ستظل الثورات العربية حقول تجارب ما لم ........ - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأخبار و الشؤون السياسية > قسم الأخبار الوطنية و الأنباء الدولية > أخبار عربية و متفرقات دولية

أخبار عربية و متفرقات دولية يخص مختلف الأخبار العربية و العالمية ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

ستظل الثورات العربية حقول تجارب ما لم ........

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2011-03-06, 17:56   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
اميره 2008
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية اميره 2008
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرررررراااااااااااااا بارك الله فييييككك









 


رد مع اقتباس
قديم 2011-03-06, 20:55   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
طوبى للشام
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي



السلام عليكم مرة اخرى

كما قلت من قبل أختي الكريمة
ما كان لله دام وانتصر
وما كان لغير الله انقطع وانهزم
ونحن قوم أعزنا الله بالإسلام
فإن ابتغينا العزة بغيره أذلنا الله
ولن يصلح حالنا أو تقوم لنا قائمة
إلا بالعودة لكنف الإسلام
وتحقيق مقصد خلقنا
ممثلا في عبادة الله الذي لا معبود بحق سواه
بما يقتضيه الاستخلاف المشار إليه في قول الحق
" وإذ قال ربك للملائكة إني جاعل في الأرض خليفة "
.........
إلا أن الذي يلاحظ من خلال هذه الثورات
أنها اتفقت في المقصد واختلفت في طريقة المطالبة بهذا المقصد
لاختلاف المشارب الفكرية التي ينتمي إليها كل مطالب
......
و الذي يهمنا في خضم هذه التيارات
هو موقف التيار الإسلامية المساهم في إحداث التغيير فيها
خاصة في مصر
لأن المسلم أكثر من غيره مطالب بالسعي إلى التغيير
من قبيل قول الحق
" إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم "
وهذا يعني أن حالنا لن يتغير
ونحن ننتظر أن يمطر الله علينا التغيير إمطارا
مع ملاحظ أن الآية لم تأت بمعنى
(حتى يغير كل واحد ما بنفسه )
لكون التغيير يبدأ من القاعدة بتغيير النفس
ثم الأسرة ثم يمتد للمجتمع
في نفس الوقت الذي يحتاج فيه إلى تغيير على مستوى الهرم
من قبيل
" إن الله يزع بالسلطان ما لا يزع بالقرآن "
وقول رسول الله صلى الله عليه وسلم
" أعظم الجهاد كلمة عدل عند سلطان جائر "
ومن قبيل هذا الجهاد دفع ظلم السلطان الجائر
بكل طرق شرعية لا تؤدي إلا مفسدة أكثر
من مفسدة جوره
.......
وهنا لابد من فتح قوس للرد على من يتوجس
خيفة من تغير النظام والحاكم
لخوفه من الهرج والمرج الذي قد يشاع بهذا التغيير
والإشارة إلى عدم واقعية هذه الهواجس
......
ما دمنا لن نجد هرجا ومرجا
أكثر مما قامت به بعض الأنظمة
ومثالها الأنظمة البائدة بعد الثورات الأخيرة
وكيف تفننت في إهلاك الحرث والنسل
وإذلال الشعوب
وقتل المعارض ورفع الموالي
وإفقار الفقير
ببيع لحمه وعرضه وعرقه للغني ؟
ولن يكون هذا الحاكم ولو كان من كان
أفضل من الصديق خليفة رسول الله
صلى الله عليه وسلم
لما خطب بعد توليه الخلافة وقال
" أما بعد
أيها الناس فإني قد وليت عليكم ولست بخيركم
فإن أحسنت فأعينوني
وإن أسأت فقوموني، الصدق أمانة، والكذب خيانة
والضعيف فيكم قوي عندي حتى أريح عليه حقه إن شاء الله
والقوى فيكم ضعيف حتى آخذ الحق منه إن شاء الله
لا يدع قوم الجهاد في سبيل الله إلا ضربهم الله بالذل
ولا تشيع الفاحشة في قوم قط إلا عمهم الله بالبلاء
أطيعوني ما أطعت الله ورسوله
فإذا عصيت الله ورسوله فلا طاعة لي عليكم "


