قناة الجزيرة مرآة فقط ..

[عماري]

الجزيرة و نصر الات
نجاد
مقتدى
و أسرائيل
و امريكا
وكل اوربا
عائلة واحدة و الاب الروحى هو الماسونية اليهودية

[-روميو-]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عماري

الجزيرة و نصر الات
نجاد
مقتدى
و أسرائيل
و امريكا
وكل اوربا
عائلة واحدة و الاب الروحى هو الماسونية اليهودية

يا أخي لا تسب

ما كان النبي عليه سلام بالطعان و لا اللعان

و دعا قريشا التي سبته و أخرجته من مكة

و أراد ملك الجبال أن يطبق على أهل الطائف أبو قبيس ( جبل )

فقال عليه الصلاة و السلام

لعل الله يخرج من أصلابهم من يوحد الله

و قد نهينا أن ندعوا على الناس دون أن يصدر منهم شر فمابالك بالمسلمين ( أقصد عوام الشيعة: المغيب عنهم حقيقة شيوخهم و معمميهم )

و جادلهم بالتي هي أحسن

و أنصحك أن تجتهد في دراستك إن كنت طالبا لعلنا نتفوق عليهم في شتى العلوم التي أصبحت بين أيديهم

و أن تحمل هم الإسلام في صدرك

[عماري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة -روميو-

يا أخي لا تسب

ما كان النبي عليه سلام بالطعان و لا اللعان

و دعا قريشا التي سبته و أخرجته من مكة

و أراد ملك الجبال أن يطبق على أهل الطائف أبو قبيس ( جبل )

فقال عليه الصلاة و السلام

لعل الله يخرج من أصلابهم من يوحد الله

و قد نهينا أن ندعوا على الناس دون أن يصدر منهم شر فمابالك بالمسلمين ( أقصد عوام الشيعة: المغيب عنهم حقيقة شيوخهم و معمميهم )

و جادلهم بالتي هي أحسن

و أنصحك أن تجتهد في دراستك إن كنت طالبا لعلنا نتفوق عليهم في شتى العلوم التي أصبحت بين أيديهم

و أن تحمل هم الإسلام في صدرك

رومبوا
بسم الله الرحمن الرحيم
وإن عاقبتم فعاقبوا بمثل ما عوقبتم به ولئن صبرتم لهو خير للصابرين ...
ما قلنا الا ما راينا .............
و كيف اتعامل مع قناة و الله ما رايت منها فى يوم واحد تلم شمل المسلمين او تجمعهم على خير
الا الشر و الفرقة
و الخبث و هل تريد منى أن انزل الى الشارع و اقول الجزيرة قناة محترفة لا و الله
أما تفسير الآية الكريمة فهو
الفتوى :

ا لحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فإن الله تعالى يقول: (وَإِنْ عَاقَبْتُمْ فَعَاقِبُوا بِمِثْلِ مَا عُوقِبْتُمْ بِهِ وَلَئِنْ صَبَرْتُمْ لَهُوَ خَيْرٌ لِلصَّابِرِينَ) [النحل:126] .
قال الشوكاني رحمه الله في (فتح القدير) عند كلامه على هذه الآية: (وإن عاقبتم) أي أردتم المعاقبة (فعاقبوا بمثل ما عوقبتم به) أي بمثل ما فعل بكم لا تجاوزوا ذلك. قال ابن جرير : أنزلت هذه الآية فيمن أصيب بظلامة أن لا ينال من ظالمه -إذا تمكن- إلا مثل ظلامته لا يتعداها إلى غيرها وهذا صواب، لأن الآية -وإن قيل إن لها سبباً خاصاً كما سيأتي- فالاعتبار بعموم اللفظ، وعمومه يؤدي هذا المعنى الذي ذكره، وسمى -سبحانه- الفعل الأول الذي هو فعل البادي بالشر عقوبة، مع أن العقوبة ليست إلا فعل الثاني -وهو المجازي- للمشاكلة، وهي باب معروف وقع في كثير من الكتاب العزيز. ثم حث سبحانه على العفو، فقال: (وَلَئِنْ صَبَرْتُمْ لَهُوَ خَيْرٌ لِلصَّابِرِينَ) [النحل:126] أي: لئن صبرتم عن المعاقبة بالمثل، فالصبر خير لكم من الانتصاف، ووضع الصابرين موضع الضمير ثناء من الله عليهم بأنهم صابرون على الشدائد، وقد ذهب الجمهور إلى أن هذه الآية محكمة لأنها واردة في الصبر عن المعاقبة، والثناء على الصابرين على العمومز وقيل هي منسوخة بآية القتال، ولا وجه لذلك. انتهى
والله أعلم.
على العموم شكرا على النصيحة

