سألوني...

[أسيرة الغموض]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كمال1910

إنه طربُ الحزن، أو كما يقول الشاعر:

نحنُ قومٌ إذا حزنوا....وجدوا في حُزنهم طربا.

لكن الوحدة التي تُعذبنا بلذتها مَدعاةٌ للحيرة، والقلق والوجس الذي لا نعرف له مصدرا...ولحظات المُكاشفة مع الذات هي التي تجعلنا ننظر بالبصيرة فنرى الأشياء والموجودات بحجمها المألوف...ساعتها سنحبّ دون خوف.

.....بوحٌ جميل لكنه غامض ، أما آن الأوان لـــــ: أسيرة الغموض أن تفك هذا الأسر، وترى الدنيا والآخرين بأسر المحبّة؟

-بورك في قلمك.

كنت أتساؤل لما نور الصفحة كان خافت ؟؟

ها قد وجدت الجواب

فما لبثت أن تضع بصمتك هنا فإذا بنور ساطع ينتشر في كل مكان

نورت أخي

أما في ما يخص تساؤلك ، ربما ستجد ردا عنه في يوم من الأيام ..

دمت في حفظ الرحمان

[كمال1910]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أسيرة الغموض

كنت أتساؤل لما نور الصفحة كان خافت ؟؟

ها قد وجدت الجواب

فما لبثت أن تضع بصمتك هنا فإذا بنور ساطع ينتشر في كل مكان

نورت أخي

أما في ما يخص تساؤلك ، ربما ستجد ردا عنه في يوم من الأيام ..

دمت في حفظ الرحمان

ما كان إلاّ انعكاسا لوضوح كلماتك النيّرة، رغم إصرارها على الغوض،لكنها استسلمت أمام حرفك الفيّاض الذي يصقل الفكرة ويُحيلها كلماتٍ ذات أبعاد راقية ووظيفية.

...بروك في قلمك...نسأله الإستمرار.