......
ومن هذا المنطلق ،
كان لزاما على المسلم أن يكون السباق للمطالبة بالحق
في الوقت ذاته الذي يجنح فيه لتغيير نفسه
مع التركيز أكثر على تغيير النفس
من باب أن الأمة ما هي في واقع الأمر إلا مجموعة من البشر
هو واحد مهم منهم
مما يستوجب عدم بحثنا عن الخلل في الأسباب الخارجية وفقط
فنحتج بظلم السلطان وفساد المجتمع وكيد الكائدين وهكذا أشياء
بل نبحث عن الخلاص في داخلنا
ونسأل أنفسنا فرادي
إن كنا من أسباب نكسة هذه الأمة
فنصلح أنفسنا بإتقان كل واحد منا للدور الذي يناط به
في مجالات حياته المتزنة
حيث نعطي بلداننا حقها
وأعمالنا حقها
وأسرنا حقها
ونفسنا حقها وووو
وعندها فقط
سنؤدي ما تفرضه علينا ضريبة
الانتماء إلى هذه الآمة
فلا نكون سببا من أسباب نكساتها
......
وحتى لا نقع في فخ المطالبة بالحق وتغيير الفاسدين
مع عدم القيام بالواجب ومحاسبة النفس
في كل مجالات الحياة
......
فلنتذكر أن رب العالمين
سيسألنا فرادي
وقد قال في محكم تنزيله
" وَكُلَّ إِنسَانٍ أَلْزَمْنَاهُ طَآئِرَهُ فِي عُنُقِهِ وَنُخْرِجُ لَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ كِتَابًا يَلْقَاهُ مَنشُورًا
اقْرَأْ كَتَابَكَ كَفَى بِنَفْسِكَ الْيَوْمَ عَلَيْكَ حَسِيبًا
مَّنِ اهْتَدَى فَإِنَّمَا يَهْتَدي لِنَفْسِهِ وَمَن ضَلَّ فَإِنَّمَا يَضِلُّ عَلَيْهَا وَلاَ تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى
وَمَا كُنَّا مُعَذِّبِينَ حَتَّى نَبْعَثَ رَسُولاً "


ولا أجد في الأخير إلا أن أذكر نفسي وغيري
بما للاسلام من قوة ذاتية
لا تحتاج نصرته لعزة عزيز أو ذل الذليل
مادام الله ضمن نصرة دينه ولو اتفق من في السماوات والأرض
على إطفاء قبس نوره
ومن يشك في نصرة الله لعباده المصلحين
فليحاول أن يقرأ هذه الآية التي ذكرني بها أحد الأصدقاء
والتي تحتاج منا أن نقرأها كما لم نقرأها من قبل
قال فيها الحق
" مَنْ كَانَ يَظُنُّ أَنْ لَنْ يَنْصُرَهُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ
فَلْيَمْدُدْ بِسَبَبٍ إِلَى السَّمَاءِ ثُمَّ لِيَقْطَعْ فَلْيَنْظُرْ هَلْ يُذْهِبَنَّ كَيْدُهُ مَا يَغِيظُ "


ثم فلنتذكر أخيرا قول الحق
" وإن تتولوا يستبدل قوما غيركم ثم لا يكونوا أمثالكم "

وشكرا لك مرة أختى على طرح هذا الموضوع
الذي يحمل وفقا لقناعتي البسيطة
أهم ما يهم في الأحداث المتسارعة الأخيرة









رد مع اقتباس
قديم 2011-03-06, 21:50   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
بنت جزائر العزة
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية بنت جزائر العزة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة hamza-ben51 مشاهدة المشاركة