[-روميو-]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عماري

رومبوا
بسم الله الرحمن الرحيم
وإن عاقبتم فعاقبوا بمثل ما عوقبتم به ولئن صبرتم لهو خير للصابرين ...
ما قلنا الا ما راينا .............
و كيف اتعامل مع قناة و الله ما رايت منها فى يوم واحد تلم شمل المسلمين او تجمعهم على خير
الا الشر و الفرقة
و الخبث و هل تريد منى أن انزل الى الشارع و اقول الجزيرة قناة محترفة لا و الله
أما تفسير الآية الكريمة فهو
الفتوى :

ا لحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فإن الله تعالى يقول: (وَإِنْ عَاقَبْتُمْ فَعَاقِبُوا بِمِثْلِ مَا عُوقِبْتُمْ بِهِ وَلَئِنْ صَبَرْتُمْ لَهُوَ خَيْرٌ لِلصَّابِرِينَ) [النحل:126] .
قال الشوكاني رحمه الله في (فتح القدير) عند كلامه على هذه الآية: (وإن عاقبتم) أي أردتم المعاقبة (فعاقبوا بمثل ما عوقبتم به) أي بمثل ما فعل بكم لا تجاوزوا ذلك. قال ابن جرير : أنزلت هذه الآية فيمن أصيب بظلامة أن لا ينال من ظالمه -إذا تمكن- إلا مثل ظلامته لا يتعداها إلى غيرها وهذا صواب، لأن الآية -وإن قيل إن لها سبباً خاصاً كما سيأتي- فالاعتبار بعموم اللفظ، وعمومه يؤدي هذا المعنى الذي ذكره، وسمى -سبحانه- الفعل الأول الذي هو فعل البادي بالشر عقوبة، مع أن العقوبة ليست إلا فعل الثاني -وهو المجازي- للمشاكلة، وهي باب معروف وقع في كثير من الكتاب العزيز. ثم حث سبحانه على العفو، فقال: (وَلَئِنْ صَبَرْتُمْ لَهُوَ خَيْرٌ لِلصَّابِرِينَ) [النحل:126] أي: لئن صبرتم عن المعاقبة بالمثل، فالصبر خير لكم من الانتصاف، ووضع الصابرين موضع الضمير ثناء من الله عليهم بأنهم صابرون على الشدائد، وقد ذهب الجمهور إلى أن هذه الآية محكمة لأنها واردة في الصبر عن المعاقبة، والثناء على الصابرين على العمومز وقيل هي منسوخة بآية القتال، ولا وجه لذلك. انتهى
والله أعلم.
على العموم شكرا على النصيحة

يا أخي عماري
الجزيرة لها و عليها
لها حسنات و لها سيئات
يوجد من يفهم من كلامها أنها تجمع و منا من يرى أنها تفرق
القرآن الذي بين أيدينا يوجد من يرى أنه يفرق و أن الدين أفيون الشعوب و الله المستعان
كل هذا بسبب سوء الفهم و الله أعلم
شكرا أخي و وفقك الله

[حازم312]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عماري

الجزيرة و نصر الات
نجاد
مقتدى
و أسرائيل
و امريكا
وكل اوربا
عائلة واحدة و الاب الروحى هو الماسونية اليهودية

صورة معبرة كذلك عن حجم الضربة في الظهر و التي تحضر لها في الخفاء ..من طرف الحاقدين لها

[عماري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حازم312

صورة معبرة كذلك عن حجم الضربة في الظهر و التي تحضر لها في الخفاء ..من طرف الحاقدين لها

لا تعليق لا تعليق لاتعليق