في خافــــ { بارقاتُ الحبِّ تشتعلُ } ـــــــقي

[صالح القسنطيني]

السلام عليكم


لو أظهرني الله عليك لفقأت عينيك بقلمك الذي كتبت به هذه الكلمات أو بيمينك التي رقمتها

كلما تذكرت هذا الموضوع ضاقت نفسي

[يوسُف سُلطان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالح القسنطيني

السلام عليكم




خشيت أن يتحدث الناس بأني ((حقرتك)) و إلا وجهت سيف كلماتي لنحرك فيكون موضوعك قبرك الذي حفرته بيمينك

فهل حدثوك بأني ابن المزابل حتى لم تجذ خلا هذا الوصف

أظهرت في قسم العامة تقصيري في واجبك و لكن ليس بعد هذه الكلمة شعور أو احساس

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالح القسنطيني

السلام عليكم


لو أظهرني الله عليك لفقأت عينيك بقلمك الذي كتبت به هذه الكلمات أو بيمينك التي رقمتها

كلما تذكرت هذا الموضوع ضاقت نفسي

.. عليك السلام ، ولك السلامُ لو شئت!
فكم يُرهقني أن يخيب ظنّي في أنّك تعافيت .. فليس بعد
ثمّ إنّي آسف لأنّي جعلتك تفهم ذلك الفهم ،
لم أكن أقصد سوى نظافة الروحِ ونقاء السريرة ، أمّا أنا فقد جئتُك وعلىّ سُمرة الرمال ، وشعث السفر، فلك أن تعبّر وتصف ما رضيتَ منه قصاصا لذنبي ،
لا أعلمُ ما الذي يجعلني أبرّر قصدي ، وأبرئ نيّتي ،
الأمر الوحيد الذي يجعلني أبقى على عهدي معك هو أنّك ابن قسنطينة ، قسنطينة ثاني المدائن المحبّبة إلى قلبي ،
ولا أظنّني أعتبر أكثر من هذا ..بيننا

فيا حفيد ابن باديس :
تذّكر أنّ الحوار لمّا ينتهي بعد ، وينتظرك موعدٌ عندي ، فارحم نفسك من انتقام البحر..