السلام عليكم مرة اخرى

كما قلت من قبل أختي الكريمة
ما كان لله دام وانتصر
وما كان لغير الله انقطع وانهزم
ونحن قوم أعزنا الله بالإسلام
فإن ابتغينا العزة بغيره أذلنا الله
ولن يصلح حالنا أو تقوم لنا قائمة
إلا بالعودة لكنف الإسلام
وتحقيق مقصد خلقنا
ممثلا في عبادة الله الذي لا معبود بحق سواه
بما يقتضيه الاستخلاف المشار إليه في قول الحق
" وإذ قال ربك للملائكة إني جاعل في الأرض خليفة "
.........
إلا أن الذي يلاحظ من خلال هذه الثورات
أنها اتفقت في المقصد واختلفت في طريقة المطالبة بهذا المقصد
لاختلاف المشارب الفكرية التي ينتمي إليها كل مطالب
......
و الذي يهمنا في خضم هذه التيارات
هو موقف التيار الإسلامية المساهم في إحداث التغيير فيها
خاصة في مصر
لأن المسلم أكثر من غيره مطالب بالسعي إلى التغيير
من قبيل قول الحق
" إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم "
وهذا يعني أن حالنا لن يتغير
ونحن ننتظر أن يمطر الله علينا التغيير إمطارا
مع ملاحظ أن الآية لم تأت بمعنى
(حتى يغير كل واحد ما بنفسه )
لكون التغيير يبدأ من القاعدة بتغيير النفس
ثم الأسرة ثم يمتد للمجتمع
في نفس الوقت الذي يحتاج فيه إلى تغيير على مستوى الهرم
من قبيل
" إن الله يزع بالسلطان ما لا يزع بالقرآن "
وقول رسول الله صلى الله عليه وسلم
" أعظم الجهاد كلمة عدل عند سلطان جائر "
ومن قبيل هذا الجهاد دفع ظلم السلطان الجائر
بكل طرق شرعية لا تؤدي إلا مفسدة أكثر
من مفسدة جوره
.......
وهنا لابد من فتح قوس للرد على من يتوجس
خيفة من تغير النظام والحاكم
لخوفه من الهرج والمرج الذي قد يشاع بهذا التغيير
والإشارة إلى عدم واقعية هذه الهواجس
......
ما دمنا لن نجد هرجا ومرجا
أكثر مما قامت به بعض الأنظمة
ومثالها الأنظمة البائدة بعد الثورات الأخيرة
وكيف تفننت في إهلاك الحرث والنسل
وإذلال الشعوب
وقتل المعارض ورفع الموالي
وإفقار الفقير
ببيع لحمه وعرضه وعرقه للغني ؟
ولن يكون هذا الحاكم ولو كان من كان
أفضل من الصديق خليفة رسول الله
صلى الله عليه وسلم
لما خطب بعد توليه الخلافة وقال
" أما بعد
أيها الناس فإني قد وليت عليكم ولست بخيركم
فإن أحسنت فأعينوني
وإن أسأت فقوموني، الصدق أمانة، والكذب خيانة
والضعيف فيكم قوي عندي حتى أريح عليه حقه إن شاء الله
والقوى فيكم ضعيف حتى آخذ الحق منه إن شاء الله
لا يدع قوم الجهاد في سبيل الله إلا ضربهم الله بالذل
ولا تشيع الفاحشة في قوم قط إلا عمهم الله بالبلاء
أطيعوني ما أطعت الله ورسوله
فإذا عصيت الله ورسوله فلا طاعة لي عليكم "


......
ومن هذا المنطلق ،
كان لزاما على المسلم أن يكون السباق للمطالبة بالحق
في الوقت ذاته الذي يجنح فيه لتغيير نفسه
مع التركيز أكثر على تغيير النفس
من باب أن الأمة ما هي في واقع الأمر إلا مجموعة من البشر
هو واحد مهم منهم
مما يستوجب عدم بحثنا عن الخلل في الأسباب الخارجية وفقط
فنحتج بظلم السلطان وفساد المجتمع وكيد الكائدين وهكذا أشياء
بل نبحث عن الخلاص في داخلنا
ونسأل أنفسنا فرادي
إن كنا من أسباب نكسة هذه الأمة
فنصلح أنفسنا بإتقان كل واحد منا للدور الذي يناط به
في مجالات حياته المتزنة
حيث نعطي بلداننا حقها
وأعمالنا حقها
وأسرنا حقها
ونفسنا حقها وووو
وعندها فقط
سنؤدي ما تفرضه علينا ضريبة
الانتماء إلى هذه الآمة
فلا نكون سببا من أسباب نكساتها
......
وحتى لا نقع في فخ المطالبة بالحق وتغيير الفاسدين
مع عدم القيام بالواجب ومحاسبة النفس
في كل مجالات الحياة
......
فلنتذكر أن رب العالمين
سيسألنا فرادي
وقد قال في محكم تنزيله
" وَكُلَّ إِنسَانٍ أَلْزَمْنَاهُ طَآئِرَهُ فِي عُنُقِهِ وَنُخْرِجُ لَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ كِتَابًا يَلْقَاهُ مَنشُورًا
اقْرَأْ كَتَابَكَ كَفَى بِنَفْسِكَ الْيَوْمَ عَلَيْكَ حَسِيبًا
مَّنِ اهْتَدَى فَإِنَّمَا يَهْتَدي لِنَفْسِهِ وَمَن ضَلَّ فَإِنَّمَا يَضِلُّ عَلَيْهَا وَلاَ تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى
وَمَا كُنَّا مُعَذِّبِينَ حَتَّى نَبْعَثَ رَسُولاً "


