة النساء أمام الرجال إلا إذا انفلتت الأمور واشتد الزحام واكتظ الناس لأنه من باب الضرورة وشدة الحاجة فحينئذ مكره أخاك لا بطل.

ـ الأمر الرابع: كل من قرأ اللغز توهم أن هذه المسألة من خصوصيات الحرمين ولم يقل ذلك أحد من أهل العلم، لأنه إذا وجد متسعا وأمكن ضبط أماكن للنساء منفصلة عن الرجال وجب الامتناع عن ذلك، وهذا الأمر بحمد الله مضبوط في الحرم المدني فلا يوجد صفوف للنساء أمام الرجال.

372 ـ سئل فضيلة الشيخ ابن عثيمين:
يلاحظ من بعض الرجال في المسجد الحرام أنهم يصفون خلف صفوف النساء في الصلاة المفروضة، فهل تقبل صلاتهم؟ وهل من توجيه لهم؟

فأجاب بقوله: إذا صلى الرجال خلف النساء فإن أهل العلم يقولون لا بأس، لكن هذا خلاف السنة؛ لأن السنة أن تكون النساء خلف الرجال، إلا أنه كما هو مشاهد في المسجد الحرام يكون هناك زحام وضيق فتأتي النساء وتصف، ويأتي رجال بعدهن فيصفون وراءهن، ولكن ينبغي للمصلي أن يحترز عن هذا بقدر ما يستطيع؛ لأنه ربما يحصل من ذلك فتنة للرجال فليتجنب الإنسان الصلاة خلف النساء وإن كان هذا جائزاً حسب ما قرره الفقهاء، لكننا نقول ينبغي للإنسان أن يتجنب هذا بقدر المستطاع. وينبغي للنساء أيضاً ألا يصلين في موطن يكون قريباً من الرجال. اهـ من فتاوى ورسائل ابن عثيمين (1/181).

أخيرا، أخي شافعي أرجو أنني لم أعكر صفو الألغاز، ولم أهدر طول الأنفاس، فأكون شاكرا ومقدرا لك بالأساس.