عَــــلَى [ قَارِعَة ] قَـــلْب.... حَيثُ لا [ بِــدَاية ] .

[مختلف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ** لا أحد **

أيقظني عِنادك ،
وجواب سلام ...
وحكاية مُختلفة

خُلقت بلا بداية .

فلا أمّ لحكايتك ولا رحم لشمسك..

فقط بعض الزخم من روايات الرعب
والقبور..

بداياتٌ غامضة، ونهاياتٌ طويلة مرهقة

حدّ الموت،

وأرواحٌ تحفّ المكان في هيبة

تتشكّل حلقات حلقات

وتُراقص على نغمة الصفير المخيفة..

ملامح قصة

وتراسيم مسيرة.. لغير سعيد (سعدي...

تنتهي هناك
عندها



الرغبات ..

وحين تعرف منّي أنّ الحبّ ليست رواية شرقية

بختامها يتزوّج الأبطال
وأنّ حكايتي فلتت من بديهية الاكوان


وانتهت فريدةً
بالزواج


كلنّها لم تكن قابلة للقياس

هُناك وحين يقتنعُ فيك

تكون محظوظا بدعاء والدتك

ونواياك البيضاء

حينذاك

تستجيب وتتمهل الفرصة

من جديد

لتجد في غلاف الرواية الآخر.. الذي يُسنَدُ عليه الكتاب غالبا

ويتجاهله المستعجلون
وحتى المتمهلون...


تجد حكاية أخرى أثقل ،

بدايتها :

تتبدّل نغمة النبضِ في قلبك


وعوض "الفيبرور" الذي أجهدك ، تضع قصيدة موعود على إيقاع عبد الحليم

إبتدى ، إبتدى ، إبتدى المشوار

وآه يا خوفي .. من آخر المشوار آه يا خوفي ..



شكرا لمنحي كلّ هذا الاتّساع

لم أشرب قهوتي بعد !!!

وأنَا كَــــذَلِك

يُسعدِني ...... [ كمَا أعتقدُ أنك تعلمُ ] ...... حُضُورُك البهي ..

وترهقني عجلَتُك



يا صاحِبي أخفتني



لماذا تَقُولُ : [ حيثُ النَّهايَاتُ مخيفَة ]

بل لماذَا تُذكِرُني أنَّها [ مجهولة ]



ومَاذَا لوْ إنتهتْ قِضَّتي مثلهم

ألسْتُ شرْقيًا

ألسْتُ قِصَّـــةً .......... يا ليْتني كُنت .... يا ليْتني كُنت



ليتني كُنتُ هُنالِك ..... فيِ آخر صفحةٍ من روايتها .... عشيقتي ...... عفوًا قصتيِ



حيثُ أنا [ أميرٌ ] ...... ونِهايتيِ في [ القلعة ]



حيثُ لاَ أحَد سيستفسِرُ عمَّا إذا كُنت سأتغلبُ .... وأنتصِر .... أخيرًا ..... على كلِ آلامي


>> لأنّ الجميع قرأ القصة ..... وشاهد [ الميكي ] ...... وإنْ بَكى علَى إنكساراتي المتعددة

فإنَّه يعْلمُ أن [ بياض الثلْجِ ] ..... لنْ تَكون لِسواي




بَعْد أنْ أيْقضت في داخِلي [ شبح ] المجهول ...... أوِ [ النهاية ] المظلمة



فعليْك كلُ المسؤوليَات [ قانونًا ] .... إتجاه [ بدايَاتي ] ......... وكلُ خواطِرِ قلبي هذا المساء


أتعلمُ شيئَا ....... حتّى [ عدد ] فناجين القهوة التي سأشربُها ........ لأنَّك ستُسْهِرُ [ تفكيري ]




>>> ثمْ ......... ألمء تُشاهِد نشرةَ البارِحة .....
كانتْ مليئَةً بالتَّباشير





سعيدٌ ..... ومحتارٌ يا صديقي


بحضورِك ........ ومن كلامِك

[** لا أحد **]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مختلف

يُسعدِني ...... [ كمَا أعتقدُ أنك تعلمُ ] ...... حُضُورُك البهي ..

ومحتارٌ يا صديقي


بحضورِك ........ ومن كلامِك

.. سألتُ نفسي كيف ؟
فخرسَتْ !!





ربّما لأنّك لم تعِش بعدُ
30 سنة من الوجع
رفعتُ لك كفّا
موفّق ..
آمين

[مختلف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ** لا أحد **

.. سألتُ نفسي كيف ؟
فخرسَتْ !!





ربّما لأنّك لم تعِش بعدُ
30 سنة من الوجع
رفعتُ لك كفّا
موفّق ..
آمين

..... وصادفَ أنْ جُلتُ ( صـدفةً ) .... فوجدتُكَ ( مكتوبًا هُنا من حرِ جويليَة الفارِط )

فإعتذرتُ بينِي وبينِي ( لكَ)

و ( طهُورًا ) يا صاحِبِي فقد أعلمتنِي حروفٌ ما انَّكَ ( سقِيمٌ ) قلِيلاً

وشفاكَ اللهُ
مع عذرٍ كبيرٍ آخر على عدمِ تواصُلِي >> تعرف رمضانْ






وبعدُ
هُنالكَ ما يكفِي .... لأعِيشَ ( الثلاثِين ) وجعًا نيابةٍ عن ( عشراتٍ ) متفرقةٍ لمن أحبْ

فعُمرُ ( الوجعِ ) أكبرُ منَّــا ...
فنعيشُ ( عشرًا ) لنا ( موجعةً) .... وعشراتٌ متفرقاتٌ ( لمن نُحبُّ )





وكفّيَ الأخرَى
أرفعُ
لأقُولَ
وإياكَ