ولا أجد في الأخير إلا أن أذكر نفسي وغيري
بما للاسلام من قوة ذاتية
لا تحتاج نصرته لعزة عزيز أو ذل الذليل
مادام الله ضمن نصرة دينه ولو اتفق من في السماوات والأرض
على إطفاء قبس نوره
ومن يشك في نصرة الله لعباده المصلحين
فليحاول أن يقرأ هذه الآية التي ذكرنا بها أحد الأصدقاء
والتي تحتاج منا أن نقرأها كما لم نقرأها من قبل
قال فيها الحق
" مَنْ كَانَ يَظُنُّ أَنْ لَنْ يَنْصُرَهُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ
فَلْيَمْدُدْ بِسَبَبٍ إِلَى السَّمَاءِ ثُمَّ لِيَقْطَعْ فَلْيَنْظُرْ هَلْ يُذْهِبَنَّ كَيْدُهُ مَا يَغِيظُ "


ثم فلنتذكر أخيرا قول الحق
" وإن تتولوا يستبدل قوما غيركم ثم لا يكونوا أمثالكم "

وشكرا لك مرة أختى على طرح هذا الموضوع
الذي يحمل وفقا لقناعتي البسيطة
أهم ما يهم في الأحداث المتسارعة الأخيرة
و عليكم السلام و رحمة الله تعالى و بركاته


فالأهم في كل ما يحدث من ثورات و انتفاضات ان تكون خالصة لوجه الله قصد اعلاء كلمته تعالى ( حتى يصح قول لفظة ٌشهداءٌ على القتلى )
لأن النية هي أساس كل عمل و بدونها يبطل اي عمل مهما كانت ضخامته

من جانب آخر....
الأشخاص الدين يتوجسون من الاسلام
ربما لعدم درايتهم بمزايا الحكم الاسلامي
فمقصد الشريعة الاسلامية هي التخفيف و التيسير على الناس بقضاء بمصالحهم و تيسير حياتهم
و لا يتطلب تطبيقها تكلفا او جهدا او عناء
بل هي توافق الطبيعة الانسانية
ففي حال عموم هدا الدين الحنيف كنظام ....فكثير من الامور ستتغير جدريا ...
و هده التغيرات ستطرأ كل الجوانب
سواء السياسية--استباب الامن و الاستقرار-- او الاجتماعية---بالقضاء على الآفات و المشاكل الاجتماعية او الاقتصادية -- بتعديل الانظمة المالية و تسييرها وفق نظام اسلامي---

و غيرها من الامور الكثير التي ستتغير تغيرا ايجابيا بحلول النظام الاسلامي ان شاء الله












رد مع اقتباس
قديم 2011-03-06, 22:35   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
بنت جزائر العزة
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية بنت جزائر العزة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة jadid مشاهدة المشاركة
أنا أرى أن الثورتين المصرية والتونسية نجحتا الى حد كبير خاصة بعدما أصبح الشعب يواصل حماية ثورته باصرار
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة jadid مشاهدة المشاركة
ومن جهة أخرى علينا بداية أن نبحث عن التحول الديمقراطي الحقيقي حتى لا يحدث تصادم مع الغرب وتجهض الثورة
وبما ان الشعوب العربية متمسكة طبيعيا بدينها فإن الحل الاسلامي الوسطي هو الذي سيسود في النهاية ويتم لفظ المتطرفين من جميع التيارات

شكرا على اضافتك
و نتمنى ان يأتي اليوم الدي يسود فيه الاسلام الوسطي النابد لكل انواع المتطرفين
بارك الله فيكم
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة rymghazali2007 مشاهدة المشاركة
شكرررررراااااااااااااا بارك الله فييييككك

عفواااا و فيك بارك الله










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
........, التوراة, العربية, يقول, ستظل


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 14:09

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc