المستفيد إلى الآن من الأحداث في البحرين هم الشعب السعودي حيث لم تعد الملايين من الشباب المغرر بهم يذهبون للبحرين عبر الجسر المشبوه بين البحرين ومدينة الخبر السعودية يوميا وخصوصا يومي الخميس والجمعة التي توافق هناك عطلة أسبوعية وتسهيل ذهابهم هو عبارة عن دعم من الحكومة السعودية للبحرين عبر الضرائب والمتنزهات والمنشآت الخاصة بالرذيلة والتي تملك بعضها الحكومة البحرينية
حيث أن العدد من الشباب السعودي وبانتظام منذ افتتاح الجسر قبل حواي ثلاثين سنة عبره الملايين من الشباب الفتي مادون العشرين وأكثر بقصد الفساد في البحرين حيث توفره في اماكن كثيرة في فنادق ومنتزهات وشاليهات وقرى بحرية حتى أن خبثاء التجار في السعودية لحقوا بهم وانشأوا لهم قرى للدعارة مثل قرية بحرية جنوب شرق البحرين للتاجر السعودي صالح كامل
إذن الأحداث جاءت لأول مرة كي يرتدع الشباب المغرر به في الرذيلة هناك لعله يتوب ويرتدع
آخر آخبار الجسر جسر المحبة والرذيلة أنه مغلق منذ بدأت الأحداث