هل تجرأ على قول ماهو اسوء طبع فيك أدخل واثبت لنا

[~~ أغيلاس ~~]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خولة1989

القائمة جد طويلة

أولها:

مغرووووووووووورة

حساسة جدا ... دموع على الحافة

خوافة

ذكرتني بكلمتي القديمة : ودمتم سالمين ههههه دائما أختم بها // شكرا أخي

هناك فرق بين الغرور و بين قوة الشخصية .

أعتقد أن الغرور يمكن أن نعرفه بأنه نوع من التكبر و احتقار الغير ( هذا تعريف من عندي ) و الصفة التي أكرهها كرها ما له مثيل هي التكبر .

إن كنت قوية الشخصية فلا تقولي عن نفسك مغرورة .

[مطر تشرين~]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نبيل الموحد

هناك فرق بين الغرور و بين قوة الشخصية .

أعتقد أن الغرور يمكن أن نعرفه بأنه نوع من التكبر و احتقار الغير ( هذا تعريف من عندي ) و الصفة التي أكرهها كرها ما له مثيل هي التكبر .

إن كنت قوية الشخصية فلا تقولي عن نفسك مغرورة .

في الحقيقة لست مغرورة

لكن فقدان الثقة بالنفس هو من يجعل الإنسان يصطنع طباعا لتعيد له ثقته المفقودة

و هذا ما يحصل معي .إذ أن الغرور وحده من سيعيد ثقتي .. التي فقدتها بسبب البشر


و حتى قوة الشخصية ليست عندي

شكرا لك أخي

[*رذاذ المطر*]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خولة1989

حبيبتي أنا لا أقصد المعنى الذي فهمته أنت بالعبارة


كل ما قصدته أن القذافي لم ينقصه إلا أن يقول هذه الكلمة .. فهو اتخذ من شعبه عبدة له

أعوذ بالله من أن أقول هذا ..بالمعنى الذي فهمته

شكرا لك .. و دام نجمك

انا متاكدة من انك لم تقصدي ذلك خولة اردت فقط تنبيهك غاليتي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خولة1989

في الحقيقة لست مغرورة

لكن فقدان الثقة بالنفس هو من يجعل الإنسان يصطنع طباعا لتعيد له ثقته المفقودة
الاجمل انت تكوني على طبيعتك و سجيتك حبيبتي

و هذا ما يحصل معي .إذ أن الغرور وحده من سيعيد ثقتي .. التي فقدتها بسبب البشر
لتسترجعي ثقتك بنفسك يجب أن تعملي على حب ذاتك وعدم الإنتقاص منها او تحقيرها ...


و حتى قوة الشخصية ليست عندي
كما قلت لك تصرفي على طبيعتك و لاتحاولي تغيير طباعك من اجل الناس ان كانت فيك صفة مذمومة فحاولي تغييرها لاجل ذاتك لا لاجل اي شخص ..احبي نفسك و اهتمي بها و لا تعطي لنفسك المجال للمقارنة بين ذاتك وبين غيرك أبداً ..

شكرا لك أخي

دمت بكل خير وسعادة
مودتي

[kakiro89]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الجزائـ عشقي ــر

من أسوأ طباعي أيضا أنني أتسامح مع من لا يستحقون

جزاك الله خير علي المشاركة