بارك الله فيك اخي الامير
لكنني ضد المسيرات السلمية لانها سنقلب الي فوضي وتخريب
وضد تسيسها فنترك الشباب هم من يعبرون عن مشاغلهم ’ ضد المصالح الحزبوية ومطامعهم
صجيج بلادنا تعاني من بعض السلبيات لكن لا يجب ان نري فقط من جانب الفارخ من الكوب ’ مرينا بعشرية سوداء ضننا ن بلاد هالكة ,الحمد لله خرجنا بها بفضل مؤسسة الجيش والرجال والنساء الواقفون
هل يا تري كان مصيرنا يصبح مثل العراق والسودان لو تركنا بلدان خارجية تتدخل في شؤوننا
انا ضد الحزب (حزب كنا في عز الازمة قام مع شلة من الاحزاب بمؤتمر خارجي ) الذي ينادي بمظاهارات حالة الطوارىء رفعت ة هناك تغييرات ننتظر تغيير هذه الحكومة الفاشلة ونترك لبوتفليقة فرصة حتي انتهاء عهدته’ وليسلم مقاليد الحكم لرئيس اخر بطريقة سلمية ديمقراطية