|
|
|||||||
| الجلفة للنقاش الجاد قسم يعتني بالمواضيع الحوارية الجادة و الحصرية ...و تمنع المواضيع المنقولة ***لن يتم نشر المواضيع إلا بعد موافقة المشرفين عليها *** |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
| آخر المواضيع |
|
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
|
|
رقم المشاركة : 1 | |||||
|
اقتباس:
ارتقي اخي بفكرك و تذكر 200000 قتيل .....كلها نتاج للفكر الراقي الفرق بيننا أخي ........la transparence لا احترام لمن يشيد بالسفاحين و يتلاعب مجددا بآمال الشباب
|
|||||
|
|
رقم المشاركة : 2 | ||||
|
اقتباس:
اخي الزبرجد ، شخصيا أحترمك كثيرا من خلال ردودك القيمة ، لكن علينا أن نكون واقعيين و منصفين . هذا ارجل و حاشيته أكرهه كرها شديدا ليس لأنه السبب فيما مرت به الجزائر ، بل لأنه من الاسباب . ( و من للتبعيض ) . هذا الرجل لما أُلغيت الانتخابات ( و أُلغي اختيار الشعب ) سأل علماء المشرق كالبن عُثيمين و الشيخ الألباني عن الخروج على الحاكم ( الجهاد ) بالسيف ، فأفتاه العلماء الربانيون بعدم جواز الخروج على الحاكم حقنا لدماء المسلمين ، لأنهم يعلمون أنه ستنجر عنها مفاسد كبيرة ، و كما قيل : العالم يعلم المصيبة قبل أن تقع ( بحنكته و فراسته ) و الجاهل لا يعلمها إلا بعد ما تقع ، لكن علي بلحاج و عباس المداني و غيرهم لم يعملوا بالفتاوى ، و اتبعوا أهواءهم و اتبعوا فتاوى اشباه العلماء ( و ممن كان يدعم الجهاد في الجزائر عائض القرني و طارق السويدان و غيرهما الذين بعد الفتنة صاروا من دعاة الصُلح ، يعني انقلبوا ) . هؤلاء الذين يتشدقون بالديموقراطية لمذا ألغوا اختيار الشعب ؟ علي بلحاج و جماعته أخطاوا بالخروج ، و تسبوا في إزهاق أرواح كثيرة و لكن من سبب خروجهم على الحاكم ؟ الذين ألغوا الانتخابات هم سبب خروجهم عن الحاكم فيشتركون معهم في الوزر ، و إن عدنا إلى من كان يقتل الشعب فكل من الجماعات الخارجية و الجيش تسببوا في مجازر كثيرة جدا جدا ، لو اطلعت على اعترافات أمراء في الجبل و اعترافات عسكريين في الجيش لما صدقت ، ( الجييا من صنع الجيش ،مجازر بن طلحة قام بها الجيش ، و في بعض المناطق لما كان يأتي الذباحون المجرمون كان المواطنون العزل يهربون رجالا و نساء و أطفالا بجلودهم ، لكنهم لما يصلون إلى الطريق ، هل تعلم من يجدون يا أخي ؟ يجدون الشرطة البلدية تمنعهم من الهروب و تُرجعهم إلى الذباحين لكي يقتلوهم ، و جدتي في أطراف العاصمة بأم عينيها تشاهد طائرات الهيليكوبتر في السماء تنزل المظليين و الدبابات العسكرية مارة من جانب منزلهم ، و بعد لحظات تسمع صراخ الكبار و الصغار من الأحياء المجاورة ، الجيش من تسبب في كثير من المجازر ( ربما سياستهم خلط تصفى ) و لو أتيتك بقصص واقعية يرويها ناجون لما كفانا المنتدى ناهيك عن اعترافات العسكريين ) . إن لمنا فلا نلوم الفيس فقط لا ننسى بعض المجرمين الموجودين في السلطة ، في نظري كلهم إرهابيون ، و للأسف تمكن العلمانيون بتلك الأحداث من تشويه صورة الإسلاميين ، فصار عند كثير من الجزائريين كل ما هو ملتحي أو إسلامي = إرهابي و متطرف ، مع أن التطرف قسمان : قسم يقوده الخوارج و قسم يقوده العلمانيون ، يختلفون في نقاط و يتفقون في الإفساد و الإجرام ، و خير مثال المظاهرات الأخيرة ، اجتمع فيها علي بلحاج و سعيد سعدي . |
||||
|
|
رقم المشاركة : 3 | ||||
|
اقتباس:
أنا لا أنصف أحدا أنا قلت سحقا لكل من سفك دماء الأبرياء كلهم سواء و لكني ضد كل من يأتي ليلمع صورة السفاحين لدى هذا الجيل الجديد الذي لم يعايش الازمة أنا لا أحب التدخل في هاته المواضيع ....اقرأ ردودي كاملة من فضلك أخي ...و لكن ما يصور هنا عن الفيس ( تخاله فيلم الرسالة ) لن يمر مر الكرام الاسلام بريء منكم يا من قتلتم شعبا و تكالبتم عليه انتم و اعداؤكم سلام |
||||
|
|
رقم المشاركة : 4 | ||||
|
اقتباس:
و لم أعلق في هذا الموضوع من قبل بسبب كرهي لهذ ا الرجل . و أنا معك ، تبا لمن سفك و كان سببا في سفك الدماء . |
||||
|
|
رقم المشاركة : 5 | |||||
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
اقتباس:
فالتكن من أي جهة شئت أخي ، فانا أتعامل مع كل الناس على اختلاف توجهاتهم وأحترم رأيك حتى وإن كنت من حزب الارسيدي وأنا عندما قلت أن من وقف ضد الجبهة الاسلامية وقف ضد الديمقراطية لأن الجبهة دخلت اللعبة الديمقراطية كبقية الاحزاب وقبلت بها وللذين يقولون أن الجبهة ستلغي الديمقراطية من البلاد ووو .. أقول نحن لا نعلم الغيب ولكن الغيب يعلمه الله ، وربما حدث العكس ولن تستطيع الجبهة الغاء اللعبة الديمقراطية نظرا للضغطات الخارجية ، وتواجد الاحزاب مثل حزب السيد " آيت أحمد " الفائز رقم 02 الذي قال أنه يرفض قيام دولة أصولية ونظام بوليسي ، وعلاقتنا بفرنسا وووووو.... ******** سنكتفي بهذا القد من الكلام عن الجبهة الاسلامية ونفتح كلام آخر ، أنت تقول : اقتباس:
ولكن هل ترك النظام أحزابا إسلامية حتى تطبق شرع الله أو يقبل بها أصلا أو طبق هو شرع الله وقطع الطريق أمام الجبهة وغيرها من الاحزاب ؟؟ وفرنسا وأمريكا ، وإسرائيل لنا بالمرصاد والتي كانت من السباقين للتنديد بفوز الجبهة بالانتخابات في ذلك الوقت ونحن منقسمين بين مؤيد ومعارض ؟؟. يا صديقي لم يبقى من الاسلام الا اننا نتجه نحو القبلة في الصلاة ولا نختلف عن غيرنا من الامم التي لا تدين بدين الاسلام لا عقيدة ولا سلوكا ، بل نحن قوم تبع . أسأل الله أن يصلح أحوالنا ويعيدنا الى الاسلام ردا جميلا وأسأل الله أن يجنبنا السؤال يوم القيامة عن تعطيل شرع الله في الارض . فرصة أخرى ... وشكرا . |
|||||
|
|
رقم المشاركة : 6 | ||||||
|
اقتباس:
و عليكم السلم و رحمة الله و بركاته مواقف الفيس من الديموقراطية لم تكن رجما بالغيب, بل كانت مواقف علنية يجاهرون بها في كل مناسبة و دون مناسبة و قد ذكرت ذلك من قبل, فالمسيرات كانت تجوب البلاد شرقا و غربا و هم يهتفون لا ديموقراطية و لا شورى. و الخطب في المساجد من مناضلي الفيس و الخطابات في التجمعات و غيرها. موقف الفيس كان يعلمه الخاص و العام و الصدام مع النظام كان جلي من قبل الانتخابات التشريعية. فقد أخذهم الغرور بشعبيتهم و زادهم النظام تضليلا بجعلهم يعتقدون أن الجيش معهم. كما كان يصرح عباسي, الشعب معنا و الجيش معنا و أربع جنرالات و لا أدري ماذا أيضا. و المهم أن موقفهم كان علني و معروف بإلغاء الديموقراطية و كل الأحزاب بعد وصولهم للحكم. فقبول الفيس بالديموقراطية كان نفاقا و ما بني على باطل فهو باطل. فمن هذا المنطلق الوقوف ضد الفيس كان حمايتا للديموقراطية لأن الفيس كان يجاهر بهدمها. و في مجاهرته تلك كان نقضا لما عاهد عليه من قبل لما أعطي الاعتماد و إخلالا بالمواثيق التي التزم بها فحق لهم حظره و على كل حال هو البادئ بالعنف اللفظي و التهديد فقابله النظام بعنف أكبر منه فخرجوا بالسلاح و بدأت الفتنة. اقتباس:
تبع رجل صالح ذكره الله في القرآن و هو أول من كسى الكعبة المشرفة. و لكن فهمت ما تقصد. أنا لا أدافع على النظام و قد سألني أحد الإخوة في بداية هذا الموضوع. و أجبته. و شكرت من حمل مسؤولية الدماء التي سالت لكل الأطراف. النظام و الفيس. وبما أن هذا الموضوع على الفيس فكان تركيز الكلام عليه. فالنظام آثم دون شك بتعطيل شرع الله. و لكن للأسف فقد كان للفيس دور كبير في تعطيل المشروع الاسلامي في الجزائر و ارجاعنا سنوات إلى الوراء بسبب تهور قيادات هذا الحزب و قلة حكمتهم و في عدم وضوح منهجهم. و زادوا على ذلك خروجهم بالسلاح بعد ذلك . فرغم أن علي بلحاج كان حامل راية السلفية في الجزائر و كان أغلب شعبية الفيس من أتباع علي بلحاج. إلا أنه خالف كل أعلام السلفية من أمثال الشيخ الألباني و ابن العثيمين رحمهم الله و غيرهم و ركب رأسه فأخذ بالبلاد إلى الهاوية. و للأسف تبعه الكثيرون و فارقه غيرهم ممن تمسكوا بأقوال العلماء و ضربوا بأقواله عرض الحائط لما عارضت أقوال العلماء. فإقامة شرع الله لا يكون بالخروج على شرع الله و لا يدفع منكر بمنكر أكبر منه و لا يزال الخير في أمة محمد صلى الله عليه و سلم. فالتزام الأحزاب الاسلامية و الدعاة بالدعوة بالحق و العمل بالحكمة و السير بتعقل سيأتي بثماره عاجلا أو آجلا . اقتباس:
|
||||||
![]() |
| الكلمات الدلالية (Tags) |
| للانقاذ, الاسلامية, الجبهة |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc